مبتعثون يبرزون إبداعاتهم البحثية في أقدم جامعة أسكتلندية
إخبارية الحفير - متابعات: يشهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، اليوم، الحفل الختامي للمؤتمر السعودي الطلابي السابع، الذي رعى انطلاقة فعالياته أمس، في العاصمة الاسكتلندية أدنبرة، حيث تستضيف جامعة أدنبرة، وهي أقدم جامعة في اسكتلندا، أعمال المؤتمر، بدعم من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
وأكد الملحق الثقافي الدكتور فيصل بن محمد المهنا أبا الخيل أهمية المؤتمر في إبراز الإبداعات البحثية للطلاب السعوديين في شتى العلوم والمعارف، بما يهدف إلى إكساب الطلاب المهارات الأكاديمية المتنوعة ورفع مستواهم العلمي، وإثراء المعرفة على المستويين المحلي والعالمي، وتعزيز قيم الأمانة العلمية والعمل التطوعي والتنافس الشريف، والاطلاع على التجارب الناجحة في مختلف المجالات العلمية.
واستهل المؤتمر فعالياته بورقة عمل لطالبة الدكتوراة في جامعة أكسفورد أشواق البخاري بعنوان «استهداف المستقبل الخلوي في سرطان الثدي الثلاثي السالبية وآلية مقاومة الخلايا السرطانية للعلاج»، تشير فيها إلى دراسات تجرى حاليا لإيجاد علاجات بديلة عن العلاج الكيميائي للمصابات بسرطان الثدي، بينما لم يتم التوصل لأي بدائل حتى الآن.
وأكد المبتعث لمرحلة الدكتوراة في جامعة بورتسموث محمد بن وليد السويدان في ورقة عمل بعنوان «دراسة تحليلية لسوق الصكوك السعودية» أكد من خلال الدراسات أن الأدوات المالية الإسلامية بعد الأزمة المالية العالمية هي الأقل مخاطرة مقارنة مع الأدوات المالية التقليدية، كالصكوك، لافتا إلى التطور الذي تشهده الصكوك في السوق السعودية، ما زاد من حجم الاستثمارات.
وقدمت الباحثة هبة ع3باس كشميري من جامعة ستراثكلايد ورقة عن «دراسة تأثير مركبات الترايزول المحتوية على سكر الجلاكتوز على تكوين جزيئات الفضة (النانو)» تؤكد أنها توصلت من خلال بحثها إلى أهمية تشكل جزيئات الفضة متناهية الصغر في مجالات عدة كالتطبيقات الإلكترونية والطبية، بما في ذلك التشخيص المبكر للأورام وعلاجها.
وشارك طالب الدكتوراة في جامعة ليفربول حسين بن سالم بايحيى بورقة بعنوان «تحضير الكيتونات من الأحماض الكربوكسيلية باستخدام أكسيد الزنك والكروم المختلط في الطور الغازي»، عرض تجربته في استقرارية عمل الحفازات من خلال أشعة تحت حمراء.
وفي دراسة استكشافية لعمليات الإعداد التصنيعية في المصانع السعودية، أشار المبتعث لمرحلة الدكتوراة في جامعة أستون ماجد عبدالله النعيم إلى أهمية عملية الإعداد في الصناعات التحويلية، بما يحقق إنتاجا اقتصاديا مرنا.
وشارك مجموعة من المبتعثين بأوراق عمل في عدة مجالات، كان من أبرزها ورقة لطالب الدكتوراة في جامعة نيوكاسل سليمان بن عبدالله السحيباني بعنوان «آلية كشف الاستراتيجية المستخدمة من قبل المهاجمين عن طريق منحنى التعلم للتلاعب التراكمي»، وأخرى من الطالب بجامعة دي مونت فورت ماجد بن محمد علي أبو ركبة عن «تعدد الأنماط في تطبيقات التجارة الإلكترونية»، وورقة عمل عن «تغيير اتجاه انتقال الطاقة الالكترونية داخل نظام ثلاثي الجزيئات الوظيفية» قدمتها المبتعثة في جامعة نيوكاسل عفت عبدالعزيز باحيدرة، كما قدم المبتعث للدكتوراة في جامعة بورتسموث عبدالرحمن ابراهيم العطية ورقة في دراسات النانو عن «الخصائص الميكانيكية لمادة الفاينل إيستر المخلوطة مع طبقات السليكات بمقياس النانو».
وفي دراسات مسحية عن التعليم في المملكة، برزت ورقتا عمل، كانت الأولى من طالب الدكتوراة في جامعة هال فيصل بن عبدالله السويدي عن «العوامل المؤثرة على الوالدين في اختيار التعليم الحكومي أو الأهلي في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية»، والأخرى من المبتعث بمرحلة الدكتوراة أيضا بجامعة اكستر حسين موسى الصلاحي بعنوان «نظرة نقدية على التطوير المهني لمعلمي اللغة الإنجليزية بإحدى الجامعات السعودية».
وأكد الملحق الثقافي الدكتور فيصل بن محمد المهنا أبا الخيل أهمية المؤتمر في إبراز الإبداعات البحثية للطلاب السعوديين في شتى العلوم والمعارف، بما يهدف إلى إكساب الطلاب المهارات الأكاديمية المتنوعة ورفع مستواهم العلمي، وإثراء المعرفة على المستويين المحلي والعالمي، وتعزيز قيم الأمانة العلمية والعمل التطوعي والتنافس الشريف، والاطلاع على التجارب الناجحة في مختلف المجالات العلمية.
واستهل المؤتمر فعالياته بورقة عمل لطالبة الدكتوراة في جامعة أكسفورد أشواق البخاري بعنوان «استهداف المستقبل الخلوي في سرطان الثدي الثلاثي السالبية وآلية مقاومة الخلايا السرطانية للعلاج»، تشير فيها إلى دراسات تجرى حاليا لإيجاد علاجات بديلة عن العلاج الكيميائي للمصابات بسرطان الثدي، بينما لم يتم التوصل لأي بدائل حتى الآن.
وأكد المبتعث لمرحلة الدكتوراة في جامعة بورتسموث محمد بن وليد السويدان في ورقة عمل بعنوان «دراسة تحليلية لسوق الصكوك السعودية» أكد من خلال الدراسات أن الأدوات المالية الإسلامية بعد الأزمة المالية العالمية هي الأقل مخاطرة مقارنة مع الأدوات المالية التقليدية، كالصكوك، لافتا إلى التطور الذي تشهده الصكوك في السوق السعودية، ما زاد من حجم الاستثمارات.
وقدمت الباحثة هبة ع3باس كشميري من جامعة ستراثكلايد ورقة عن «دراسة تأثير مركبات الترايزول المحتوية على سكر الجلاكتوز على تكوين جزيئات الفضة (النانو)» تؤكد أنها توصلت من خلال بحثها إلى أهمية تشكل جزيئات الفضة متناهية الصغر في مجالات عدة كالتطبيقات الإلكترونية والطبية، بما في ذلك التشخيص المبكر للأورام وعلاجها.
وشارك طالب الدكتوراة في جامعة ليفربول حسين بن سالم بايحيى بورقة بعنوان «تحضير الكيتونات من الأحماض الكربوكسيلية باستخدام أكسيد الزنك والكروم المختلط في الطور الغازي»، عرض تجربته في استقرارية عمل الحفازات من خلال أشعة تحت حمراء.
وفي دراسة استكشافية لعمليات الإعداد التصنيعية في المصانع السعودية، أشار المبتعث لمرحلة الدكتوراة في جامعة أستون ماجد عبدالله النعيم إلى أهمية عملية الإعداد في الصناعات التحويلية، بما يحقق إنتاجا اقتصاديا مرنا.
وشارك مجموعة من المبتعثين بأوراق عمل في عدة مجالات، كان من أبرزها ورقة لطالب الدكتوراة في جامعة نيوكاسل سليمان بن عبدالله السحيباني بعنوان «آلية كشف الاستراتيجية المستخدمة من قبل المهاجمين عن طريق منحنى التعلم للتلاعب التراكمي»، وأخرى من الطالب بجامعة دي مونت فورت ماجد بن محمد علي أبو ركبة عن «تعدد الأنماط في تطبيقات التجارة الإلكترونية»، وورقة عمل عن «تغيير اتجاه انتقال الطاقة الالكترونية داخل نظام ثلاثي الجزيئات الوظيفية» قدمتها المبتعثة في جامعة نيوكاسل عفت عبدالعزيز باحيدرة، كما قدم المبتعث للدكتوراة في جامعة بورتسموث عبدالرحمن ابراهيم العطية ورقة في دراسات النانو عن «الخصائص الميكانيكية لمادة الفاينل إيستر المخلوطة مع طبقات السليكات بمقياس النانو».
وفي دراسات مسحية عن التعليم في المملكة، برزت ورقتا عمل، كانت الأولى من طالب الدكتوراة في جامعة هال فيصل بن عبدالله السويدي عن «العوامل المؤثرة على الوالدين في اختيار التعليم الحكومي أو الأهلي في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية»، والأخرى من المبتعث بمرحلة الدكتوراة أيضا بجامعة اكستر حسين موسى الصلاحي بعنوان «نظرة نقدية على التطوير المهني لمعلمي اللغة الإنجليزية بإحدى الجامعات السعودية».