«العقم» و«الصرع» و«البهاق» لا تقتضي نقل المعلم
إخبارية الحفير - متابعات: قالت مصادر مطلعة، إن المعلمين المصابين بأمراض البهاق والعقم والصرع، لا يحق لهم التقدم للجنة المعلمين ذوي الظروف الخاصة في وزارة التربية والتعليم لنقلهم، مبينة أن هذه الأمراض ليس لها تأثير في الصحة الجسدية.
وأوضحت المصادر أن "التربية" منحت لجنة المعلمين ذوي الظروف الخاصة صلاحيات لنقل الزوجين بنقل الآخر معه إذا كانا يعملان في المدينة نفسها، في حالة مرض أحدهما أو أحد الأبناء.
وأشارت المصادر إلى أن المعلمين المصابين بأمراض نفسية لا يدخلون ضمن الظروف الخاصة للمعلمين الذين يحق لهم النقل، حيث يحالون إلى للهيئة الطبية للتأكد من صلاحيتهم للاستمرار في التدريس، تمهيداً لتحويلهم إلى عمل إداري إذا ثبت عدم صلاحيتهم.
يأتي ذلك وسط إضافة الوزارة وتعديلها ضوابط نقل المعلمين والمعلمات ذوي الظروف الخاصة خلال الفترة الماضية، الذين منحتهم إمكانية النقل إلى المناطق التي يرغبون في النقل إليها، وفق حالات محددة.
وعادت المصادر لتؤكد أن الوزارة تعمل على مراجعة المواد التي يحق بمقتضاها للمعلمين والمعلمات أصحاب الظروف الخاصة النقل، وأن حركة النقل الداخلي والخارجي مفتوحة لهم طوال العام، وذلك وفق ضوابط النقل المنصوص عليها في اللائحة.
وأشارت إلى أن المعلمين والمعلمات المعينين حديثاً لا يحق لهم التقدم للجنة ذوي الظروف الخاصة، إلا بعد مضي سنة على مباشرة العمل، مبينة أنه يستثنى من هذا الشرط حالة وفاة المحرم المقيم فقط.
إلى ذلك تشرع "التربية" بالتعاون مع المديرية العامة لمكافحة المخدرات في برنامج "حماية" الإعلامي، الذي يستهدف بالدرجة الأولى الوقاية من المخدرات من خلال الذهنية المجتمعية، وتثبيت المعرفة بأخطارها وأساليب ترويجها.
ويتضمن البرنامج دعم الجهود المعززة لهذا الجانب بشكل مستدام عند كافة شرائح المجتمع بدءا بالطالب والطالبة، وصولا إلى كل فرد ومؤسسة، حيث سيستفيد البرنامج من كل وسائل الإعلام العامة والإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي والمنابر الثقافية وغيرها.
وأشاد الأمير خالد الفيصل، وزير التربية والتعليم، بالجهود الأمنية التي تقودها وزارة الداخلية لمكافحة المخدرات، معتبرا ذلك كفاحا ضد أخطر وباء تعانيه البشرية، مؤكدا أن هذه المهمة من أقدس الواجبات الدينية والوطنية والإنسانية.
كما يتضمن البرنامج إعداد حقائب تدريبية متخصصة بمهنية عالية يستفيد منها الطلاب والطالبات في جميع مدارس السعودية، وأسرهم والمجتمع بأكمله، حيث تهدف هذه الحقائب إلى إكساب الشباب مهارات اجتماعية وشخصية تعزز من ثقتهم بأنفسهم، وتنمي ذواتهم وتعرفهم بمهارات التواصل الاجتماعي الفاعل، وتوقير الذات، بما يساعد الناشئة على اكتشاف أساليب المروجين وحيلهم وسلوكياتهم والتبليغ عنهم، والتصرف بإيجابية.
واتفق مسؤولو "التربية"خلال لقائهم مسؤولي "مكافحة المخدرات" على آليات التعاون المشترك لمحاصرة هذا "الوباء" ليس من الجانب الأمني فحسب، وإنما إشراك كافة مؤسسات المجتمع، وعلى الأخص التعليم العام والعالي للتوعية والتثقيف والتربية والتدريب وتعزيز الخلفيات العلمية والتقنية في هذا الجانب، وربط الجميع بمشروع وطني مستدام يوازي حجم خطورة آفة المخدرات على المجتمع بجميع فئاته.
وأوضحت المصادر أن "التربية" منحت لجنة المعلمين ذوي الظروف الخاصة صلاحيات لنقل الزوجين بنقل الآخر معه إذا كانا يعملان في المدينة نفسها، في حالة مرض أحدهما أو أحد الأبناء.
وأشارت المصادر إلى أن المعلمين المصابين بأمراض نفسية لا يدخلون ضمن الظروف الخاصة للمعلمين الذين يحق لهم النقل، حيث يحالون إلى للهيئة الطبية للتأكد من صلاحيتهم للاستمرار في التدريس، تمهيداً لتحويلهم إلى عمل إداري إذا ثبت عدم صلاحيتهم.
يأتي ذلك وسط إضافة الوزارة وتعديلها ضوابط نقل المعلمين والمعلمات ذوي الظروف الخاصة خلال الفترة الماضية، الذين منحتهم إمكانية النقل إلى المناطق التي يرغبون في النقل إليها، وفق حالات محددة.
وعادت المصادر لتؤكد أن الوزارة تعمل على مراجعة المواد التي يحق بمقتضاها للمعلمين والمعلمات أصحاب الظروف الخاصة النقل، وأن حركة النقل الداخلي والخارجي مفتوحة لهم طوال العام، وذلك وفق ضوابط النقل المنصوص عليها في اللائحة.
وأشارت إلى أن المعلمين والمعلمات المعينين حديثاً لا يحق لهم التقدم للجنة ذوي الظروف الخاصة، إلا بعد مضي سنة على مباشرة العمل، مبينة أنه يستثنى من هذا الشرط حالة وفاة المحرم المقيم فقط.
إلى ذلك تشرع "التربية" بالتعاون مع المديرية العامة لمكافحة المخدرات في برنامج "حماية" الإعلامي، الذي يستهدف بالدرجة الأولى الوقاية من المخدرات من خلال الذهنية المجتمعية، وتثبيت المعرفة بأخطارها وأساليب ترويجها.
ويتضمن البرنامج دعم الجهود المعززة لهذا الجانب بشكل مستدام عند كافة شرائح المجتمع بدءا بالطالب والطالبة، وصولا إلى كل فرد ومؤسسة، حيث سيستفيد البرنامج من كل وسائل الإعلام العامة والإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي والمنابر الثقافية وغيرها.
وأشاد الأمير خالد الفيصل، وزير التربية والتعليم، بالجهود الأمنية التي تقودها وزارة الداخلية لمكافحة المخدرات، معتبرا ذلك كفاحا ضد أخطر وباء تعانيه البشرية، مؤكدا أن هذه المهمة من أقدس الواجبات الدينية والوطنية والإنسانية.
كما يتضمن البرنامج إعداد حقائب تدريبية متخصصة بمهنية عالية يستفيد منها الطلاب والطالبات في جميع مدارس السعودية، وأسرهم والمجتمع بأكمله، حيث تهدف هذه الحقائب إلى إكساب الشباب مهارات اجتماعية وشخصية تعزز من ثقتهم بأنفسهم، وتنمي ذواتهم وتعرفهم بمهارات التواصل الاجتماعي الفاعل، وتوقير الذات، بما يساعد الناشئة على اكتشاف أساليب المروجين وحيلهم وسلوكياتهم والتبليغ عنهم، والتصرف بإيجابية.
واتفق مسؤولو "التربية"خلال لقائهم مسؤولي "مكافحة المخدرات" على آليات التعاون المشترك لمحاصرة هذا "الوباء" ليس من الجانب الأمني فحسب، وإنما إشراك كافة مؤسسات المجتمع، وعلى الأخص التعليم العام والعالي للتوعية والتثقيف والتربية والتدريب وتعزيز الخلفيات العلمية والتقنية في هذا الجانب، وربط الجميع بمشروع وطني مستدام يوازي حجم خطورة آفة المخدرات على المجتمع بجميع فئاته.