«خطيب جمعة» يشبّه التعصب الرياضي بـ«الميسر»... ويحذّر من تعلق الفتيات بـ«الأندية»
إخبارية الحفير - متابعات: خرجت لعبة كرة القدم وعشاقها - اللعبة الأكثر شعبية في العالم - عن المدرجات التي بُنيت لامتصاص حماسة الشبان وملء فراغهم، لتجد نفسها موضوعاً لـ«خطبة الجمعة» في أحد المساجد شمال مدينة بريدة، إذ شبّه إمام وخطيب جامع في بريدة التعصب الرياضي بـ«الميسر».
وليس هذا غريباً في ظل الشحن والشحن المضاد بين جماهير الأندية السعودية، على مدى سبعة أشهر ونصف الشهر، وهي المدة الزمنية التي تستغرقها المسابقات الكروية في السعودية (الدوري السعودي، كأس خادم الحرمين الشريفين، كأس ولي العهد)، وهي كافية لإثارة الكثير من الأضرار داخل البُنى الاجتماعية السعودية، إذا ما صاحب التشجيع شيء من التعصب غير المحمود.
هذا ما دعا خطيب أحد الجوامع في بريدة الشيخ عبدالله المنصور إلى تخصيص خطبة الجمعة (أمس) عن موضوع «التعصب الرياضي». ونبّه المنصور عبر منبره الشباب كافة لأخطار التعصب، مشبهاً إياه بـ«الميسر»، وأن مثل هذا يجلب الحقد والبغضاء بين الإخوة وأبناء العم والأصدقاء، ويبعدهم عن ذكر الله.
كما تطرّق الإمام في خطبته أمس إلى تزايد نسبة الفتيات اللاتي تعلقن بحب بعض الأندية الرياضية، واصفاً هذا الأمر بـ«الدخيل على أمة محمد صلى الله عليه وسلم».
وليس هذا غريباً في ظل الشحن والشحن المضاد بين جماهير الأندية السعودية، على مدى سبعة أشهر ونصف الشهر، وهي المدة الزمنية التي تستغرقها المسابقات الكروية في السعودية (الدوري السعودي، كأس خادم الحرمين الشريفين، كأس ولي العهد)، وهي كافية لإثارة الكثير من الأضرار داخل البُنى الاجتماعية السعودية، إذا ما صاحب التشجيع شيء من التعصب غير المحمود.
هذا ما دعا خطيب أحد الجوامع في بريدة الشيخ عبدالله المنصور إلى تخصيص خطبة الجمعة (أمس) عن موضوع «التعصب الرياضي». ونبّه المنصور عبر منبره الشباب كافة لأخطار التعصب، مشبهاً إياه بـ«الميسر»، وأن مثل هذا يجلب الحقد والبغضاء بين الإخوة وأبناء العم والأصدقاء، ويبعدهم عن ذكر الله.
كما تطرّق الإمام في خطبته أمس إلى تزايد نسبة الفتيات اللاتي تعلقن بحب بعض الأندية الرياضية، واصفاً هذا الأمر بـ«الدخيل على أمة محمد صلى الله عليه وسلم».