اتهامات متبادلة بالسحر والشعوذة بين داعية وطليقها
إخبارية الحفير - متابعات: اتهامات متبادلة تنظرها المحكمة الجزئية في منطقة المدينة المنورة بين داعية إسلامية معروفة وطليقها السابق، وذلك بعد أن وجه الأخير لها عدة اتهامات من أبرزها استخدامها المتكرر للسحر والشعوذة في عملها الدعوي.
وأرفق طليق الداعية الإسلامية (برنت) من شركات الاتصالات لإثبات اتصالها المتكرر على بعض الدول التي يكثر فيها (السحر والشعوذة)، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل زاد الكثير من التهم وأرفقها بلائحة الدعوى ، وطالب الطليق فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد في المدينة المنورة بسحب ترخيص الدعوة الذي حصلت عليها طليقته كداعية إسلامية.
في المقابل دحضت الداعية الإسلامية الاتهامات التي وجهها لها طليقها، وردت بلائحة دعوى ضد طليقها اتهمته فيها بإيذائها وقذفها، وطالبت بإقامة حد القذق عليه. وذكرت في اللائحة أيضا أن طليقها توجه إلى فرع الدعوة والإرشاد في المدينة المنورة، وذكرها بصفات غير أخلاقية أمام المسؤولين في الفرع، بالإضافة إلى قيامه بالسطو الإلكتروني على مواقعها الإلكترونية الخاصة بها بغرض تشويه سمعتها. وعلمت مصادر مقربة من الطرفين أن المحكمة الجزئية في المدينة المنورة استمعت إلى أقوال الشهود من فرع الدعوة والإرشاد في المدينة المنورة، تمهيدا للنطق بالحكم في القضيتين خلال الأيام القليلة المقبلة.
وحصلت مصادر على تقرير من 40 ورقة لم يتسن لنا معرفة الشخص أو الجهة التي أعدته، يتضمن (برنت من شركة الاتصالات) ورسائل متبادلة بين الداعية الاسلامية وطليقها لم يتم التأكد بعد من صحتها، وكذلك أسماء بعض الشخصيات المعروفة في مجال الدعوة والإرشاد بالمدينة المنورة، ويشير التقرير الى أرقام سحرة ومشعوذين تم الاتصال بهم في بعض الدول العربية والإسلامية.
وأرفق طليق الداعية الإسلامية (برنت) من شركات الاتصالات لإثبات اتصالها المتكرر على بعض الدول التي يكثر فيها (السحر والشعوذة)، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل زاد الكثير من التهم وأرفقها بلائحة الدعوى ، وطالب الطليق فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد في المدينة المنورة بسحب ترخيص الدعوة الذي حصلت عليها طليقته كداعية إسلامية.
في المقابل دحضت الداعية الإسلامية الاتهامات التي وجهها لها طليقها، وردت بلائحة دعوى ضد طليقها اتهمته فيها بإيذائها وقذفها، وطالبت بإقامة حد القذق عليه. وذكرت في اللائحة أيضا أن طليقها توجه إلى فرع الدعوة والإرشاد في المدينة المنورة، وذكرها بصفات غير أخلاقية أمام المسؤولين في الفرع، بالإضافة إلى قيامه بالسطو الإلكتروني على مواقعها الإلكترونية الخاصة بها بغرض تشويه سمعتها. وعلمت مصادر مقربة من الطرفين أن المحكمة الجزئية في المدينة المنورة استمعت إلى أقوال الشهود من فرع الدعوة والإرشاد في المدينة المنورة، تمهيدا للنطق بالحكم في القضيتين خلال الأيام القليلة المقبلة.
وحصلت مصادر على تقرير من 40 ورقة لم يتسن لنا معرفة الشخص أو الجهة التي أعدته، يتضمن (برنت من شركة الاتصالات) ورسائل متبادلة بين الداعية الاسلامية وطليقها لم يتم التأكد بعد من صحتها، وكذلك أسماء بعض الشخصيات المعروفة في مجال الدعوة والإرشاد بالمدينة المنورة، ويشير التقرير الى أرقام سحرة ومشعوذين تم الاتصال بهم في بعض الدول العربية والإسلامية.