استبعاد مقتحمي السيول من استحقاق التعويض
إخبارية الحفير - متابعات: أكد مساعد مدير عام الدفاع المدني اللواء عبدالله محمد الغنام أن لجنة حصر الأضرار الناجمة عن السيول والأمطار بدأت مطلع الأسبوع الجاري وتستمر 10 أيام.
وقال إن لجنة تقدير التعويضات المشكلة من وزارة المالية وإمارات المناطق والمحافظات والدفاع المدني ستبدأ عملها فور انتهاء لجنة الحصر، مشيرا إلى أن تقدير التعويضات سينتهي في غضون 10 أيام من بدء اللجنة لأعمالها، وبين أن التعويضات تشمل الأضرار في الممتلكات من المنازل والمزارع والمواشي والسيارات وغيرها، مؤكدا أن حالات اللامبالاة باقتحام البعض السيول بالسيارة رغم تحذيرات الدفاع المدني والتي يتم اثباتها فإنها لا تستحق التعويضات وتعتبر من التفريط، منوها بارتفاع حالة الوعي لدى المواطن والمقيم في تجنب حالات المغامرة في السيول.وكشف أن الوفيات الناجمة عن السيول في الحالة الرائدة بلغ عددها 13 حالة منها 9 حالات في الرياض وحالتان في الحدود الشمالية وحالة واحدة في مكة المكرمة وأخرى في الباحة، فيما لا يزال البحث مستمرا عن مفقودين في وادي الحاير بالرياض هما المواطن مرزوق سعد العنيزان والمواطن أحمد موسى خبراني، وأوضح أن جندي حرس الحدود هادي أحمدين الذي توفي أثناء محاولته انقاذ غريق في السيول سيعامل معاملة الشهداء كما لو كان أحد أفراد الدفاع المدني.
وقال إن لجنة تقدير التعويضات المشكلة من وزارة المالية وإمارات المناطق والمحافظات والدفاع المدني ستبدأ عملها فور انتهاء لجنة الحصر، مشيرا إلى أن تقدير التعويضات سينتهي في غضون 10 أيام من بدء اللجنة لأعمالها، وبين أن التعويضات تشمل الأضرار في الممتلكات من المنازل والمزارع والمواشي والسيارات وغيرها، مؤكدا أن حالات اللامبالاة باقتحام البعض السيول بالسيارة رغم تحذيرات الدفاع المدني والتي يتم اثباتها فإنها لا تستحق التعويضات وتعتبر من التفريط، منوها بارتفاع حالة الوعي لدى المواطن والمقيم في تجنب حالات المغامرة في السيول.وكشف أن الوفيات الناجمة عن السيول في الحالة الرائدة بلغ عددها 13 حالة منها 9 حالات في الرياض وحالتان في الحدود الشمالية وحالة واحدة في مكة المكرمة وأخرى في الباحة، فيما لا يزال البحث مستمرا عن مفقودين في وادي الحاير بالرياض هما المواطن مرزوق سعد العنيزان والمواطن أحمد موسى خبراني، وأوضح أن جندي حرس الحدود هادي أحمدين الذي توفي أثناء محاولته انقاذ غريق في السيول سيعامل معاملة الشهداء كما لو كان أحد أفراد الدفاع المدني.