الخطراوي: لا رقابة على الصحف الإلكترونية.. ونحاسب المخطئ بـ «لائحة النشر»
إخبارية الحفير - متابعات: أوضح مدير إدارة النشر الإلكتروني في وزارة الثقافة والإعلام، طارق الخطراوي، عدم وجود رقابة على الصحف الإلكترونية في المملكة، التي بلغ عدد المصرح لها 700 صحيفة، ولكنه أكد في الوقت نفسه أن من يخطئ من هذه الصحف سيحاسب، ومن يثبت إدانته يتم معاقبته وفق لائحة النشر الإلكتروني.
جاء ذلك خلال حديثه في ملتقى الصحافة الإلكتروني بمنطقة المدينة المنورة وآليات تطويرها، الذي نظمه كرسي الجزيرة للصحافة الإلكترونية في جامعة طيبة، مساء أمس الأول، بحضور أكثر من مائة إعلامي وإعلامية.
وكان الخطراوي، الذي كان المتحدث الرئيس في الملتقى، قد بدأ حديثه، باستعراض أهمية الإعلام الإلكترونية بشكل عام، وما شهده من تطور كبير في مختلف المجالات، قبل أن يتحدث عن دور إدارة النشر الإلكتروني في الوزارة، في تنظيم عمل الصحف الإلكترونية، وما تقدمه من خدمات في هذا المجال.
كما استعرض كل ما يتعلق بلائحة النشر الإلكتروني، وكذلك العقوبات التي تنص عليها لائحة النشر الإلكتروني. وأوضح آلية عمل إدارة النشر الإلكتروني في استقبال المخالفات واستقبال الشكاوى على الإعلام الإلكتروني. وقدم عددا من المقترحات التي تسهم في تطوير الصحف الإلكترونية.
وشارك في الملتقى أصحاب صحف إلكترونية في منطقة المدينة المنورة، ورؤساء تحرير وعاملين في الصحف الإلكترونية، إلى جانب عدد من الأكاديميين وجمع من طلاب وطالبات الصحافة الإلكترونية في قسم الاتصال والإعلام في جامعة طيبة، ومهتمون بالصحافة الإلكترونية.
جاء ذلك خلال حديثه في ملتقى الصحافة الإلكتروني بمنطقة المدينة المنورة وآليات تطويرها، الذي نظمه كرسي الجزيرة للصحافة الإلكترونية في جامعة طيبة، مساء أمس الأول، بحضور أكثر من مائة إعلامي وإعلامية.
وكان الخطراوي، الذي كان المتحدث الرئيس في الملتقى، قد بدأ حديثه، باستعراض أهمية الإعلام الإلكترونية بشكل عام، وما شهده من تطور كبير في مختلف المجالات، قبل أن يتحدث عن دور إدارة النشر الإلكتروني في الوزارة، في تنظيم عمل الصحف الإلكترونية، وما تقدمه من خدمات في هذا المجال.
كما استعرض كل ما يتعلق بلائحة النشر الإلكتروني، وكذلك العقوبات التي تنص عليها لائحة النشر الإلكتروني. وأوضح آلية عمل إدارة النشر الإلكتروني في استقبال المخالفات واستقبال الشكاوى على الإعلام الإلكتروني. وقدم عددا من المقترحات التي تسهم في تطوير الصحف الإلكترونية.
وشارك في الملتقى أصحاب صحف إلكترونية في منطقة المدينة المنورة، ورؤساء تحرير وعاملين في الصحف الإلكترونية، إلى جانب عدد من الأكاديميين وجمع من طلاب وطالبات الصحافة الإلكترونية في قسم الاتصال والإعلام في جامعة طيبة، ومهتمون بالصحافة الإلكترونية.