تشغيل محطتين بخاريتين في جدة والشقيق 2017
إخبارية الحفير - متابعات: كشف رئيس الشركة السعودية للكهرباء المهندس على البراك إطلاق 4 محطات بخارية في المملكة، وقال «إن تلك المشاريع تسير حسب الجدول الزمني لها» مشيرا إلى أن هنالك مشروع محطة بخارية في جنوب جدة، وآخر في الشقيق تم توقيع اعتمادهما، وسيدخلان الخدمة حسب البرنامج في صيف 2017م، لمقابلة الزيادة والتوسعات المطلوبة في القطاع الغربي في المملكة.
وزاد أن هنالك برنامجا لمشاريع أخرى للسنوات العشر المقبلة حددت فيها احتياجها من المحطات.وأكد أن المشاريع التي تنفذ، بما فيها الإنتاج المستقل، قدرها 21 ألف ميجا، وستدخل الخدمة خلال الـ 5 سنوات المقبلة، مشيرا إلى أنه خلال تلك الفترة لن يكون هناك نقص في التوليد.وحول واقع الكهرباء في المملكة مع الزيادة المطردة في النمو السكاني والعمراني للعشرين سنة المقبلة، أكد البراك أن الخطط مستمرة مع «الأخذ في الحسبان» هذا النمو ومتابعة نمو الطلب وأن جميع المحطات التي تم توقيع تنفيذها ستواجه هذا الطلب خلال الـ 5 سنوات المقبلة، وسيكون هناك احتياطي، مؤكدا في الوقت ذاته أنه وبعد 2020 ستجري مراجعة الخطة إلى عام 2030 لتحديد دور الطاقة المتجددة والطاقة النووية في المساهمة في التولي، وستأخذ هذه الخطة الاحتياجات حتى لاتكون الكهرباء عائقا على طريق التنمية والتوسع في الإسكان، ومرافق البنية التحتية.وعن إنارة الشوارع بالطاقة الشمسية، أكد أنها ليست من اختصاص الشركة، مشيرا إلى أن بعض الأمانات قامت بدراسات وتجارب في هذا الخصوص.. الشركة تقوم بتزويدهم بالكهرباء فقط، موضحا أن إنارة الشوارع بالطاقة الشمسية جيدة وستخفف من استهلاك الوقود وتوفر الطاقة. وأكد أن الشركة تعمل على مشروع التجارة في الطاقة بين الدول؛ وذلك بعد الانتهاء من تعديل التعريفات السعرية للكهرباء في تلك الدول.وقال: إنه بعد ذلك سوف تكون البنية التحتية للاتجار في الطاقة جاهزة، وسيتم تبادل الطاقة بين الدول بالكهرباء، مثلها مثل أي مادة أخرى، وسيكون هنالك تنافس، وسينعكس ذلك لمصلحة المستهلك الصناعي والتجاري.
وزاد أن هنالك برنامجا لمشاريع أخرى للسنوات العشر المقبلة حددت فيها احتياجها من المحطات.وأكد أن المشاريع التي تنفذ، بما فيها الإنتاج المستقل، قدرها 21 ألف ميجا، وستدخل الخدمة خلال الـ 5 سنوات المقبلة، مشيرا إلى أنه خلال تلك الفترة لن يكون هناك نقص في التوليد.وحول واقع الكهرباء في المملكة مع الزيادة المطردة في النمو السكاني والعمراني للعشرين سنة المقبلة، أكد البراك أن الخطط مستمرة مع «الأخذ في الحسبان» هذا النمو ومتابعة نمو الطلب وأن جميع المحطات التي تم توقيع تنفيذها ستواجه هذا الطلب خلال الـ 5 سنوات المقبلة، وسيكون هناك احتياطي، مؤكدا في الوقت ذاته أنه وبعد 2020 ستجري مراجعة الخطة إلى عام 2030 لتحديد دور الطاقة المتجددة والطاقة النووية في المساهمة في التولي، وستأخذ هذه الخطة الاحتياجات حتى لاتكون الكهرباء عائقا على طريق التنمية والتوسع في الإسكان، ومرافق البنية التحتية.وعن إنارة الشوارع بالطاقة الشمسية، أكد أنها ليست من اختصاص الشركة، مشيرا إلى أن بعض الأمانات قامت بدراسات وتجارب في هذا الخصوص.. الشركة تقوم بتزويدهم بالكهرباء فقط، موضحا أن إنارة الشوارع بالطاقة الشمسية جيدة وستخفف من استهلاك الوقود وتوفر الطاقة. وأكد أن الشركة تعمل على مشروع التجارة في الطاقة بين الدول؛ وذلك بعد الانتهاء من تعديل التعريفات السعرية للكهرباء في تلك الدول.وقال: إنه بعد ذلك سوف تكون البنية التحتية للاتجار في الطاقة جاهزة، وسيتم تبادل الطاقة بين الدول بالكهرباء، مثلها مثل أي مادة أخرى، وسيكون هنالك تنافس، وسينعكس ذلك لمصلحة المستهلك الصناعي والتجاري.