حسم 10 % ممن لا يحضر دورات «حافز»
إخبارية الحفير - متابعات: حذر إبراهيم المعيقل، مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف"، المستفيدين من عدم الجدية في الالتزام بحضور الدورات التدريبية التي يقيمها البرنامج أو التحديث الأسبوعي لبياناتهم، وهو ما سينتج عنه حسم 10 في المائة من مبلغ الإعانة.
وأوضح آل معيقل أن مؤشرات المسجلين في برنامج "حافز" لصعوبة الحصول على عمل بينت أن أعداد المسجلين من كبار السن الذين تتراوح أعمارهم بين 40 عاماً إلى 59 عاماً، أقل بكثير من فئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم من 25 إلى 40 عاماً، مشيرا إلى أن من واجب الصندوق دعم أي باحث عن عمل بغض النظر عن عمره، طالما كان الشخص قادرا ومجدا في العمل.
وأكد أن "حافز" سيبدأ بالتأكد من جدية المسجلين في البرنامج من خلال إلزامهم بالتدريب على رأس العمل والتدريب عن بعد، وحضور دورات تدريبية إلكترونية، مبيناً أنه سيتم حسم 10 في المائة، من مبلغ الإعانة أي ما يعادل 150 ريالا من مبلغ 1500 ريال في حال لم يلتزم المسجلون بحضور الدورات التدريبية الإلكترونية أو التحديث الأسبوعي لملف حسابهم في "حافز"، لأن الجدية في طلب الاستفادة من مزايا "حافز" من الشروط الأساسية للحصول على الإعانة، وبين أن الحالات التي يتم فيها رفض طلب الاستحقاق رغم أن المتقدم مستوفي لطلبات الاستحقاق، تكون عند رفض المتقدم لثلاثة عروض عمل مناسبة خلال المدة التي يمضيها الصندوق في دراسة الطلب، أو التخلف عن الحضور لدى الصندوق للحصول على التأهيل أو التدريب على رأس العمل أو التدريب عن بعد أربع مرات متتالية أو متفرقة خلال مدة دراسة الطلب حيث يسمح باعتذارين بحد أقصى، إضافة إلى التخلف عن حضور أو عدم النجاح في دورة تدريبية مطلوبة سواء عن بعد أو على رأس العمل في أربع مرات متتالية أو متفرقة خلال مدة دراسة الطلب ويسمح باعتذارين بحد أقصى، و التخلف عن مقابلات العمل مع أصحاب العمل التي يحددها الصندوق أربع مرات متتالية أو متفرقة خلال مدة دراسة الطلب ويقبل عذرين بحد أقصى، والتخلف عن التحديث الأسبوعي للموقع ست مرات متتالية أو متفرقة خلال مدة دراسة الطلب.
وحذر آل معيقل، المسجلين في برنامج حافز من الاستعانة بأفراد وظيفتهم الدخول لحسابهم كل أسبوع مقابل مبلغ مالي، لأن هذا يتيح للشخص معرفة أدق المعلومات الشخصية، ومن الممكن له تغييرها وبالتالي إيقاف إعانة حافز في حال تم تغيير معلومات أو اكتشاف أن شخصا آخر هو الذي يتولى الدخول على الموقع وليس المستفيد من البرنامج، مضيفاً أن عملية الدخول الأسبوعي هي لفائدة مستحقي حافز أنفسهم ليتمكنوا من معرفة العروض الوظيفية أو الدورات التدريبية المتاحة.
يذكر أن الإناث ما زلن يشكلن العدد الأكبر من المستحقين للإعانة، أو المتقدمات لها، ووصل عددهن في برنامج حافز لمسار صعوبة الحصول على عمل 620 ألف سيدة من ضمن 650 ألف مسجل حتى الآن، و يسمح البرنامج بتسجيل المستفيدين الذين تتراوح أعمارهم من 25 إلى 60 عاماً، ويسمح لطلاب الانتساب وساكني دور الرعاية، وحاملي بطاقة الهوية المؤقتة، ممن تنطبق عليهم بقية الشروط بالتسجيل للحصول على الإعانة، فيما وصل عدد المستفيدين الذين انطبقت عليهم شروط الاستحقاق في برنامج حافز خلال العامين الماضيين نحو 1,900,000 مواطن ومواطنة 80 في المائة منهم إناث.
وأوضح آل معيقل أن مؤشرات المسجلين في برنامج "حافز" لصعوبة الحصول على عمل بينت أن أعداد المسجلين من كبار السن الذين تتراوح أعمارهم بين 40 عاماً إلى 59 عاماً، أقل بكثير من فئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم من 25 إلى 40 عاماً، مشيرا إلى أن من واجب الصندوق دعم أي باحث عن عمل بغض النظر عن عمره، طالما كان الشخص قادرا ومجدا في العمل.
وأكد أن "حافز" سيبدأ بالتأكد من جدية المسجلين في البرنامج من خلال إلزامهم بالتدريب على رأس العمل والتدريب عن بعد، وحضور دورات تدريبية إلكترونية، مبيناً أنه سيتم حسم 10 في المائة، من مبلغ الإعانة أي ما يعادل 150 ريالا من مبلغ 1500 ريال في حال لم يلتزم المسجلون بحضور الدورات التدريبية الإلكترونية أو التحديث الأسبوعي لملف حسابهم في "حافز"، لأن الجدية في طلب الاستفادة من مزايا "حافز" من الشروط الأساسية للحصول على الإعانة، وبين أن الحالات التي يتم فيها رفض طلب الاستحقاق رغم أن المتقدم مستوفي لطلبات الاستحقاق، تكون عند رفض المتقدم لثلاثة عروض عمل مناسبة خلال المدة التي يمضيها الصندوق في دراسة الطلب، أو التخلف عن الحضور لدى الصندوق للحصول على التأهيل أو التدريب على رأس العمل أو التدريب عن بعد أربع مرات متتالية أو متفرقة خلال مدة دراسة الطلب حيث يسمح باعتذارين بحد أقصى، إضافة إلى التخلف عن حضور أو عدم النجاح في دورة تدريبية مطلوبة سواء عن بعد أو على رأس العمل في أربع مرات متتالية أو متفرقة خلال مدة دراسة الطلب ويسمح باعتذارين بحد أقصى، و التخلف عن مقابلات العمل مع أصحاب العمل التي يحددها الصندوق أربع مرات متتالية أو متفرقة خلال مدة دراسة الطلب ويقبل عذرين بحد أقصى، والتخلف عن التحديث الأسبوعي للموقع ست مرات متتالية أو متفرقة خلال مدة دراسة الطلب.
وحذر آل معيقل، المسجلين في برنامج حافز من الاستعانة بأفراد وظيفتهم الدخول لحسابهم كل أسبوع مقابل مبلغ مالي، لأن هذا يتيح للشخص معرفة أدق المعلومات الشخصية، ومن الممكن له تغييرها وبالتالي إيقاف إعانة حافز في حال تم تغيير معلومات أو اكتشاف أن شخصا آخر هو الذي يتولى الدخول على الموقع وليس المستفيد من البرنامج، مضيفاً أن عملية الدخول الأسبوعي هي لفائدة مستحقي حافز أنفسهم ليتمكنوا من معرفة العروض الوظيفية أو الدورات التدريبية المتاحة.
يذكر أن الإناث ما زلن يشكلن العدد الأكبر من المستحقين للإعانة، أو المتقدمات لها، ووصل عددهن في برنامج حافز لمسار صعوبة الحصول على عمل 620 ألف سيدة من ضمن 650 ألف مسجل حتى الآن، و يسمح البرنامج بتسجيل المستفيدين الذين تتراوح أعمارهم من 25 إلى 60 عاماً، ويسمح لطلاب الانتساب وساكني دور الرعاية، وحاملي بطاقة الهوية المؤقتة، ممن تنطبق عليهم بقية الشروط بالتسجيل للحصول على الإعانة، فيما وصل عدد المستفيدين الذين انطبقت عليهم شروط الاستحقاق في برنامج حافز خلال العامين الماضيين نحو 1,900,000 مواطن ومواطنة 80 في المائة منهم إناث.