غرفة من الخشب و«الخيش» تحتضن أسرة حرملي
إخبارية الحفير - متابعات: تعيش أسرة المواطن موسى مساوى حرملي والمكونة من 12 فردا في غرفة أو عشة من القماش، بقرية العرجين بمركز الموسم بمنطقة جازان، ومن بين أفراد الأسرة أب مصاب بفشل كلوي وابنة وابن يشكوان الإعاقة.
,أوضح حرملي أنه مصاب بفشل كلوي حاد، ويسكن مع أفراد أسرته الكبيرة في غرفة صغيرة آيلة للسقوط ولا تمنع مياه الأمطار التي تنهمر وتتسرب عبر سقفها المتهالك، فيما طمست رمال الصحراء معالمها الخارجية وحتى فاتورة الكهرباء يتكفل بها أهل الخير.
وأضاف، أحد أبنائي وشقيقته يعانون من إعاقة جسدية، وأنا أخضع لغسيل وتنقية دماء ثلاث مرات في الأسبوع في مستشفى صامطة، وأحياناً لا أجد من يقلني للمستشفى وانتظر بالساعات على قارعة الطريق، وبين حرملي، أنه ظروفه المادية لم تسمح ببناء منزل يضمه مع أسرته، وحتى سقف الغرفة والسور من الخشب والزنك، مشيراً إلى أكوام الرمال التي تداهم البيت المنزل حتى ارتفاعها يصل المتر ونصف المتر، وقال لا يمكنني توفير أجرة جرافة لإزالة التراب الذي يحاصرنا من كل جهة.
,أوضح حرملي أنه مصاب بفشل كلوي حاد، ويسكن مع أفراد أسرته الكبيرة في غرفة صغيرة آيلة للسقوط ولا تمنع مياه الأمطار التي تنهمر وتتسرب عبر سقفها المتهالك، فيما طمست رمال الصحراء معالمها الخارجية وحتى فاتورة الكهرباء يتكفل بها أهل الخير.
وأضاف، أحد أبنائي وشقيقته يعانون من إعاقة جسدية، وأنا أخضع لغسيل وتنقية دماء ثلاث مرات في الأسبوع في مستشفى صامطة، وأحياناً لا أجد من يقلني للمستشفى وانتظر بالساعات على قارعة الطريق، وبين حرملي، أنه ظروفه المادية لم تسمح ببناء منزل يضمه مع أسرته، وحتى سقف الغرفة والسور من الخشب والزنك، مشيراً إلى أكوام الرمال التي تداهم البيت المنزل حتى ارتفاعها يصل المتر ونصف المتر، وقال لا يمكنني توفير أجرة جرافة لإزالة التراب الذي يحاصرنا من كل جهة.