توظيف 160 «كاشيرة» و2000 فتاة في «المستلزمات النسائية»
إخبارية الحفير - متابعات: كشف مكتب العمل في المنطقة الشرقية عن توظيف أكثر من 160 كاشيرة في مجمعات تجارية وأسواق في المنطقة، إضافة إلى توظيف نحو ألفي فتاة في محال مستلزمات نسائية، تماشياً مع خطة «التوطين النسوي للوظائف»، بهدف «التوسع في مجالات عمل المرأة وخفض نسبة البطالة مع نهاية العام الحالي».
وذكر مصدر في مكتب العمل بالشرقية أن «التوظيف جاء بناء على قرارات وزارية، ولا يزال باب التوظيف النسوي مفتوحاً، سواء لوظيفة كاشيرة أم موظفات في محال المستلزمات وغيرها». وأطلقت وزارة العمل أخيراً حزمة إجراءات جديدة للتوسع في عمل المرأة وزيادة فرص العمل، للقضاء على البطالة النسوية التي تقدر بنحو 36 في المئة. وأكد المتخصص في الشؤون الاقتصادية عمار الأحمدي أهمية التوسع في توظيف المرأة لكونه «وسيلة للقضاء على البطالة النسوية التي شهدت ارتفاعاً في الأعوام الأخيرة، وتحديداً بين الجامعيات». ولفت إلى نتائج مسح القوى العاملة فيما يخص مؤشر البطالة لهذا العام الذي كشف عن «تراجع البطالة إلى 12 في المئة، مقارنة بـ12.1 في المئة في الدورة الماضية. كما أن القوى العاملة النسوية ارتفعت في سوق العمل بسبب زيادة مجالات التوظيف».
بدورها، قالت المستثمرة فوز عبداللطيف : «إن التوسع في مجالات توظيف المرأة، وإطلاق حزمة قرارات تتكئ عليها القطاعات بهدف التوظيف والدعم انعكاس لمدى الاهتمام بدخول المرأة مجالات منوعة، وهذا يؤكد عدم محدودية مجالات العمل».
وأشارت إلى إعلان وزارة العمل الصادر أخيراً أن «نسبة إسهام المرأة العاملة في التنمية بعد قرار تأنيث المحال وصلت إلى 13.5 في المئة. يعتبر إنجازاً لأن استراتيجية الوزارة نابعة عن الهدر الاقتصادي الذي ظلت تعاني منه المملكة أعواماً طويلة، وما زالت المرأة بحاجة إلى العمل أكثر».
وذكر مصدر في مكتب العمل بالشرقية أن «التوظيف جاء بناء على قرارات وزارية، ولا يزال باب التوظيف النسوي مفتوحاً، سواء لوظيفة كاشيرة أم موظفات في محال المستلزمات وغيرها». وأطلقت وزارة العمل أخيراً حزمة إجراءات جديدة للتوسع في عمل المرأة وزيادة فرص العمل، للقضاء على البطالة النسوية التي تقدر بنحو 36 في المئة. وأكد المتخصص في الشؤون الاقتصادية عمار الأحمدي أهمية التوسع في توظيف المرأة لكونه «وسيلة للقضاء على البطالة النسوية التي شهدت ارتفاعاً في الأعوام الأخيرة، وتحديداً بين الجامعيات». ولفت إلى نتائج مسح القوى العاملة فيما يخص مؤشر البطالة لهذا العام الذي كشف عن «تراجع البطالة إلى 12 في المئة، مقارنة بـ12.1 في المئة في الدورة الماضية. كما أن القوى العاملة النسوية ارتفعت في سوق العمل بسبب زيادة مجالات التوظيف».
بدورها، قالت المستثمرة فوز عبداللطيف : «إن التوسع في مجالات توظيف المرأة، وإطلاق حزمة قرارات تتكئ عليها القطاعات بهدف التوظيف والدعم انعكاس لمدى الاهتمام بدخول المرأة مجالات منوعة، وهذا يؤكد عدم محدودية مجالات العمل».
وأشارت إلى إعلان وزارة العمل الصادر أخيراً أن «نسبة إسهام المرأة العاملة في التنمية بعد قرار تأنيث المحال وصلت إلى 13.5 في المئة. يعتبر إنجازاً لأن استراتيجية الوزارة نابعة عن الهدر الاقتصادي الذي ظلت تعاني منه المملكة أعواماً طويلة، وما زالت المرأة بحاجة إلى العمل أكثر».