أسرة الزويد: السيارة المطاردة ليست باسم ابننا.. فكيف عرفوا أنه «مطلوب» ؟
إخبارية الحفير - متابعات: فيما أطلق سراح تركي الزويد الموقوف على ذمة قضية «مطاردة الرغبة»، كشف الدكتور عبدالله النغيمشي عن أن اعترافات تركي في المحكمة تضمنت أن السيارة مسجلة باسم مواطن ما يعني أن الشرطي لم يكن يعرف هوية سائق السيارة قبل أن يطلق النار عليه، ويثير الاستغراب حول تصريحات الشرطة بأن المطاردة كانت لشخص مطلوب جنائياً!
وأكد النغيمشي أن تركي (السائق) لم توجه له تهم حتى اللحظة، مشيراً إلى أنه صودق على اعترافاته في المحكمة والقضية لا تزال منظورة من لجان التحقيق.
وحصلت مصادر على اعترافات تركي الزويد لشرطة الرياض كاملة، التي قال فيها إن خروجه من الرياض لمنطقة القصيم كان لأجل إنجاز معاملات في جوازات المنطقة، وأن سبب سلكه طريق القصيم القديم لتجنبه نقاط التفتيش الثابتة بسبب أن السيارة التي كان يقودها مضللة ولا تحمل لوحة أمامية، إضافة إلى أنها ليست باسمه، معترفاً أنه تجاوز دوريات أمنية متحرجة في سدوس وحريملاء لتجنب الوقوع في مخالفات مرورية لسيارة صديقه، وخوفاً من السجن بسبب ذلك في غضون قرب إجازة العيد، وأشار تركي إلى أن الدورية التي لحقته بهما وأطلقت النار لم تكن مضيئة لصفارات الإنذار، كما أنه لم يعرف.
وعلق النغيمشي على اعترافات ابن أخته: «إن ما قامت به شرطة الرياض في تصريحاتها أخيراً على الحادثة عبر الإساءات للقتيل بأنه مطلوب جنائياً هي من (الفجور في الخصومة) بحسب رأي أحد المحامين الموكلين بمتابعة القضية، مضيفاً الشرطة لم تعرف من سائق السيارة أو من فيها، وما فعله الشباب لا يعدو كونه مخالفة مرورية».
من جهته، أوضح المتحدث باسم شرطة الرياض العقيد فواز الميمان أنه لن يعلق على القضية التي لا تزال في طور التحقيق، حتى يصدر بيان رسمي من الشرطة يوضح الملابسات كافة.
وأكد النغيمشي أن تركي (السائق) لم توجه له تهم حتى اللحظة، مشيراً إلى أنه صودق على اعترافاته في المحكمة والقضية لا تزال منظورة من لجان التحقيق.
وحصلت مصادر على اعترافات تركي الزويد لشرطة الرياض كاملة، التي قال فيها إن خروجه من الرياض لمنطقة القصيم كان لأجل إنجاز معاملات في جوازات المنطقة، وأن سبب سلكه طريق القصيم القديم لتجنبه نقاط التفتيش الثابتة بسبب أن السيارة التي كان يقودها مضللة ولا تحمل لوحة أمامية، إضافة إلى أنها ليست باسمه، معترفاً أنه تجاوز دوريات أمنية متحرجة في سدوس وحريملاء لتجنب الوقوع في مخالفات مرورية لسيارة صديقه، وخوفاً من السجن بسبب ذلك في غضون قرب إجازة العيد، وأشار تركي إلى أن الدورية التي لحقته بهما وأطلقت النار لم تكن مضيئة لصفارات الإنذار، كما أنه لم يعرف.
وعلق النغيمشي على اعترافات ابن أخته: «إن ما قامت به شرطة الرياض في تصريحاتها أخيراً على الحادثة عبر الإساءات للقتيل بأنه مطلوب جنائياً هي من (الفجور في الخصومة) بحسب رأي أحد المحامين الموكلين بمتابعة القضية، مضيفاً الشرطة لم تعرف من سائق السيارة أو من فيها، وما فعله الشباب لا يعدو كونه مخالفة مرورية».
من جهته، أوضح المتحدث باسم شرطة الرياض العقيد فواز الميمان أنه لن يعلق على القضية التي لا تزال في طور التحقيق، حتى يصدر بيان رسمي من الشرطة يوضح الملابسات كافة.