فتاة وشقيقها يطاردان الجنسية السعودية 12 عاما
إخبارية الحفير - متابعات: ناشدت فتاة وشقيقها الجهات المختصة بتسهيل حصولهما على الجنسية السعودية، مؤكدين أن والدهما السعودي تزوج بوالدتهما الهندية وتوفي دون أن يكمل استخراج أوراقهما الثبوتية.
وأكد الشقيقان أن معاملتهما تدور في أروقة الجهات المختصة منذ 12 عاما على الرغم من وجود كل الإثباتات الرسمية وإقرار والدهما وذكره لهما في وصيته واعتراف باقي أفراد الأسرة بأنهما أخوان لهم.
وأوضحت الفتاة أن المعاملة لا تزال تحت النظر في وكالة الأحوال المدنية رغم تلبية جميع الطلبات الخاصة بذلك بما فيهم الشهود، ملمحة إلى أن معاناتها وشقيقها بدأت بعد وفاة والدهما الذي تزوج والدتهما «جنسيتها هندية» وأنجبت منه في الهند وبقيت هي وشقيقها هناك وأكملا دراستهما في الهند حتى المرحلة الجامعية ثم عادا إلى وطنهما السعودية وكلهما أمل في أن يحصلا على جنسيتهما في ظل عدم وجود أي عائق في ذلك. وطالبت الجهة المعنية بسرعة إنهاء قضيتها بأسرع وقت ممكن مشيرة إلى أنها لا تستطيع العمل هي وشقيقها ولا يوجد معهما حاليا أي إثبات رسمي سوى أوراق والدهما الرسمية.
وذكرت الفتاة أنها تجاوزت هي وشقيقها الثلاثين عاما من العمر، وترى أن ظروف الحياة أصبحت صعبة في ظل عدم حصولهما على الجنسية السعودية، مشيرة إلى أن جميع أفراد أسرتها يعترفون بها وبشقيقها وهم متفاعلون كثيرا مع القضية، كما أنها أشادت بما لقيته هي وشقيقها من دعم ومساعدة من كل أفراد أسرتها، مبينة بأنها تتحدث اللغة الهندية بطلاقة وذلك لأنها ولدت وعاشت معظم حياتها مع والدتها في الهند.
اتصلت مصادر بالمتحدث الرسمي لوكالة الأحوال المدنية للتعليق على قضية الفتاة ولكن لم يتسن الحصول على إجابة.
وأكد الشقيقان أن معاملتهما تدور في أروقة الجهات المختصة منذ 12 عاما على الرغم من وجود كل الإثباتات الرسمية وإقرار والدهما وذكره لهما في وصيته واعتراف باقي أفراد الأسرة بأنهما أخوان لهم.
وأوضحت الفتاة أن المعاملة لا تزال تحت النظر في وكالة الأحوال المدنية رغم تلبية جميع الطلبات الخاصة بذلك بما فيهم الشهود، ملمحة إلى أن معاناتها وشقيقها بدأت بعد وفاة والدهما الذي تزوج والدتهما «جنسيتها هندية» وأنجبت منه في الهند وبقيت هي وشقيقها هناك وأكملا دراستهما في الهند حتى المرحلة الجامعية ثم عادا إلى وطنهما السعودية وكلهما أمل في أن يحصلا على جنسيتهما في ظل عدم وجود أي عائق في ذلك. وطالبت الجهة المعنية بسرعة إنهاء قضيتها بأسرع وقت ممكن مشيرة إلى أنها لا تستطيع العمل هي وشقيقها ولا يوجد معهما حاليا أي إثبات رسمي سوى أوراق والدهما الرسمية.
وذكرت الفتاة أنها تجاوزت هي وشقيقها الثلاثين عاما من العمر، وترى أن ظروف الحياة أصبحت صعبة في ظل عدم حصولهما على الجنسية السعودية، مشيرة إلى أن جميع أفراد أسرتها يعترفون بها وبشقيقها وهم متفاعلون كثيرا مع القضية، كما أنها أشادت بما لقيته هي وشقيقها من دعم ومساعدة من كل أفراد أسرتها، مبينة بأنها تتحدث اللغة الهندية بطلاقة وذلك لأنها ولدت وعاشت معظم حياتها مع والدتها في الهند.
اتصلت مصادر بالمتحدث الرسمي لوكالة الأحوال المدنية للتعليق على قضية الفتاة ولكن لم يتسن الحصول على إجابة.