الخارجـية تحذرنا من ابتزاز الخادمات في الخارج
إخبارية الحفير - متابعات: أوصت وزارة الخارجية المواطنين في حال السفر خارج المملكة وبصحبتهم العمالة المنزلية التي على كفالتهم، بالحرص على توثيق كل ما قد يدرأ عنهم أي مزاعم أو تهم من المحتمل أن تـتقدم بها العمالة المصاحبة بهدف الانتقام أو الحصول على الإقامة الدائمة في البلد الآخـر.
وأشارت إلى أن مثل هذه الحالات تظهـر عادة في الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من الدول التي تسهـل حق الإقامة لكل من يدعى أنه مضطهد أو أنه ضحية لجرائـم السخرة أو الاتجار بالبشر أو جريـمة احتجاز شخص أو حبسه رغم إرادته وغيرها من الادعاءات والمزاعـم المواتية والمعززة لطلب الحصول على الإقامة.
وبينت وزارة الخارجية أنها لاحظت تزايد حالات قيام العمالة المرافقة للسعوديين في الخارج بالادعاء بأنها تجبر على العمل لساعات طويلة وتمنع من مغادرة السكن وأنها تحـرم من العناية الطبية اللازمة وتـتقاضى رواتب شهريـة متدنية أقل مما تكفله القوانين المرعية في البلد المضيف، وذلك بدوافع عدة منها طول مدة البقاء في الخارج أو قرب عودة الكفلاء للمملكة أو ظهـور ما يوحي بقرب إعادة العمالة ش أو الاستغناء عنهم، واستغلال مثـل ذلك للجوء إلى الشرطة وتقديـم بلاغات ضد كفلائهم السعوديين مدعين فيها بمثـل تلك الأمور التي تم إثبات عدم صحتـها قانونيا وأن أهدافها الابـتـزاز للحصول على الإقامة أو الحصول على التعويض.
ولفـتـت انتباه المواطنين إلى ضرورة تبصير العمالة المرافقة بعواقب الادعاءات الكاذبة حيث تعد جريمة يعاقب عليها القانون الأمريكي وقوانين الدول الأوروبية وغيرها من الدول وذلك قبل مغادرتهم بصحبة كفلائهم..
ودعت الوزارة المواطنين في الخارج إلى سرعة اللجوء إلى سفارات وممثليات المملكة في الدول المضيفة عند حدوث أي إشكالية للحصول على الدعـم اللازم وتجنب المساءلة القانونية.
وأشارت إلى أن مثل هذه الحالات تظهـر عادة في الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من الدول التي تسهـل حق الإقامة لكل من يدعى أنه مضطهد أو أنه ضحية لجرائـم السخرة أو الاتجار بالبشر أو جريـمة احتجاز شخص أو حبسه رغم إرادته وغيرها من الادعاءات والمزاعـم المواتية والمعززة لطلب الحصول على الإقامة.
وبينت وزارة الخارجية أنها لاحظت تزايد حالات قيام العمالة المرافقة للسعوديين في الخارج بالادعاء بأنها تجبر على العمل لساعات طويلة وتمنع من مغادرة السكن وأنها تحـرم من العناية الطبية اللازمة وتـتقاضى رواتب شهريـة متدنية أقل مما تكفله القوانين المرعية في البلد المضيف، وذلك بدوافع عدة منها طول مدة البقاء في الخارج أو قرب عودة الكفلاء للمملكة أو ظهـور ما يوحي بقرب إعادة العمالة ش أو الاستغناء عنهم، واستغلال مثـل ذلك للجوء إلى الشرطة وتقديـم بلاغات ضد كفلائهم السعوديين مدعين فيها بمثـل تلك الأمور التي تم إثبات عدم صحتـها قانونيا وأن أهدافها الابـتـزاز للحصول على الإقامة أو الحصول على التعويض.
ولفـتـت انتباه المواطنين إلى ضرورة تبصير العمالة المرافقة بعواقب الادعاءات الكاذبة حيث تعد جريمة يعاقب عليها القانون الأمريكي وقوانين الدول الأوروبية وغيرها من الدول وذلك قبل مغادرتهم بصحبة كفلائهم..
ودعت الوزارة المواطنين في الخارج إلى سرعة اللجوء إلى سفارات وممثليات المملكة في الدول المضيفة عند حدوث أي إشكالية للحصول على الدعـم اللازم وتجنب المساءلة القانونية.