مدير مشروع الملك عبدالله: إنتاج عبوات لسقيا زمزم بسعة 5 لترات للمعتمرين والحجاج
إخبارية الحفير - متابعات: كشف المهندس سعيد بن مسفر الوادعي مدير مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم، أن شركة المياه الوطنية المشغل الرئيسي للمشروع، تستعد لإنتاج عبوات ذات سعة 5 لترات من مياه زمزم.
وبين أن العمل يجري حاليا لتنفيذ التجهيزات اللازمة لإنتاج هذه العبوات خلال الفترة القريبة المقبلة، لتخصيصها لحجاج ومعتمري بيت الله وتسهيل نقلها عبر الطائرات.
وقال «تعمل الشركة بجاهزية تامة لمواكبة الطلب المتزايد على مياه زمزم في أوقات الذروة أيام العمرة ورمضان وأشهر الحج، وذلك من خلال استعدادات مبكرة ورفع الطاقة الإنتاجية لخطوط الإنتاج بالمشروع لتتواكب مع الطلب خلال هذه الفترات».
وأوضح أنه ليس لدى المشروع أية خطة لفتح فروع له في الوقت الحاضر، مضيفا أن المشروع قادر على الوفاء بجميع احتياجات المعتمرين والحجاج وقاصدي بيت الله الحرام من ماء زمزم، كما أن الطاقة التخزينية للمشروع تصل إلى مليون و800 ألف عبوة، ويضم أربعة خطوط إنتاج بمصنع التعبئة وبطاقة إنتاجية تصل إلى 200 ألف عبوة يوميا، فيما تبلغ الطاقة التخزينية لخزانات الإنتاج عشرة آلاف متر مكعب، وخزانات كدي والسبيل 26 ألف متر مكعب، ويعمل 260 موظفا في توزيع زمزم يمكن زيادتهم في مواسم الذروة لمواجهة الطلب المتزايد على العبوات من الحجاج والمعتمرين والزوار.
وحول كيفية منع باعة مياه زمزم في الطرقات، قال «يعمل المشروع عبر آلية تقنية حديثة يتم من خلالها تنظيم عملية بيع العبوات بعد تسجيل الهوية أو الإقامة النظامية للمشتري، وتمنع هذه الآلية تكرار عمليات شراء الباعة أو الذين يرغبون في الحصول على كميات من العبوات بقصد المتاجرة بها، وأثبتت هذه الآلية نجاحها، وأسهمت في خفض عمليات بيع مياه زمزم بشكل ملحوظ»، مشيرا إلى أن هناك جهات معينة معنية بمراقبة عمليات بيع العبوات خارج نطاق المشروع.
وبين أن العمل يجري حاليا لتنفيذ التجهيزات اللازمة لإنتاج هذه العبوات خلال الفترة القريبة المقبلة، لتخصيصها لحجاج ومعتمري بيت الله وتسهيل نقلها عبر الطائرات.
وقال «تعمل الشركة بجاهزية تامة لمواكبة الطلب المتزايد على مياه زمزم في أوقات الذروة أيام العمرة ورمضان وأشهر الحج، وذلك من خلال استعدادات مبكرة ورفع الطاقة الإنتاجية لخطوط الإنتاج بالمشروع لتتواكب مع الطلب خلال هذه الفترات».
وأوضح أنه ليس لدى المشروع أية خطة لفتح فروع له في الوقت الحاضر، مضيفا أن المشروع قادر على الوفاء بجميع احتياجات المعتمرين والحجاج وقاصدي بيت الله الحرام من ماء زمزم، كما أن الطاقة التخزينية للمشروع تصل إلى مليون و800 ألف عبوة، ويضم أربعة خطوط إنتاج بمصنع التعبئة وبطاقة إنتاجية تصل إلى 200 ألف عبوة يوميا، فيما تبلغ الطاقة التخزينية لخزانات الإنتاج عشرة آلاف متر مكعب، وخزانات كدي والسبيل 26 ألف متر مكعب، ويعمل 260 موظفا في توزيع زمزم يمكن زيادتهم في مواسم الذروة لمواجهة الطلب المتزايد على العبوات من الحجاج والمعتمرين والزوار.
وحول كيفية منع باعة مياه زمزم في الطرقات، قال «يعمل المشروع عبر آلية تقنية حديثة يتم من خلالها تنظيم عملية بيع العبوات بعد تسجيل الهوية أو الإقامة النظامية للمشتري، وتمنع هذه الآلية تكرار عمليات شراء الباعة أو الذين يرغبون في الحصول على كميات من العبوات بقصد المتاجرة بها، وأثبتت هذه الآلية نجاحها، وأسهمت في خفض عمليات بيع مياه زمزم بشكل ملحوظ»، مشيرا إلى أن هناك جهات معينة معنية بمراقبة عمليات بيع العبوات خارج نطاق المشروع.