وزير المالية: زيادة الاعتمادات المخصصة لبرامج دعم اللاجئين السوريين بمبلغ 60 مليون دولار
إخبارية الحفير - متابعات: أكدت المملكة أن المؤتمر الدولي الثاني للمانحين لدعم الوضع الانساني في سوريا المنعقد حالياً في الكويت يمثل فرصة للتخفيف من معاناة اللاجئين السوريين بمشاركة الدول ومؤسسات التمويل الإقليمية والدولية.
وقال وزير المالية رئيس وفد المملكة للمؤتمر الدكتور ابراهيم بن عبدالعزيز العساف في كلمته اليوم "إن المملكة العربية السعودية حرصت على تقديم الدعم للاجئين السوريين بمساعدات بلغت قيمتها 448 مليون دولار صرف منها ما يقارب 260 مليون دولارا بالتعاون مع عدد من الجهات العاملة في مجال اغاثة الشعب السوري الشقيق وجار تخصيص وصرف المبلغ المتبقي".
وأعلن معاليه استمرار موقف المملكة لتخفيف معاناة الشعب السوري من خلال زيادة الاعتمادات المتاحة للتخصيص والصرف على البرامج والمشروعات الموجهة لدعم اللاجئين السوريين بما يزيد على 60 مليون دولار ليصبح إجمالي المبلغ المتاح للصرف خلال الفترة المقبلة 250 مليون دولار.
وأشاد العساف بدور الكويت المهم في رعاية هذا المؤتمر ودعمها المتواصل لسوريا، لاسيما مع زيادة تدفق اللاجئين والتحديات الإنسانية الكبيرة التي تواجه المجتمع الدولي مما يتطلب تضافر الجميع من أجل إيجاد حلول لهذه الازمة.
وأعلنت عدد من الدول المانحة في كلمات القاها ممثلوها في المؤتمر تقديم مساعدات متنوعة للاجئين السوريين، فيما أعلنت دول الجوار لسوريا عن حاجاتها لاستضافة اللاجئين والمحتمل تدفق المزيد منهم لتتمكن من تقديم المساعدات الانسانية الضرورية لهم.ن.
وقال وزير المالية رئيس وفد المملكة للمؤتمر الدكتور ابراهيم بن عبدالعزيز العساف في كلمته اليوم "إن المملكة العربية السعودية حرصت على تقديم الدعم للاجئين السوريين بمساعدات بلغت قيمتها 448 مليون دولار صرف منها ما يقارب 260 مليون دولارا بالتعاون مع عدد من الجهات العاملة في مجال اغاثة الشعب السوري الشقيق وجار تخصيص وصرف المبلغ المتبقي".
وأعلن معاليه استمرار موقف المملكة لتخفيف معاناة الشعب السوري من خلال زيادة الاعتمادات المتاحة للتخصيص والصرف على البرامج والمشروعات الموجهة لدعم اللاجئين السوريين بما يزيد على 60 مليون دولار ليصبح إجمالي المبلغ المتاح للصرف خلال الفترة المقبلة 250 مليون دولار.
وأشاد العساف بدور الكويت المهم في رعاية هذا المؤتمر ودعمها المتواصل لسوريا، لاسيما مع زيادة تدفق اللاجئين والتحديات الإنسانية الكبيرة التي تواجه المجتمع الدولي مما يتطلب تضافر الجميع من أجل إيجاد حلول لهذه الازمة.
وأعلنت عدد من الدول المانحة في كلمات القاها ممثلوها في المؤتمر تقديم مساعدات متنوعة للاجئين السوريين، فيما أعلنت دول الجوار لسوريا عن حاجاتها لاستضافة اللاجئين والمحتمل تدفق المزيد منهم لتتمكن من تقديم المساعدات الانسانية الضرورية لهم.ن.