رئيس هيئة السياحة يدعو إلى توظيف «الإعلام الإلكتروني» في دفع عجلة التنمية
إخبارية الحفير - متابعات: أكد الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، أهمية التفكير في كيفية خدمة الوطن بعد التخرج من الجامعة بما يخدم استقراره وتطوره، مؤكداً أن كل إنسان يعيش في هذه البلاد عليه مسؤولية خدمة وطنه، منوها بما يقدمه الإعلام الإلكتروني من انتشار للمعلومات بشكل سريع، مشدداً على ضرورة توظيف هذه التقنية لصالح دفع عجلة التنمية وإبراز الجانب المشرق للسعودية، وجعلها انطلاقة حقيقية نحو المستقبل.
جاء ذلك في كلمته، أمس، خلال الملتقى الترحيبي للطلبة المستجدين في جامعة الفيصل، الذي أقيم في قاعة الأميرة هيا بنت تركي في مقر الجامعة بالرياض، برعاية الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، وحضور الأمير بندر بن سعود بن خالد رئيس اللجنة التنفيذية في الجامعة، وعضو مجلس الأمناء وعدد من القيادات الأكاديمية والإدارية في الجامعة إلى جانب الطلاب والطالبات.
فيما قال الدكتور فيصل المبارك وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والرئيس الأكاديمي: "إن إدارة الجامعة تحرص كل الحرص على تنظيم حفل استقبال للطلبة المستجدين وتكريم زملائهم السابقين من المتميزين في التحصيل العلمي وفي الأنشطة المختلفة التي تقيمها كليات الجامعة".
وفي ختام الحفل قدم الأمير سلطان بن سلمان الشهادات التقديرية والمكافآت التشجيعية للطلبة المتميزين في الجامعة، فيما تسلم درعا من الجامعة قدمها الدكتور فيصل المبارك وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والرئيس الأكاديمي.
بعد ذلك تجول رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار في مرافق الجامعة، واطلع على ما ضمته من كليات وأقسام ومختبرات وقاعات للمحاضرات.
من جهة ثانية، التقى الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار عضو مجلس إدارة دارة الملك عبد العزيز الرئيس الفخري للجمعية الجغرافية في دول مجلس التعاون الخليجي في مقر الهيئة بالرياض، أمس، الدكتور عبيد العتيبي رئيس مجلس إدارة الجمعية، وعددا من أعضاء مجلس إدارة الجمعية، بحضور الدكتور عبد العزيز بن عبد اللطيف آل الشيخ الرئيس السابق لمجلس إدارة الجمعية.
وناقش الاجتماع عددًا من الموضوعات من أبرزها خطة عمل الجمعية التي ستبدأ مطلع عام 2014 لتطوير عملها وتعزيز قدراتها، لتمكينها من المساهمة في توثيق العلاقة بين دول المجلس في مجال الدراسات الجغرافية، وتحقيق انفتاح الجمعية نحو المتخصصين والمواطنين والشباب، وتعزيز ارتباط الجمعية مع المؤسسات المحلية ذات العلاقة، وتطوير منظومة الفعاليات العلمية والثقافية الجاذبة للجمهور والمهتمين، إضافة إلى تطوير وسائل الدعم المادي للجمعية، ما يمكنها من التوسع في برامجها.
يذكر أن الجمعية الجغرافية في دول مجلس التعاون الخليجي هي جمعية علمية تأسست في 20 المحرم 1421هـ، وتعنى بالدراسات الجغرافية في دول المجلس، وتمارس نشاطاتها العامة في تطوير المعارف النظرية والتطبيقية وتقديم الاستشارات والدراسات العلمية والتطبيقية للقطاعات العامة والخاصة، وتتخذ الجمعية من دارة الملك عبد العزيز في الرياض مقرا لها.
وقد اختارت الجمعية الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيسا فخريا لها بموافقة الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبد العزيز.
وتسعى الجمعية إلى تحقيق عدد من الأهداف منها تنمية الفكر العلمي في مجال تخصيص الجمعية والعمل على تطويره وتنشيطه، وإتاحة الفرصة للعاملين في مجالات اهتمامات الجمعية للإسهام في حركة التقدم العلمي في هذا المجال، وإبراز العناصر التي أسهم بها مواطنو دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في الجغرافيا بمختلف تخصصاتها، وتحقيق التعاون بين أهل الاختصاص والمهتمين من رعايا دول المجلس في مجال تخصص الجمعية، وتبادل الخبرات والمهارات فيما بينهم، والعمل على تقوية أواصر الترابط والتعاون بين دول المجلس، وتوثيق عرى المحبة والمودة وصلات القربى بين رعاياه، وذلك خلال أبحاثها وأنشطتها العلمية، وتيسير تبادل الإنتاج العلمي والأفكار العلمية في مجال اهتمامات الجمعية بين الهيئات والمؤسسات المعنية داخل دول المجلس وخارجها، وتقديم المشورة والقيام بالدراسات العلمية لرفع مستوى الأداء في مجالات اهتمام الجمعية في المؤسسات والهيئات العامة والخاصة.
جاء ذلك في كلمته، أمس، خلال الملتقى الترحيبي للطلبة المستجدين في جامعة الفيصل، الذي أقيم في قاعة الأميرة هيا بنت تركي في مقر الجامعة بالرياض، برعاية الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، وحضور الأمير بندر بن سعود بن خالد رئيس اللجنة التنفيذية في الجامعة، وعضو مجلس الأمناء وعدد من القيادات الأكاديمية والإدارية في الجامعة إلى جانب الطلاب والطالبات.
فيما قال الدكتور فيصل المبارك وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والرئيس الأكاديمي: "إن إدارة الجامعة تحرص كل الحرص على تنظيم حفل استقبال للطلبة المستجدين وتكريم زملائهم السابقين من المتميزين في التحصيل العلمي وفي الأنشطة المختلفة التي تقيمها كليات الجامعة".
وفي ختام الحفل قدم الأمير سلطان بن سلمان الشهادات التقديرية والمكافآت التشجيعية للطلبة المتميزين في الجامعة، فيما تسلم درعا من الجامعة قدمها الدكتور فيصل المبارك وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والرئيس الأكاديمي.
بعد ذلك تجول رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار في مرافق الجامعة، واطلع على ما ضمته من كليات وأقسام ومختبرات وقاعات للمحاضرات.
من جهة ثانية، التقى الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار عضو مجلس إدارة دارة الملك عبد العزيز الرئيس الفخري للجمعية الجغرافية في دول مجلس التعاون الخليجي في مقر الهيئة بالرياض، أمس، الدكتور عبيد العتيبي رئيس مجلس إدارة الجمعية، وعددا من أعضاء مجلس إدارة الجمعية، بحضور الدكتور عبد العزيز بن عبد اللطيف آل الشيخ الرئيس السابق لمجلس إدارة الجمعية.
وناقش الاجتماع عددًا من الموضوعات من أبرزها خطة عمل الجمعية التي ستبدأ مطلع عام 2014 لتطوير عملها وتعزيز قدراتها، لتمكينها من المساهمة في توثيق العلاقة بين دول المجلس في مجال الدراسات الجغرافية، وتحقيق انفتاح الجمعية نحو المتخصصين والمواطنين والشباب، وتعزيز ارتباط الجمعية مع المؤسسات المحلية ذات العلاقة، وتطوير منظومة الفعاليات العلمية والثقافية الجاذبة للجمهور والمهتمين، إضافة إلى تطوير وسائل الدعم المادي للجمعية، ما يمكنها من التوسع في برامجها.
يذكر أن الجمعية الجغرافية في دول مجلس التعاون الخليجي هي جمعية علمية تأسست في 20 المحرم 1421هـ، وتعنى بالدراسات الجغرافية في دول المجلس، وتمارس نشاطاتها العامة في تطوير المعارف النظرية والتطبيقية وتقديم الاستشارات والدراسات العلمية والتطبيقية للقطاعات العامة والخاصة، وتتخذ الجمعية من دارة الملك عبد العزيز في الرياض مقرا لها.
وقد اختارت الجمعية الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيسا فخريا لها بموافقة الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبد العزيز.
وتسعى الجمعية إلى تحقيق عدد من الأهداف منها تنمية الفكر العلمي في مجال تخصيص الجمعية والعمل على تطويره وتنشيطه، وإتاحة الفرصة للعاملين في مجالات اهتمامات الجمعية للإسهام في حركة التقدم العلمي في هذا المجال، وإبراز العناصر التي أسهم بها مواطنو دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في الجغرافيا بمختلف تخصصاتها، وتحقيق التعاون بين أهل الاختصاص والمهتمين من رعايا دول المجلس في مجال تخصص الجمعية، وتبادل الخبرات والمهارات فيما بينهم، والعمل على تقوية أواصر الترابط والتعاون بين دول المجلس، وتوثيق عرى المحبة والمودة وصلات القربى بين رعاياه، وذلك خلال أبحاثها وأنشطتها العلمية، وتيسير تبادل الإنتاج العلمي والأفكار العلمية في مجال اهتمامات الجمعية بين الهيئات والمؤسسات المعنية داخل دول المجلس وخارجها، وتقديم المشورة والقيام بالدراسات العلمية لرفع مستوى الأداء في مجالات اهتمام الجمعية في المؤسسات والهيئات العامة والخاصة.