مصر:"الأهرام" تحقق مع "ثابت" بسبب تكريم "عكاشة"
إخبارية الحفير-وكالات: يمثل الكاتب الصحفي محمد ثابت، رئيس تحرير مجلة الأطفال «علاء الدين» التي تصدر عن «الأهرام» للتحقيق أمام إدارة الشؤون القانونية للمؤسسة، الأحد، بعد قرار أحمد النجار رئيس مجلس إدارة المؤسسة، التحقيق معه لتكريمه مالك قناة «الفراعين» توفيق عكاشة، حيث اتهم بـ«إهدار المال العام، بعد منح (عكاشة) درع مجلة علاء الدين».
وذكرت مؤسسة الأهرام، الجمعة، أن «هذا التكريم أدى إلى إهدار أموال المؤسسة»، معتبرة تكريم توفيق عكاشة «بمثابة إهانة لتاريخ مؤسسة الأهرام العريقة».
من جانبه، قال محمد ثابت، رئيس تحرير «علاء الدين»، إنه «لا توجد لائحة أو قرار إداري سابق يمنع رؤساء التحرير بإصدارات مؤسسة الأهرام من تكريم أي شخصية عامة، وتم من قبل تكريم العديد من الشخصيات الرياضية والعامة في المجلة وفي جميع إصدارات مؤسسة الأهرام، ولم توجه أي تهمة لزميل بتكريم أحد»، مشيرًا إلى أن «(النجار) أصدر في ٢٧ فبراير الماضي فقط قرارًا يتطلب موافقة رئيس مجلس الإدارة لتكريم أي شخصية عامة».
وأضاف، ثابت فى تصريحات صحفية أن «تكريم توفيق عكاشة لم يكن إهانة لمؤسسة الأهرام العريقة، بل إن رئيس مجلس الإدارة نفسه استقبل في مكتبه إحدى الشخصيات اليهودية قبل ٢٥ يناير وهو برنار ليفي المعروف بعدائه الكبير للعرب وللمسلمين».
واعتبر أن الهدف من إثارة القضية هو إقصاؤه عن رئاسة تحرير المجلة، وقال «إن ذلك لتتولى إحدى الشخصيات المقربة من أحمد النجار رئاسة التحرير، علي الرغم من أن مَن رشحها النجار لم تكن تعمل من قبل في المجلة، في الوقت الذي كنت أنا من مؤسسيها».
وذكرت مؤسسة الأهرام، الجمعة، أن «هذا التكريم أدى إلى إهدار أموال المؤسسة»، معتبرة تكريم توفيق عكاشة «بمثابة إهانة لتاريخ مؤسسة الأهرام العريقة».
من جانبه، قال محمد ثابت، رئيس تحرير «علاء الدين»، إنه «لا توجد لائحة أو قرار إداري سابق يمنع رؤساء التحرير بإصدارات مؤسسة الأهرام من تكريم أي شخصية عامة، وتم من قبل تكريم العديد من الشخصيات الرياضية والعامة في المجلة وفي جميع إصدارات مؤسسة الأهرام، ولم توجه أي تهمة لزميل بتكريم أحد»، مشيرًا إلى أن «(النجار) أصدر في ٢٧ فبراير الماضي فقط قرارًا يتطلب موافقة رئيس مجلس الإدارة لتكريم أي شخصية عامة».
وأضاف، ثابت فى تصريحات صحفية أن «تكريم توفيق عكاشة لم يكن إهانة لمؤسسة الأهرام العريقة، بل إن رئيس مجلس الإدارة نفسه استقبل في مكتبه إحدى الشخصيات اليهودية قبل ٢٥ يناير وهو برنار ليفي المعروف بعدائه الكبير للعرب وللمسلمين».
واعتبر أن الهدف من إثارة القضية هو إقصاؤه عن رئاسة تحرير المجلة، وقال «إن ذلك لتتولى إحدى الشخصيات المقربة من أحمد النجار رئاسة التحرير، علي الرغم من أن مَن رشحها النجار لم تكن تعمل من قبل في المجلة، في الوقت الذي كنت أنا من مؤسسيها».