مصر:قيادي بالجبهة السلفية: هذا وقت النضال السلمي
إخبارية الحفير-وكالات: أكد د.سعد فياض-القيادي بالجبهة السلفية- أن النضال السلمي سينجح في إسقاط الحكم العسكري لمصر وهو أسهل الطرق وأقلها خسائر ولا يوجد بديل غيره حاليا، لأن الانقلاب مصاب بالإنهاك بعد أشهر من النضال وهذا سيعجل بزواله.
وأضاف فياض على صفحة الجبهة السلفية الرسمية قائلا: "المقصود من الحراك السلمي هو الإنهاك والتشتيت والحشد الجماهيري ومنع الاستقرار وإسقاط الهيبة ، حتى تصل القوات النظامية إلى حافة الانهيار النفسي والعصبي، ولذلك فمن المهم أن يفهم الأخوة والأخوات أنه من الخطأ التعرض المقصود للرصاص أو الخرطوش ، فلا معنى أن يستبسل الأخوة أمام الرصاص لمنع دخول القوات المسلحة إلى مكان بعينه فنحن لا نقاتل على أرض ومعسكرات ".
وقال فياض: "النضال ممتد على طول الدولة وعليها بأكملها ، والحسم سيكون مرحلة تقع على مستواها بأكمله ونحن عندما نخلد ذكرى الشهداء ونعلي ذكرهم في العالمين فهذا لا يتعارض مع هذا ، فكل من سقط شهيدا بإذن الله في الحراك السلمي نحسبه من خيرة الشهداء عند الله ، والله حسيبه".
وأنهى كلامة قائلا:"والخط العام للتصعيد الثوري الحالي أراه قوي وجيد وثابت ولكن سقوط عدد كبير من الشهداء يمثل ضغطا كبيرا على صفوفنا ، فنحن في حاجة أن نجتهد في تقليل هذه الخسائر مع الحفاظ على المقاومة السلمية المتصاعدة ، وضوح الرؤية وفهم مراحل التدرج الثوري وتكاتف الجهود وتبادليته يمثل قفزة في الوعي والحراك الشعبي تزيد من تماسكنا ومن قوة حراكنا ومن الضغط عليهم وتعجل بتحقيق الأهداف المرجوة بإذن الله".
وأضاف فياض على صفحة الجبهة السلفية الرسمية قائلا: "المقصود من الحراك السلمي هو الإنهاك والتشتيت والحشد الجماهيري ومنع الاستقرار وإسقاط الهيبة ، حتى تصل القوات النظامية إلى حافة الانهيار النفسي والعصبي، ولذلك فمن المهم أن يفهم الأخوة والأخوات أنه من الخطأ التعرض المقصود للرصاص أو الخرطوش ، فلا معنى أن يستبسل الأخوة أمام الرصاص لمنع دخول القوات المسلحة إلى مكان بعينه فنحن لا نقاتل على أرض ومعسكرات ".
وقال فياض: "النضال ممتد على طول الدولة وعليها بأكملها ، والحسم سيكون مرحلة تقع على مستواها بأكمله ونحن عندما نخلد ذكرى الشهداء ونعلي ذكرهم في العالمين فهذا لا يتعارض مع هذا ، فكل من سقط شهيدا بإذن الله في الحراك السلمي نحسبه من خيرة الشهداء عند الله ، والله حسيبه".
وأنهى كلامة قائلا:"والخط العام للتصعيد الثوري الحالي أراه قوي وجيد وثابت ولكن سقوط عدد كبير من الشهداء يمثل ضغطا كبيرا على صفوفنا ، فنحن في حاجة أن نجتهد في تقليل هذه الخسائر مع الحفاظ على المقاومة السلمية المتصاعدة ، وضوح الرؤية وفهم مراحل التدرج الثوري وتكاتف الجهود وتبادليته يمثل قفزة في الوعي والحراك الشعبي تزيد من تماسكنا ومن قوة حراكنا ومن الضغط عليهم وتعجل بتحقيق الأهداف المرجوة بإذن الله".