(موبايلي) تعزز ريادتها في البرودباند بأجهزة تدعم سرعة 42 ميجابت في الثانية
إخبارية الحفير : متابعات عززت شركة اتحاد اتصالات «موبايلي» من ريادتها في النطاق العريض على مستوى المنطقة من خلال طرحها لأحدث أجهزة الراوتر و» الكنكت» فائقة السرعة التي تدعم سرعات تصل إلى 42 ميجابت في الثانية، معتمدة على أحدث شبكات نقل البيانات المتطورة (HSPA+) وأول مشغل يدشن هده السرعات في المملكة قبل عدة أشهر.
وتسعى «موبايلي» من خلال طرحها لهذه الأجهزة التي يمكن الحصول عليها من فروعها المنتشرة في المناطق المغطاة بتقنية ( HSPA+) ذات النقل المزدوج، إلى تقديم خيارات عدة تتناسب مع طبيعة الاستخدام اليومي لمشتركيها، في ظل الزيادة المتنامية في قاعدة مستخدمي الإنترنت اللاسلكي لديها، مما يعزز من ارتفاع معدل البيانات على شبكة الإنترنت.وتوفر موبايلي بشكل كامل تقنية (HSPA+) ذات النقل المزدوج في مدن عديدة من أهمها الرياض وجدة والدمام والخبر، إضافة إلى مدينة بريدة وعنيزة، حيث تحظى هذه المدن بتغطية شاملة وليست جزئية، لتقدم بذلك فرصاً متساوية لمستخدمي النطاق العريض في هذه المناطق.وتسعى «موبايلي» إلى إضافة عدد من مدن المملكة إلى قائمة المدن المغطاة بهذه التقنية المتطورة وفق خطط فنية يتم تنفيذها مع أفضل الشركات العالمية التي توفر شبكات تدعم هذه التقنية.وكانت «موبايلي» رائدة النطاق العريض في المنطقة قد أعلنت مطلع العام الحالي عن وصول عدد مشتركي باقات النطاقات العريض المحمول لديها إلى أكثر من 2.3 مليون مشترك بنهاية العام 2010، معززة بذلك نمو حركة تبادل المعطيات لديها التي وصفتها تقارير لمنظمات مستقلة كأزحم شبكة للإنترنت في العالم.
وتسعى «موبايلي» من خلال طرحها لهذه الأجهزة التي يمكن الحصول عليها من فروعها المنتشرة في المناطق المغطاة بتقنية ( HSPA+) ذات النقل المزدوج، إلى تقديم خيارات عدة تتناسب مع طبيعة الاستخدام اليومي لمشتركيها، في ظل الزيادة المتنامية في قاعدة مستخدمي الإنترنت اللاسلكي لديها، مما يعزز من ارتفاع معدل البيانات على شبكة الإنترنت.وتوفر موبايلي بشكل كامل تقنية (HSPA+) ذات النقل المزدوج في مدن عديدة من أهمها الرياض وجدة والدمام والخبر، إضافة إلى مدينة بريدة وعنيزة، حيث تحظى هذه المدن بتغطية شاملة وليست جزئية، لتقدم بذلك فرصاً متساوية لمستخدمي النطاق العريض في هذه المناطق.وتسعى «موبايلي» إلى إضافة عدد من مدن المملكة إلى قائمة المدن المغطاة بهذه التقنية المتطورة وفق خطط فنية يتم تنفيذها مع أفضل الشركات العالمية التي توفر شبكات تدعم هذه التقنية.وكانت «موبايلي» رائدة النطاق العريض في المنطقة قد أعلنت مطلع العام الحالي عن وصول عدد مشتركي باقات النطاقات العريض المحمول لديها إلى أكثر من 2.3 مليون مشترك بنهاية العام 2010، معززة بذلك نمو حركة تبادل المعطيات لديها التي وصفتها تقارير لمنظمات مستقلة كأزحم شبكة للإنترنت في العالم.