العمل: 4500 ريال راتب للعاملين في قطاع التجزئة
إخبارية الحفير - متابعات: كشفت مصادر أن وزارة العمل تسعى خلال الفترة القليلة المقبلة لتحفيز الشباب والفتيات للعمل في قطاع التجزئة برواتب لا تقل عن ٤٥٠٠ ريال، مبينة أن قطاع التجزئة يعد من أكبر وأفضل القطاعات التي تستوعب أعدادا كبيرة من أبناء الوطن من حاملي الشهادات الدراسية أقل من المرحلة الجامعية، مشيرة إلى وجود تجارب عمل في مجال التجزئة، بمشاركة وزارة العمل، وصندوق الموارد البشرية.
وأكد عدد من المختصين أن توطين وظائف قطاع التجزئة سيساهم في ايجاد العديد من فرص العمل؛ وذلك لوجود وظائف في المراكز والمحلات التجارية.
وذكر رجل الأعمال سيف الله شربتلي، أن هناك ما يقارب 40 ألف وظيفة في المدن الكبرى، مشيرا إلى أن اعتماد وزارة العمل راتب 4500 ريال أمر محفز للشباب على الانخراط في العمل، مبينا أن قطاع التجزئة يزداد الطلب عليه؛ نظرا لحاجة العديد من المحلات لموظفين بأكبر عدد ممكن، لافتا إلى ضرورة دعم رجل الأعمال على تدريب الشباب، داعيا الشباب إلى الحرص على تطوير قدراتهم الوظيفية والتحصيلية قبل التقدم لأي وظيفة.
من جهته أوضح رجل الأعمال سعيد بن علي البسامي، أن ما يقارب ٧٥% من الباحثين عن العمل في صندوق الموارد البشرية من حملة الثانوية العامة، مطالبا الشباب بالعمل في هذه الوظائف، وذلك لأن البطالة «مقننة»، داعيا إلى وجوب المبادأة من قبل الشباب على العمل في هذه الوظائف دون تراخ، مفيدا أن وظائف التجزئة مطلوبة بشكل كبير، لكن ينقصها تثقيف الشباب بها، وكيفية التقدم والحصول عليها.
وأكد عدد من المختصين أن توطين وظائف قطاع التجزئة سيساهم في ايجاد العديد من فرص العمل؛ وذلك لوجود وظائف في المراكز والمحلات التجارية.
وذكر رجل الأعمال سيف الله شربتلي، أن هناك ما يقارب 40 ألف وظيفة في المدن الكبرى، مشيرا إلى أن اعتماد وزارة العمل راتب 4500 ريال أمر محفز للشباب على الانخراط في العمل، مبينا أن قطاع التجزئة يزداد الطلب عليه؛ نظرا لحاجة العديد من المحلات لموظفين بأكبر عدد ممكن، لافتا إلى ضرورة دعم رجل الأعمال على تدريب الشباب، داعيا الشباب إلى الحرص على تطوير قدراتهم الوظيفية والتحصيلية قبل التقدم لأي وظيفة.
من جهته أوضح رجل الأعمال سعيد بن علي البسامي، أن ما يقارب ٧٥% من الباحثين عن العمل في صندوق الموارد البشرية من حملة الثانوية العامة، مطالبا الشباب بالعمل في هذه الوظائف، وذلك لأن البطالة «مقننة»، داعيا إلى وجوب المبادأة من قبل الشباب على العمل في هذه الوظائف دون تراخ، مفيدا أن وظائف التجزئة مطلوبة بشكل كبير، لكن ينقصها تثقيف الشباب بها، وكيفية التقدم والحصول عليها.