«مدني تبوك» : إيقاف البحث عن «لمى» وتسليم رفاتها لذويها
إخبارية الحفير - متابعات: أوضح الناطق الإعلامي بالمديرية العامة للدفاع المدني في منطقة تبوك العقيد ممدوح العنزي أن الدفاع المدني أعلن رسمياً انتهاء حادثة الطفلة لمى عايض الروقي، وأنه تم تسليم رفاتها لوالدها، لافتاً إلى أنه ورد توجيه من أمير منطقة تبوك بتسليم رفات الضحية لوالدها وإنهاء عملية البحث عن الطفلة التي سقطت في بئر حوالي شهرين.
وأفاد الناطق الإعلامي بأن الطب الشرعي لم يبين وجود شبهة جنائية في جثة الطفلة لمى -رحمها الله- مشيراً إلى أن الحادثة وقعت خارج البلد ولم يكن هناك أي تجمعات أو تجمهر تدل على وجود جُنحة جنائية في الأمر.
وأشار إلى أن الطب الشرعي أصدر تقاريره النهائية بخصوص الأجزاء التي تم انتشالها من البئر، لافتاً إلى أن العينات التي أخذت من تلك الأجزاء اتضح بعد تحليلها عن طريق (DNA) تطابقها مع والدها، حيث تمت مطابقتها مع والديها، وأن تلك الأجزاء تعود للطفلة لمى.
وأبان العقيد العنزي، أنه لم يُعلن عن ذلك إلا بعد صدور تقرير الطب الشرعي وكذلك الأدلة الجنائية، التي أكدت أن الرفات المستخرج من البئر يعود للطفلة لمى، وكشفت النتائج النهائية أن العينات مطابقة لوالديها، لافتاً إلى أن الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أصدر توجيهاته بتسليم رفات الطفلة لوالدها وإنهاء عملية البحث.
وتعود تفاصيل الحادثة التي كانت حديث الرأي العام، إلى حوالي الشهرين، حيث سقطت الطفلة "لمى" في بئر ارتوازية قرب محافظة حقل، وقامت حينها فرق البحث والإنقاذ بالدفاع المدني بعمليات الحفر، إضافة إلى الاستعانة بشركتي "أرامكو ومعادن" في عمليات الحفر.
وأفاد الناطق الإعلامي بأن الطب الشرعي لم يبين وجود شبهة جنائية في جثة الطفلة لمى -رحمها الله- مشيراً إلى أن الحادثة وقعت خارج البلد ولم يكن هناك أي تجمعات أو تجمهر تدل على وجود جُنحة جنائية في الأمر.
وأشار إلى أن الطب الشرعي أصدر تقاريره النهائية بخصوص الأجزاء التي تم انتشالها من البئر، لافتاً إلى أن العينات التي أخذت من تلك الأجزاء اتضح بعد تحليلها عن طريق (DNA) تطابقها مع والدها، حيث تمت مطابقتها مع والديها، وأن تلك الأجزاء تعود للطفلة لمى.
وأبان العقيد العنزي، أنه لم يُعلن عن ذلك إلا بعد صدور تقرير الطب الشرعي وكذلك الأدلة الجنائية، التي أكدت أن الرفات المستخرج من البئر يعود للطفلة لمى، وكشفت النتائج النهائية أن العينات مطابقة لوالديها، لافتاً إلى أن الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أصدر توجيهاته بتسليم رفات الطفلة لوالدها وإنهاء عملية البحث.
وتعود تفاصيل الحادثة التي كانت حديث الرأي العام، إلى حوالي الشهرين، حيث سقطت الطفلة "لمى" في بئر ارتوازية قرب محافظة حقل، وقامت حينها فرق البحث والإنقاذ بالدفاع المدني بعمليات الحفر، إضافة إلى الاستعانة بشركتي "أرامكو ومعادن" في عمليات الحفر.