احذر.. هبوط أرضي عميق وسط مهرجان الدوخلة !
إخبارية الحفير - متابعات: نفذ ثلاثة فنانين تشكيليين رسمة ثلاثية الأبعاد، أو ما يسمى بفن الرسم على الرصيف، في زاوية ضمن فعاليات مهرجان الدوخلة في محافظة القطيف. وأوضحت المشرفة على العمل الفنانة زهرة المتروك وأن الرسمة التي نفذتها مع اثنين من زملائها، هما الفنانان فاضل حبيل، وحسين درويش، عبارة عن حفرة تبدو ممتلئة بالماء، مشيرة إلى أنها رسمة ثلاثية الأبعاد تبدو لمَنْ يراها أنها حفرة حقيقية بينما هي ممارسة نوع من الخداع البصري بواسطة تقنيات معينة تم استخدامها وتوظيفها بشكل فني احترافي.
وأضافت المتروك «بدأنا منذ أول يوم في المهرجان والآن تقريباً على وشك الانتهاء من الرسمة بعد إضافة بعد التفاصيل المهمة على الرسمة لتظهر بشكلها النهائي». من جهته، أعرب الفنان المشارك في تنفيذ الرسمة حسين حبيل، عن سعادته الكبيرة بالمشاركة في تجربة تعد الأولى من نوعها في المحافظة، مؤكداً أنها تجربة «أكثر من رائعة وفريدة من نوعها»، وقال «كانت لي تجربة سابقة على كورنيش القطيف ولكنها كانت بسيطة ومختلفة تماماً، وقد شعرت بسعادة عندما لمست بنفسي نجاح الرسمة». وشاطره الرأي زميله الفنان حسين درويش، وأضاف «كانت لي أيضاً تجربة سابقة في الرسم الثلاثي، ولكنها كانت صغيرة ولم تكن بهذا النضج»، وبيّن درويش أن الرسمة تكون أكثر قبولاً عندما تفهمها أكثر وتتعرف على أبعادها وتفاصيلها الدقيقة».
وأضافت المتروك «بدأنا منذ أول يوم في المهرجان والآن تقريباً على وشك الانتهاء من الرسمة بعد إضافة بعد التفاصيل المهمة على الرسمة لتظهر بشكلها النهائي». من جهته، أعرب الفنان المشارك في تنفيذ الرسمة حسين حبيل، عن سعادته الكبيرة بالمشاركة في تجربة تعد الأولى من نوعها في المحافظة، مؤكداً أنها تجربة «أكثر من رائعة وفريدة من نوعها»، وقال «كانت لي تجربة سابقة على كورنيش القطيف ولكنها كانت بسيطة ومختلفة تماماً، وقد شعرت بسعادة عندما لمست بنفسي نجاح الرسمة». وشاطره الرأي زميله الفنان حسين درويش، وأضاف «كانت لي أيضاً تجربة سابقة في الرسم الثلاثي، ولكنها كانت صغيرة ولم تكن بهذا النضج»، وبيّن درويش أن الرسمة تكون أكثر قبولاً عندما تفهمها أكثر وتتعرف على أبعادها وتفاصيلها الدقيقة».