اكتشاف مقابر جماعية بعد انسحاب داعش من ريف حلب
إخبارية الحفير - متابعات:
أكدت الهيئة العامة للثورة السورية، العثور على مقبرة جماعية تضم العديد من الجثث في جبل 'برصايا' قرب بلدة 'اعزاز' بريف حلب الشمالي.
من ناحيتها، كشفت شبكة سوريا مباشر، أنه عثر أيضا على 3 مقابر جماعية في ريف حلب بعد انسحاب تنظيم داعش من عدة بلدات على الحدود السورية.
وكانت مصادر مقربة من الجيش الحر أكدت أن عناصر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام انسحبوا بشكل كامل من منطقة جبل "برصايا". في حين استهدفهم الجيش الحر بالرشاشات بين بلدتي اعزاز وجبرين. وبحسب تلك المصادر قام تنظيم داعش بإخلاء سجن اعزاز ومعتقل مطار منغ ونقل المعتقلين إلى مدينة الباب في ريف حلب.
يذكر أن الجيش الحر اشبك عدة مرات مؤخراً مع التنظيم الذي يضم في الجزء الأكبر منه عناصر ومقاتلين أجانب لا ينتمون إلى البيئة السورية.
وقد شكل تضاعف عدد المقاتلين الأجانب في سوريا ظاهرة مقلقة بالنسبة للغرب. وقدر تقرير أجراه المركز الدولي لدراسة التطرف في لندن عدد هؤلاء بما يقارب عتبة 11 ألفاً ينتمون لنحو 70 دولة.
وكشف التقرير أن العرب والأوروبيين يشكلون الجزء الأكبر من المقاتلين الأجانب في سوريا، وذلك بنسبة تصل إلى 80%، يليهم مقاتلون من جنوب شرق آسيا، وأميركا الشمالية وإفريقيا والبلقان ودول الاتحاد السوفياتي السابق.
أكدت الهيئة العامة للثورة السورية، العثور على مقبرة جماعية تضم العديد من الجثث في جبل 'برصايا' قرب بلدة 'اعزاز' بريف حلب الشمالي.
من ناحيتها، كشفت شبكة سوريا مباشر، أنه عثر أيضا على 3 مقابر جماعية في ريف حلب بعد انسحاب تنظيم داعش من عدة بلدات على الحدود السورية.
وكانت مصادر مقربة من الجيش الحر أكدت أن عناصر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام انسحبوا بشكل كامل من منطقة جبل "برصايا". في حين استهدفهم الجيش الحر بالرشاشات بين بلدتي اعزاز وجبرين. وبحسب تلك المصادر قام تنظيم داعش بإخلاء سجن اعزاز ومعتقل مطار منغ ونقل المعتقلين إلى مدينة الباب في ريف حلب.
يذكر أن الجيش الحر اشبك عدة مرات مؤخراً مع التنظيم الذي يضم في الجزء الأكبر منه عناصر ومقاتلين أجانب لا ينتمون إلى البيئة السورية.
وقد شكل تضاعف عدد المقاتلين الأجانب في سوريا ظاهرة مقلقة بالنسبة للغرب. وقدر تقرير أجراه المركز الدولي لدراسة التطرف في لندن عدد هؤلاء بما يقارب عتبة 11 ألفاً ينتمون لنحو 70 دولة.
وكشف التقرير أن العرب والأوروبيين يشكلون الجزء الأكبر من المقاتلين الأجانب في سوريا، وذلك بنسبة تصل إلى 80%، يليهم مقاتلون من جنوب شرق آسيا، وأميركا الشمالية وإفريقيا والبلقان ودول الاتحاد السوفياتي السابق.