الأخضر يتأهب للثأر ورد الاعتبار اليوم أمام الأردن
إخبارية الحفير : متابعات يفتتح المنتخب السعودي الأول لكرة القدم مشاركته في بطولة الأردن الرباعية بلقاء نظيره الأردني عند التاسعة مساءً على ملعب استاد عمان الدولي، وتسبقها مباراة الكويت والعراق في لقاء الافتتاح.
وتستمر الدورة حتى السبت المقبل موعد مباراتي المركزين الثالث والرابع بين الخاسرين في مواجهتي اليوم والمباراة النهائية بين الفائزين.
وتعيد المواجهة المرتقبة التي تجمع المنتخبين السعودي والأردني إلى الأذهان ذكريات مواجهتهما الشهيرة مطلع العام الحالي في نهائيات كأس آسيا في الدوحة، التي أنهاها المنتخب الأردني فائزاً بهدف بهاء عبدالرحمن متأهلاً إلى دور الثمانية قاضياً على آخر أمل للمنتخب السعودي بالتأهل.
ولذلك ينظر إلى مواجهة اليوم على أنها تشكل بالنسبة إلى المنتخب السعودي فرصة للثأر ورد الاعتبار، بينما تشكل للمنتخب الأردني صاحب الأرض والجمهور مناسبة لتأكيد فوزه السابق.
لكن مدرب الأخضر، البرازيلي روجيرو موريس ومدرب الأردن، العراقي عدنان حمد رفضا اعتبار المواجهة ثأرية، وأكدا على أنها تشكل بالنسبة إلى المنتخبين فرصة تحضير مثالية قبيل تصفيات كأس العالم، وفيها يلتقي المنتخب السعودي ذهاباً وإياباً مع نظيرة منتخب هونج كونج، بينما يستضيف المنتخب الأردني نظيره النيبالي يومي 23 و28 من يوليو الجاري في عمان.
وكان المنتخب السعودي وصل الأردن مساء أول من أمس إلى عمان، وأجرى تدريبه الأول في نفس اليوم، وانضم إليه الثلاثي المصاب محمد نور وأسامة المولد وناصر الشمراني وأبدوا جاهزية كبيرة للمشاركة مع زملائهم في المباريات.
واختتم المنتخب تدريباته في السابعة مساء أمس بمران ترفيهي وقف روجيرو من خلاله على جاهزية اللاعبين لخوض اللقاء.
ويتوقع أن يخوض الأخضر اللقاء بتشكيلة مكونة من الحارس وليد عبدالله في المرمى، وفي خط الدفاع أسامة هوساوي وحمد المنتشري وعبدالله شهيل ومشعل السعيد، وفي خط الوسط أحمد عطيف وإبراهيم غالب وتيسير الجاسم ومحمد نور، وفي الهجوم ناصر الشمراني ومحمد السهلاوي.
ويتوقع أن يخوض الأخضر المباراة بتشكيلة مكونة من حسن العتيبي في حراسة المرمى وأمامه في الدفاع كل من عبدالله الزوري عبدالله شهيل وأسامة هوساوي وراشد الرهيب وفي الوسط تيسير الجاسم ومعتز الموسى وأحمد عطيف وسلطان النمري وفي الهجوم الثنائي يوسف السالم وناصر الشمراني.
بدوره، يرى عدنان حمد أن المواجهة اختبار حقيقي للحالة الفنية التي وصل إليها منتخب الأردن، مشيرا إلى أنه عمل خلال معسكر تركيا على تجهيز اللاعبين فنيا وبدنيا.
وكان اتحاد الكرة الأردني اعتبر المباراة بمثابة مهرجان اعتزال لبدران الشقران أحد ألمع نجوم الكرة الأردنية في الفترة السابقة، وسيشارك الشقران في الدقائق الخمس الأولى قبل أن يودع ملاعب كرة القدم بعد مشوار حافل بالعطاء امتد قرابة ربع قرن.
من جانب آخر، يسبق مباراة السعودية والأردن لقاء الكويت والعراق، وينظر دائما إلى مباريات المنتخبين على أنها تشكل ديربيا كرويا يستحوذ على اهتمام الجماهير، لهذا ينتظر أن تحظى المباراة بحضور جماهيري كبير وبمنافسة مثيرة.
ويتطلع المنتخب العراقي إلى استعادة نغمة الفوز على نظيره الكويتي التي فقدها في المواجهات الثلاث الأخيرة ومن أبرزها الخسارة بفارق ركلات الترجيح في نصف نهائي "خليجي 20" في عدن.
وبينما اعتاد المنتخب العراقي كثيرا على الملاعب الأردنية فإن المنتخب الكويتي بات يتفاءل كثيرا بالملاعب الأردنية التي منحته العام الماضي أول مشاركة في بطولات غرب آسيا وأول ألقاب هذه المسابقة القارية.
وكان المنتخب الكويتي وصل عمان قادما من بيروت التي أنهى فيها معسكرا تدريبيا تخللته مباراتان مع نظيره اللبناني كسب الأولى 6 / صفر وتعادل في الثانية مع عمان 1/1.
بينما وصل المنتخب العراقي قادما من معسكره التدريبي الذي أقامه في تركيا وتخللته مباراة ودية واحدة كسبها بالثلاثة على فريق تركي من الدرجة الثانية، وسيواجه العراق في تصفيات كأس العالم نظيره اليمني يومي 23 و29 من الشهر الجاري في كل من أربيل والعين، فيما يواجه المنتخب الكويتي نظيره الفلبيني يومي 23 و28 من الشهر الجاري في كل من الكويت ومانيلا.
وتستمر الدورة حتى السبت المقبل موعد مباراتي المركزين الثالث والرابع بين الخاسرين في مواجهتي اليوم والمباراة النهائية بين الفائزين.
وتعيد المواجهة المرتقبة التي تجمع المنتخبين السعودي والأردني إلى الأذهان ذكريات مواجهتهما الشهيرة مطلع العام الحالي في نهائيات كأس آسيا في الدوحة، التي أنهاها المنتخب الأردني فائزاً بهدف بهاء عبدالرحمن متأهلاً إلى دور الثمانية قاضياً على آخر أمل للمنتخب السعودي بالتأهل.
ولذلك ينظر إلى مواجهة اليوم على أنها تشكل بالنسبة إلى المنتخب السعودي فرصة للثأر ورد الاعتبار، بينما تشكل للمنتخب الأردني صاحب الأرض والجمهور مناسبة لتأكيد فوزه السابق.
لكن مدرب الأخضر، البرازيلي روجيرو موريس ومدرب الأردن، العراقي عدنان حمد رفضا اعتبار المواجهة ثأرية، وأكدا على أنها تشكل بالنسبة إلى المنتخبين فرصة تحضير مثالية قبيل تصفيات كأس العالم، وفيها يلتقي المنتخب السعودي ذهاباً وإياباً مع نظيرة منتخب هونج كونج، بينما يستضيف المنتخب الأردني نظيره النيبالي يومي 23 و28 من يوليو الجاري في عمان.
وكان المنتخب السعودي وصل الأردن مساء أول من أمس إلى عمان، وأجرى تدريبه الأول في نفس اليوم، وانضم إليه الثلاثي المصاب محمد نور وأسامة المولد وناصر الشمراني وأبدوا جاهزية كبيرة للمشاركة مع زملائهم في المباريات.
واختتم المنتخب تدريباته في السابعة مساء أمس بمران ترفيهي وقف روجيرو من خلاله على جاهزية اللاعبين لخوض اللقاء.
ويتوقع أن يخوض الأخضر اللقاء بتشكيلة مكونة من الحارس وليد عبدالله في المرمى، وفي خط الدفاع أسامة هوساوي وحمد المنتشري وعبدالله شهيل ومشعل السعيد، وفي خط الوسط أحمد عطيف وإبراهيم غالب وتيسير الجاسم ومحمد نور، وفي الهجوم ناصر الشمراني ومحمد السهلاوي.
ويتوقع أن يخوض الأخضر المباراة بتشكيلة مكونة من حسن العتيبي في حراسة المرمى وأمامه في الدفاع كل من عبدالله الزوري عبدالله شهيل وأسامة هوساوي وراشد الرهيب وفي الوسط تيسير الجاسم ومعتز الموسى وأحمد عطيف وسلطان النمري وفي الهجوم الثنائي يوسف السالم وناصر الشمراني.
بدوره، يرى عدنان حمد أن المواجهة اختبار حقيقي للحالة الفنية التي وصل إليها منتخب الأردن، مشيرا إلى أنه عمل خلال معسكر تركيا على تجهيز اللاعبين فنيا وبدنيا.
وكان اتحاد الكرة الأردني اعتبر المباراة بمثابة مهرجان اعتزال لبدران الشقران أحد ألمع نجوم الكرة الأردنية في الفترة السابقة، وسيشارك الشقران في الدقائق الخمس الأولى قبل أن يودع ملاعب كرة القدم بعد مشوار حافل بالعطاء امتد قرابة ربع قرن.
من جانب آخر، يسبق مباراة السعودية والأردن لقاء الكويت والعراق، وينظر دائما إلى مباريات المنتخبين على أنها تشكل ديربيا كرويا يستحوذ على اهتمام الجماهير، لهذا ينتظر أن تحظى المباراة بحضور جماهيري كبير وبمنافسة مثيرة.
ويتطلع المنتخب العراقي إلى استعادة نغمة الفوز على نظيره الكويتي التي فقدها في المواجهات الثلاث الأخيرة ومن أبرزها الخسارة بفارق ركلات الترجيح في نصف نهائي "خليجي 20" في عدن.
وبينما اعتاد المنتخب العراقي كثيرا على الملاعب الأردنية فإن المنتخب الكويتي بات يتفاءل كثيرا بالملاعب الأردنية التي منحته العام الماضي أول مشاركة في بطولات غرب آسيا وأول ألقاب هذه المسابقة القارية.
وكان المنتخب الكويتي وصل عمان قادما من بيروت التي أنهى فيها معسكرا تدريبيا تخللته مباراتان مع نظيره اللبناني كسب الأولى 6 / صفر وتعادل في الثانية مع عمان 1/1.
بينما وصل المنتخب العراقي قادما من معسكره التدريبي الذي أقامه في تركيا وتخللته مباراة ودية واحدة كسبها بالثلاثة على فريق تركي من الدرجة الثانية، وسيواجه العراق في تصفيات كأس العالم نظيره اليمني يومي 23 و29 من الشهر الجاري في كل من أربيل والعين، فيما يواجه المنتخب الكويتي نظيره الفلبيني يومي 23 و28 من الشهر الجاري في كل من الكويت ومانيلا.