مصر:ننشر نص محاكمة الرئيس مرسي اليوم في قضية "التخابر"
إخبارية الحفير-وكالات: في جلسة لم تستغرق أكثر من 10 دقائق، شهدت جلسة محاكمة الرئيس محمد مرسي و35 آخرين في قضية "التخابر"، والمنعقدة في أكاديمية الشرطة -اليوم الخميس - إثبات هيئة المحكمة لحضور المتهمين.
ورفض المتهمون الرد علي المحكمة، بعد أن تم إيداعهم القفص الزجاجي، وقاموا برفع إشارات رابعة وترديد هتافات ضد حكم العسكر، فيما ظهر أحد المتهمين واضعا لاصق علي فمه اعتراضًا منه على المحاكمة.
ولجأ الصحفي إبراهيم الدراوي، المتخصص في الشأن الفلسطيني والمتهم في القضية، إلي وضع اللاصقات الطبية على فمه كوسيلة للاحتجاج على عدم سماع المحكمة إلي طلباته في الجلسات السابقة، وعندما قامت المحكمة بالنداء عليه لإثبات حضوره بمحضر الجلسة، أشار إلي حضوره وهو "مكمم" بدون الرد.
وتقدم محامو الدكتور البلتاجي وحجازي بطلب إلي رئيس محكمة استئناف القاهرة لرد هيئة المحكمة، اعتراضًا منهما علي القفص الزجاجي العازل للصوت، ولبطلان إجراءات المحاكمة وعدم الاختصاص الولائي للمحكمة، وقررت المحكمة وقف نظر القضية لحين الفصل في طلب الرد.
وتضم القضية 20 محبوسًا بصفة احتياطية على ذمة القضية، يتقدمهم الرئيس محمد مرسي، وعدد من قيادات الإخوان، على رأسهم المرشد العام الدكتور محمد بديع، وعدد من نوابه وأعضاء مكتب الإرشاد، وكبار مستشاري الرئيس مرسي، إضافة إلى 16 متهمًا آخرين هاربين أمرت النيابة بسرعة اعتقالهم، وتقديمهم للمحاكمة.
ورفض المتهمون الرد علي المحكمة، بعد أن تم إيداعهم القفص الزجاجي، وقاموا برفع إشارات رابعة وترديد هتافات ضد حكم العسكر، فيما ظهر أحد المتهمين واضعا لاصق علي فمه اعتراضًا منه على المحاكمة.
ولجأ الصحفي إبراهيم الدراوي، المتخصص في الشأن الفلسطيني والمتهم في القضية، إلي وضع اللاصقات الطبية على فمه كوسيلة للاحتجاج على عدم سماع المحكمة إلي طلباته في الجلسات السابقة، وعندما قامت المحكمة بالنداء عليه لإثبات حضوره بمحضر الجلسة، أشار إلي حضوره وهو "مكمم" بدون الرد.
وتقدم محامو الدكتور البلتاجي وحجازي بطلب إلي رئيس محكمة استئناف القاهرة لرد هيئة المحكمة، اعتراضًا منهما علي القفص الزجاجي العازل للصوت، ولبطلان إجراءات المحاكمة وعدم الاختصاص الولائي للمحكمة، وقررت المحكمة وقف نظر القضية لحين الفصل في طلب الرد.
وتضم القضية 20 محبوسًا بصفة احتياطية على ذمة القضية، يتقدمهم الرئيس محمد مرسي، وعدد من قيادات الإخوان، على رأسهم المرشد العام الدكتور محمد بديع، وعدد من نوابه وأعضاء مكتب الإرشاد، وكبار مستشاري الرئيس مرسي، إضافة إلى 16 متهمًا آخرين هاربين أمرت النيابة بسرعة اعتقالهم، وتقديمهم للمحاكمة.