فصل معلمة تسببت في حرق طفل .. والشرطة تحقق
إخبارية الحفير - متابعات: اعتمدت إدارة مدرسة حضانة بالخبر طي قيد معلمة تسببت في حرق طفل «4» سنوات عندما اندلق كوب الشاي من يدها عليه، ما أدى لتعرضه لحروق من الدرجة الثانية، وتحقق شرطة الشرقية في القضية.
وقالت المشرفة على المدرسة «إن الطفل تم تسجيله في الروضة وفي اليوم الثاني وقعت له المشكلة، عندما أحضرت معلمة الفصل معها كوب شاي، ونتيجة لكثرة حركة الطفل انسكب الشاي على رأسه ويده، وعلى الفور تم عمل الإسعافات الأولية له وتم استدعاء والده، فيما طي قيد المعلمة مباشرة بعد الحادثة لعدم التزامها بقواعد وأنظمة المدرسة».
وأوضح ماجد الغامدي والد الطفل المحروق، أنه تقدم لحضانة أطفال لتسجيل طفله عبدالله، فأبلغوني أنه سيكون تحت الملاحظة لمدة أسبوع، وإذا تأقلم مع الأطفال نسجله رسميا، وفي ثاني يوم من التحاقه بالحضانة حضرت لأخذه ولاحظت يده محروقة فسألت الموظفة التي تسلم الأطفال لآبائهم فأبلغتني بالحقيقة واستغربت عدم إسعافه للمستشفى القريب من الحضانة وعدم الاتصال بي لإسعافه، على الفور أخذته إلى المستشفى وعالجته فريق الطوارئ، وفي اليوم التالي أخبرتني والدته بوجود حروق متفرقة في جبهته، فذهبت به الى المستشفى وطلبت منهم تقرير بحالة الحروق لأقدمها للشرطة فطلبوا مني التقدم ببلاغ رسمي للشرطة، فتقدمت ببلاغ لشرطة الثقبة وأعطوني خطاب لمستشفى الملك فهد التعليمي بطلب تقرير طبي عن حالة الطفل، وبعد إرسال التقرير من قبل المستشفى لمركز الشرطة، تمت إحالة القضية إلى المحكمة ولا زال التحقيق مستمرا، مشيرا إلى أن حالة ابنه الصحية متدهورة وينتابه نوع من الخوف والفزع أثناء نومه.
وقالت المشرفة على المدرسة «إن الطفل تم تسجيله في الروضة وفي اليوم الثاني وقعت له المشكلة، عندما أحضرت معلمة الفصل معها كوب شاي، ونتيجة لكثرة حركة الطفل انسكب الشاي على رأسه ويده، وعلى الفور تم عمل الإسعافات الأولية له وتم استدعاء والده، فيما طي قيد المعلمة مباشرة بعد الحادثة لعدم التزامها بقواعد وأنظمة المدرسة».
وأوضح ماجد الغامدي والد الطفل المحروق، أنه تقدم لحضانة أطفال لتسجيل طفله عبدالله، فأبلغوني أنه سيكون تحت الملاحظة لمدة أسبوع، وإذا تأقلم مع الأطفال نسجله رسميا، وفي ثاني يوم من التحاقه بالحضانة حضرت لأخذه ولاحظت يده محروقة فسألت الموظفة التي تسلم الأطفال لآبائهم فأبلغتني بالحقيقة واستغربت عدم إسعافه للمستشفى القريب من الحضانة وعدم الاتصال بي لإسعافه، على الفور أخذته إلى المستشفى وعالجته فريق الطوارئ، وفي اليوم التالي أخبرتني والدته بوجود حروق متفرقة في جبهته، فذهبت به الى المستشفى وطلبت منهم تقرير بحالة الحروق لأقدمها للشرطة فطلبوا مني التقدم ببلاغ رسمي للشرطة، فتقدمت ببلاغ لشرطة الثقبة وأعطوني خطاب لمستشفى الملك فهد التعليمي بطلب تقرير طبي عن حالة الطفل، وبعد إرسال التقرير من قبل المستشفى لمركز الشرطة، تمت إحالة القضية إلى المحكمة ولا زال التحقيق مستمرا، مشيرا إلى أن حالة ابنه الصحية متدهورة وينتابه نوع من الخوف والفزع أثناء نومه.