مصر:محسوب للإنقلابيين: سفينتكم غارقة وانقلابكم غارب
إخبارية الحفير-وكالات: أكد الدكتور محمد محسوب ، القيادي بحزب الوسط ، أن الانقلابيون بنوا خطتهم على قاعدة أنه من ليس معنا فهو إخوان ، وأدارو إعلامهم ليبث روح الكراهية تجاه الإخوان ، المصطلح الذي أصبح فضفاضا ليشمل كل من اعترض عليهم أو رفض انقلابهم..
وأضاف عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" أنه حتى لا يقف الانقلابيون وحدهم أصروا على الحصول على تفويض بالقتل ممن سمحت لهم مشاعر الكراهية بمنح تفويض بالقتل ، ودفعوا كل من شارك معهم ليوقع على صكوك القتل حتى لا يتخلى عنهم في لحظة محاسبة للنفس.
وأشار إلى أن الإنقلابيين الآن مختلفون مشتتون لا يجمعهم سوى لون الدم في عيونهم وعلى أيديهم ، وخوفهم من سقوط الانقلاب ومواجهة لحظة القصاص تنطق به أفعالهم وانفعالاتهم.
ولفت إلى أن الإنقلابيين ليس أمامهم من طريق سوى الإصرار على النغمة ذاتها ، من ليس معنا فهو إخوان ،ومن كان إخوانا استحق القتل ، هكذا يحاول القاتل أن يخفي جرائم قتله بجرائم قتل جديدة.
وأضاف محسوب ، أن بعض الذين ركبوا سفينة الانقلاب الغارقة ، من مشايخ وأدباء ومفكرين وكتاب وإعلاميين وسياسيين ، حرقوا كل مراكبهم لأنهم راهنوا على نجاحه ، ولم يضعوا ولو احتمال بسيط لفشله ، وهم ما عادوا يملكون سوى التوقيع على مزيد من صكوك القتل.
وأعرب عن حزنه لشخصيات كثيرة حسبها تحمل قلما حرا أو ضميرا يقظا ، فاكتشف أن ما تحمله قلبا يكره كل من يختلف معها ، وقلما يوقع به صك قتله.
وتابع "سفينتكم غارقة ، وانقلابكم غارب ، وستنتصر الحرية ، والتسامح واحترام الاختلاف ، وعشق الوطن بكل ألوانه بعدما يخلو من صكوك القتل.
وأضاف عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" أنه حتى لا يقف الانقلابيون وحدهم أصروا على الحصول على تفويض بالقتل ممن سمحت لهم مشاعر الكراهية بمنح تفويض بالقتل ، ودفعوا كل من شارك معهم ليوقع على صكوك القتل حتى لا يتخلى عنهم في لحظة محاسبة للنفس.
وأشار إلى أن الإنقلابيين الآن مختلفون مشتتون لا يجمعهم سوى لون الدم في عيونهم وعلى أيديهم ، وخوفهم من سقوط الانقلاب ومواجهة لحظة القصاص تنطق به أفعالهم وانفعالاتهم.
ولفت إلى أن الإنقلابيين ليس أمامهم من طريق سوى الإصرار على النغمة ذاتها ، من ليس معنا فهو إخوان ،ومن كان إخوانا استحق القتل ، هكذا يحاول القاتل أن يخفي جرائم قتله بجرائم قتل جديدة.
وأضاف محسوب ، أن بعض الذين ركبوا سفينة الانقلاب الغارقة ، من مشايخ وأدباء ومفكرين وكتاب وإعلاميين وسياسيين ، حرقوا كل مراكبهم لأنهم راهنوا على نجاحه ، ولم يضعوا ولو احتمال بسيط لفشله ، وهم ما عادوا يملكون سوى التوقيع على مزيد من صكوك القتل.
وأعرب عن حزنه لشخصيات كثيرة حسبها تحمل قلما حرا أو ضميرا يقظا ، فاكتشف أن ما تحمله قلبا يكره كل من يختلف معها ، وقلما يوقع به صك قتله.
وتابع "سفينتكم غارقة ، وانقلابكم غارب ، وستنتصر الحرية ، والتسامح واحترام الاختلاف ، وعشق الوطن بكل ألوانه بعدما يخلو من صكوك القتل.