مصر: قرار أمريكا بوقف بعض المساعدات «خاطىء»
إخبارية الحفير - متابعات: ذكر المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية في مصر أن ما ورد في بيان المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية بشأن استمرار تأجيل تسليم بعض المعدات العسكرية للقاهرة هو "قرار غير صائب من حيث المضمون والتوقيت".
وقال المتحدث إن هذا القرار "يطرح تساؤلات جادة حول استعداد الولايات المتحدة لتوفير الدعم الاستراتيجى المستقر للبرامج المصرية الأمنية، خاصة فى ظل المخاطر والتحديات الارهابية التى تتعرض لها، بصرف النظر انها إجراءات مؤقتة ولا تشمل قطعاً أو تخفيضاً للمساعدات وصاحبها تأكيدات أمريكية حول استمرار دعم الحكومة الانتقالية في مصر".
وأضاف المتحدث أن "مصر يهمها ايضاً استمرار العلاقات الطيبة مع الولايات المتحدة،" وانها "ستتخذ قرارتها فيما يتعلق بالشأن الداخلى باستقلالية تامة ودون مؤثرات خارجية"، وستعمل على "ضمان تأمين احتياجاتها الحيوية بشكل متواصل ومنتظم، خاصة فيما يتعلق بأمنها القومي".
وكان مسؤلولون أمريكيون قالوا أمس الأربعاء إن الولايات المتحدة ستعلق تسليم المساعدات النقدية وبعض المعدات والنظم العسكرية إلى مصر،فيما تعمل واشنطن مع الحكومة المؤقتة للعودة إلى الديمقراطية.
وقالت جين ساكي،المتحدثة باسم وزارة الخارجية إن القرار جاء في أعقاب مراجعة للعلاقات الأمريكية مع مصر بناء على توجيهات من جانب الرئيس باراك أوباما.
وقال المتحدث إن هذا القرار "يطرح تساؤلات جادة حول استعداد الولايات المتحدة لتوفير الدعم الاستراتيجى المستقر للبرامج المصرية الأمنية، خاصة فى ظل المخاطر والتحديات الارهابية التى تتعرض لها، بصرف النظر انها إجراءات مؤقتة ولا تشمل قطعاً أو تخفيضاً للمساعدات وصاحبها تأكيدات أمريكية حول استمرار دعم الحكومة الانتقالية في مصر".
وأضاف المتحدث أن "مصر يهمها ايضاً استمرار العلاقات الطيبة مع الولايات المتحدة،" وانها "ستتخذ قرارتها فيما يتعلق بالشأن الداخلى باستقلالية تامة ودون مؤثرات خارجية"، وستعمل على "ضمان تأمين احتياجاتها الحيوية بشكل متواصل ومنتظم، خاصة فيما يتعلق بأمنها القومي".
وكان مسؤلولون أمريكيون قالوا أمس الأربعاء إن الولايات المتحدة ستعلق تسليم المساعدات النقدية وبعض المعدات والنظم العسكرية إلى مصر،فيما تعمل واشنطن مع الحكومة المؤقتة للعودة إلى الديمقراطية.
وقالت جين ساكي،المتحدثة باسم وزارة الخارجية إن القرار جاء في أعقاب مراجعة للعلاقات الأمريكية مع مصر بناء على توجيهات من جانب الرئيس باراك أوباما.