قائد طيران الأمن :18 طائرة أمن و69 طياراً لمساندة «القطاعات الأمنية»
إخبارية الحفير - متابعات: كشف قائد طيران الأمن اللواء محمد بن عيد الحربي عن أن قوة طيران الأمن من الطيارين ارتفعت هذا العام بنسبة 100 في المئة عن العام الماضي.
وأشار اللواء الحربي إلى أن هناك خطة لطيران الأمن خلال موسم الحج إلا أنه لفت إلى أن للأيام الثلاثة للحج والتي تبدأ من تصعيد الحجاج لمشعر عرفة يوم التاسع من ذي الحجة وحتى 11 منها خطة خاصة تختلف عن الأيام الأخرى خلال موسم ما قبل وبعد هذه الأيام والتي يتم إقلاع الطائرات خلالها بالتناوب وعلى فترات متفاوتة أو في حال الطلب
وأضاف أن هناك مشاركة من الأمن العام في الفترة المسائية من خلال طائرتين من طراز RKT مجهزتين إذ تنتهي الفترة المسائية الساعة 12 منتصف الليل تنفذ من طلعتين إلى أربع طلعات جوية خلال الساعة إذ تتراوح مدة كل طلعة جوية بين ساعتين ونصف الساعة وثلاث ساعات طيران إذ تتغطى الأجواء طوال الفترة المسائية.
وقال إن عدد طائرات أسطول طيران الأمن المشاركة خلال موسم الحج 18 طائرة مجهزة فيما يبلغ عدد الطيارين نحو 69 طياراً يعملون من خلال جداول تحدد فترات وأيام العمل لكل طيار. وأكد أن هناك معدلات طيران إذ يمكن للطيار أن يحلق لمدة ست ساعات متواصلة خلال يوم العمل بحد أقصى إلا أن ما يكلف به الطيار فعلياً خلال يوم العمل أقل من ذلك وأرجع ذلك إلى وجود العدد الكافي لتغطية العمل إذ زاد عدد الطيارين المشاركين خلال هذا العام بنسبة 100 في المئة عن العام الماضي أي الضعف.
وأشار اللواء الحربي إلى أن طيران الأمن بعد أن أصبح قطاعاً أمنياً مستقلاً أصبح يقدم خدماته للقطاعات الأمنية كافة ولم يعد عمل الطائرات محدوداً كما في السابق والذي كان يقتصر غالباً على العمل الإطفائي والإنقاذ إذ تعدت خدماته بعد التطوير الذي شهده ليخدم القطاعات الأمنية المختلفة وتزويدها بالصور والمعلومات الجوية. وقال: «إن هناك خدمات إنسانية أخرى يقوم بها طيران الأمن مثل نقل حالات إصابات أو إخلاء مصابين أو مرضى متى ما قضت الحاجة مشاركتها»، مؤكداً أن جميع المهابط الموجودة في بعض المستشفيات وجاهزيتها خصوصاً في موسم الحج تتم زيارتها والتأكد من جاهزيتها سواء في محافظة جدة والتي توجد مهابط للطائرات في مستشفى الملك خالد للحرس الوطني، المستشفى الجامعي، مستشفى الملك عبدالعزيز أو المهابط في مستشفيات العاصمة المقدسة خلاف المهابط الموجودة في طريق الهجرة ورابغ والمدينة المنورة التي توجد فيها وحدة هناك تقوم بمهامها وجميع هذه المواقع تم تدريب الطيارين عليها قبل ذي الحجة.
وأشار اللواء الحربي إلى أن هناك خطة لطيران الأمن خلال موسم الحج إلا أنه لفت إلى أن للأيام الثلاثة للحج والتي تبدأ من تصعيد الحجاج لمشعر عرفة يوم التاسع من ذي الحجة وحتى 11 منها خطة خاصة تختلف عن الأيام الأخرى خلال موسم ما قبل وبعد هذه الأيام والتي يتم إقلاع الطائرات خلالها بالتناوب وعلى فترات متفاوتة أو في حال الطلب
وأضاف أن هناك مشاركة من الأمن العام في الفترة المسائية من خلال طائرتين من طراز RKT مجهزتين إذ تنتهي الفترة المسائية الساعة 12 منتصف الليل تنفذ من طلعتين إلى أربع طلعات جوية خلال الساعة إذ تتراوح مدة كل طلعة جوية بين ساعتين ونصف الساعة وثلاث ساعات طيران إذ تتغطى الأجواء طوال الفترة المسائية.
وقال إن عدد طائرات أسطول طيران الأمن المشاركة خلال موسم الحج 18 طائرة مجهزة فيما يبلغ عدد الطيارين نحو 69 طياراً يعملون من خلال جداول تحدد فترات وأيام العمل لكل طيار. وأكد أن هناك معدلات طيران إذ يمكن للطيار أن يحلق لمدة ست ساعات متواصلة خلال يوم العمل بحد أقصى إلا أن ما يكلف به الطيار فعلياً خلال يوم العمل أقل من ذلك وأرجع ذلك إلى وجود العدد الكافي لتغطية العمل إذ زاد عدد الطيارين المشاركين خلال هذا العام بنسبة 100 في المئة عن العام الماضي أي الضعف.
وأشار اللواء الحربي إلى أن طيران الأمن بعد أن أصبح قطاعاً أمنياً مستقلاً أصبح يقدم خدماته للقطاعات الأمنية كافة ولم يعد عمل الطائرات محدوداً كما في السابق والذي كان يقتصر غالباً على العمل الإطفائي والإنقاذ إذ تعدت خدماته بعد التطوير الذي شهده ليخدم القطاعات الأمنية المختلفة وتزويدها بالصور والمعلومات الجوية. وقال: «إن هناك خدمات إنسانية أخرى يقوم بها طيران الأمن مثل نقل حالات إصابات أو إخلاء مصابين أو مرضى متى ما قضت الحاجة مشاركتها»، مؤكداً أن جميع المهابط الموجودة في بعض المستشفيات وجاهزيتها خصوصاً في موسم الحج تتم زيارتها والتأكد من جاهزيتها سواء في محافظة جدة والتي توجد مهابط للطائرات في مستشفى الملك خالد للحرس الوطني، المستشفى الجامعي، مستشفى الملك عبدالعزيز أو المهابط في مستشفيات العاصمة المقدسة خلاف المهابط الموجودة في طريق الهجرة ورابغ والمدينة المنورة التي توجد فيها وحدة هناك تقوم بمهامها وجميع هذه المواقع تم تدريب الطيارين عليها قبل ذي الحجة.