«بنك التسليف» يخفّض سن الاقتراض من 21 إلى 18 عاماً
إخبارية الحفير : متابعات كشف مدير معهد ريادة الأعمال الوطني في محافظة جدة المهندس محمد الخالد أن البنك السعودي للتسليف والادخار خفض السن القانونية للمقترضين الشبان الراغبين في دخول برنامج المشاريع الصغيرة إلى 18 عاماً بدلاً من 21 عاماً، بعد اعتماد البنك رفع القروض المالية من 200 ألف إلى 300 ألف ريال.
وأوضح أن الإجراء الجديد جاء من أجل إتاحة المجال للشبان في الدخول لعالم التجارة وتنفيذ مشاريعهم الخاصة، ودعمهم مالياً من خلال المعهد، ويتم تقديمها بشكل مباشر من بنك التسليف بعد مضاهاة شروط الإقراض. وقال: «إن قرار البنك رفع الحد الأعلى للقروض إلى 300 ألف ريال اعتمد بشكل نهائي للمشاريع المستقبلية كافة التي سيتم دعمها عبر المعهد بمختلف فروعه في المملكة، ما يساعد على رفع الرساميل المعتمدة لمشاريع الشبان بعد أن كانت لا تتجاوز 200 ألف ريال للمشروع».
وأكد فتح باب القبول لدى المعهد خلال الأسبوع الحالي من طريق 22 معهداً منتشرة في المناطق، لافتاً إلى وجود برنامج اختصاصي يتم إحالة الشبان إليه، لمدة ثلاثة أسابيع، لتمكينهم من درس مشاريعهم ووضع الخطط المناسبة لتنفيذها تحت إشراف خبراء في هذا المجال. ونبه إلى أن المعهد غير ربحي، بل يأتي تحت إشراف حكومي لدعم ومساعدة الشبان والفتيات للممارسة الأعمال الحرة، من خلال التدريب والتأهيل وتقديم الاستشارات والإرشاد، إضافة إلى تسهيل مهمة تمويل مشاريعهم بأسرع وقت ممكن.
وأوضح أن الإجراء الجديد جاء من أجل إتاحة المجال للشبان في الدخول لعالم التجارة وتنفيذ مشاريعهم الخاصة، ودعمهم مالياً من خلال المعهد، ويتم تقديمها بشكل مباشر من بنك التسليف بعد مضاهاة شروط الإقراض. وقال: «إن قرار البنك رفع الحد الأعلى للقروض إلى 300 ألف ريال اعتمد بشكل نهائي للمشاريع المستقبلية كافة التي سيتم دعمها عبر المعهد بمختلف فروعه في المملكة، ما يساعد على رفع الرساميل المعتمدة لمشاريع الشبان بعد أن كانت لا تتجاوز 200 ألف ريال للمشروع».
وأكد فتح باب القبول لدى المعهد خلال الأسبوع الحالي من طريق 22 معهداً منتشرة في المناطق، لافتاً إلى وجود برنامج اختصاصي يتم إحالة الشبان إليه، لمدة ثلاثة أسابيع، لتمكينهم من درس مشاريعهم ووضع الخطط المناسبة لتنفيذها تحت إشراف خبراء في هذا المجال. ونبه إلى أن المعهد غير ربحي، بل يأتي تحت إشراف حكومي لدعم ومساعدة الشبان والفتيات للممارسة الأعمال الحرة، من خلال التدريب والتأهيل وتقديم الاستشارات والإرشاد، إضافة إلى تسهيل مهمة تمويل مشاريعهم بأسرع وقت ممكن.