إنجاز 50% من مشروع قطار الحرمين
إخبارية الحفير - متابعات: أكد رئيس المؤسسة العامة للخطوط الحديدية المهندس محمد بن خالد السويكت أن نسبة الإنجاز في مشروع قطار الحرمين بلغت 50 في المائة.
وقال «إن المشروع يهدف حسب توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز ــ يحفظه الله ــ إلى توفير خدمة مواصلات سريعة ذات تقنية عالية لتسهيل التنقل بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، مرورا بمحافظة جدة، ومطار الملك عبدالعزيز، في وقت قياسي، مع الأخذ في الاعتبار النواحي الأمنية والسلامة للركاب والمواطنين وخدمة الحجاج والمعتمرين وقاصدي الأماكن المقدسة لحوالى 4 ملايين للمرحلة الأولى، ويتوقع زيادة هذا العدد إلى الضعف خلال السنوات المقبلة، إضافة إلى أكثر من أربعة ملايين معتمر في شهر رمضان، هذا فضلا عن المعتمرين والزوار الذين يفدون إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة في مواسم العطلات والإجازات وعلى مدار السنة، ناهيك عن حركة المسافرين المكثفة التي تشهدها أيام الجمعة من كل أسبوع لأداء الصلاة في الحرمين الشريفين، وكذلك الحركة التجارية بين المدن التي ترتبط بالشبكة، ونقل الطلاب الجامعيين بين المدن الرئيسية الثلاث مكة والمدينة، وجدة، ما يساهم في تطوير النشاط السياحي داخل المملكة التي تمتلك مقومات الجذب السياحي لوجود العديد من الآثار والمناطق التاريخية ، تخفيف الضغط على الخطوط البرية بين مكة والمدينة مرورا بجدة وتوفير وسيلة نقل منافسة لها، توفير وظائف للشباب من خلال عملهم في المحطات الخمس، ومحطتي الصيانة ونظام الاتصالات ونظام الإشارات .
وقال «إن المشروع يهدف حسب توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز ــ يحفظه الله ــ إلى توفير خدمة مواصلات سريعة ذات تقنية عالية لتسهيل التنقل بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، مرورا بمحافظة جدة، ومطار الملك عبدالعزيز، في وقت قياسي، مع الأخذ في الاعتبار النواحي الأمنية والسلامة للركاب والمواطنين وخدمة الحجاج والمعتمرين وقاصدي الأماكن المقدسة لحوالى 4 ملايين للمرحلة الأولى، ويتوقع زيادة هذا العدد إلى الضعف خلال السنوات المقبلة، إضافة إلى أكثر من أربعة ملايين معتمر في شهر رمضان، هذا فضلا عن المعتمرين والزوار الذين يفدون إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة في مواسم العطلات والإجازات وعلى مدار السنة، ناهيك عن حركة المسافرين المكثفة التي تشهدها أيام الجمعة من كل أسبوع لأداء الصلاة في الحرمين الشريفين، وكذلك الحركة التجارية بين المدن التي ترتبط بالشبكة، ونقل الطلاب الجامعيين بين المدن الرئيسية الثلاث مكة والمدينة، وجدة، ما يساهم في تطوير النشاط السياحي داخل المملكة التي تمتلك مقومات الجذب السياحي لوجود العديد من الآثار والمناطق التاريخية ، تخفيف الضغط على الخطوط البرية بين مكة والمدينة مرورا بجدة وتوفير وسيلة نقل منافسة لها، توفير وظائف للشباب من خلال عملهم في المحطات الخمس، ومحطتي الصيانة ونظام الاتصالات ونظام الإشارات .