«الصحة» تعاقب 5 موظفين احتفلوا بـ«فوز ناديهم»!
إخبارية الحفير - متابعات: عاقبت الشؤون الصحية في العاصمة المقدسة خمسة أشخاص من منسوبيها بعد احتفالهم بمناسبة فوز النادي الذي يشجعونه داخل أحد أقسام المستشفيات، فيما علمت مصادر أن الموظفين احتفلوا بمناسبة فوز نادي النصر بكأس ولي العهد، وتضمنت العقوبات الحسم من راتب الموظف خمسة أيام والإعفاء من منصبه، إضافة إلى النقل من القسم والتعهد بعدم تكرار ذلك.
ووجهت الشؤون الصحية في بيان أصدرته أمس الجهات المختصة في إدارة المتابعة، بالتحقيق واتخاذ الإجراءات النظامية في حق خمسة من العاملين في الحقل الصحي بأحد الأقسام الداخلية للمستشفى، فيما منعت احتفال منسوبيها داخل أقسام المستشفيات أو المنشآت الصحية، واقتصار الاحتفال على المناسبات الرسمية وفي الأماكن الخاصة بها. (للمزيد)
وأوضح المتحدث الإعلامي للشؤون الصحية في العاصمة المقدسة بسام مغربي أن القرارات والتوجيهات التي صدرت عن المديرية تهدف إلى منع مثل هذه الاحتفالات، بينما جرى اتخاذ الإجراءات اللازمة في حق من أسهم في هذه الحفلة، لافتاً إلى أن القرار والتوجيه جاءا بعد احتفال منسوبي الأقسام بمناسبة فوز أحد الأندية الرياضية، وتم تصوير الحفلة ونشرها في بعض المواقع الإلكترونية، إذ أثار نشر الصور ضجة ولغطاً. من جهتها، أكدت مصادر طبية أن الحفلة أقيمت بوجود العاملين كافة في القسم وبعد انتهاء الدوام الرسمي، إذ أتت القرارات لمنع تكرارها إضافة إلى التأكيد على مضاعفة العقاب حال تكرارها.
ووجهت الشؤون الصحية في بيان أصدرته أمس الجهات المختصة في إدارة المتابعة، بالتحقيق واتخاذ الإجراءات النظامية في حق خمسة من العاملين في الحقل الصحي بأحد الأقسام الداخلية للمستشفى، فيما منعت احتفال منسوبيها داخل أقسام المستشفيات أو المنشآت الصحية، واقتصار الاحتفال على المناسبات الرسمية وفي الأماكن الخاصة بها. (للمزيد)
وأوضح المتحدث الإعلامي للشؤون الصحية في العاصمة المقدسة بسام مغربي أن القرارات والتوجيهات التي صدرت عن المديرية تهدف إلى منع مثل هذه الاحتفالات، بينما جرى اتخاذ الإجراءات اللازمة في حق من أسهم في هذه الحفلة، لافتاً إلى أن القرار والتوجيه جاءا بعد احتفال منسوبي الأقسام بمناسبة فوز أحد الأندية الرياضية، وتم تصوير الحفلة ونشرها في بعض المواقع الإلكترونية، إذ أثار نشر الصور ضجة ولغطاً. من جهتها، أكدت مصادر طبية أن الحفلة أقيمت بوجود العاملين كافة في القسم وبعد انتهاء الدوام الرسمي، إذ أتت القرارات لمنع تكرارها إضافة إلى التأكيد على مضاعفة العقاب حال تكرارها.