القصة الكاملة لاختفاء وعودة أماني .. مصدر أمني: الطفلة لم تختطف
إخبارية الحفير - متابعات: أكد مصدر أمني موثوق أن ما نشر في مواقع التواصل الاجتماعية وبعض الصحف الإلكترونية عن اختفاء الطفلة أماني بعيد عن الحقيقة.
وقال المصدر أن الطفلة خرجت من المنزل، صباح أمس الأول (الإثنين)، إلى المدرسة، ثم غادرت بعد نهاية اليوم الدراسي مع شقيقتها، واتجهت إلى سوق مجاور، مكثت فيها حتى الساعة العاشرة والنصف من مساء نفس اليوم، وحينها تلقت الشرطة بلاغا من أسرتها عن غيابها بسبب مشكلة عائلة بسيطة جدا لا تستدعي اختباءها، لكن صغر سنها لم يمكنها من حساب العواقب.
وأضاف «الطفلة لم تحسن التصرف، وبعد تحرك الشرطة لمعرفة موقعها عن طريق البحث والتحري تم العثور عليها في السوق وسلمت إلى أسرتها»، نافيا أن تكون فرقة البحث والتحري عثرت عليها لدى إحدى الأسر، كما نشر في مواقع التواصل الاجتماعي والصحف الإلكترونية.
كما استغرب المصدر الأمني ما نشر على لسان والدها بأنها تعرضت لعملية اختطاف من أمام المدرسة، داعيا وسائل الإعلام إلى تحري الدقة في مثل تلك الأخبار التي تثير الهلع في المجتمع دون مبرر.
وكانت وسائل التواصل الاجتماعي تداولت خبر اختفاء الطالبة من أمام مدرستها المتوسطة 118 بحي النسيم الغربي، وغادرت فصلها برفقة شقيقتها ناحية سائقهما الخاص، وأمام الباب وأثناء زحمة خروج الطالبات، اختفت، وبحثت عنها أختها ولم تجدها حتى غادر الجميع المدرسة دون العثور عليها.
فيما جاء على لسان والدها بعد ساعات من اختفائها أنه بحث عنها في حينه في كل مكان ولم يجدها وأضاف «ابنتي سليمة وبكامل قواها العقلية وحشمتها، وتعيش مع والديها في المنزل باستقرار، وشديدة الخوف والحياء، وما حصل لها هو اختطاف من مجهولين لأن الساحة المجاورة للمدرسة تشهد وجود مفحطين بشكل دائم».
وفي تلك الأثناء ذكر شقيقها أنها ونظرا لصغر عمر الفتاة لم يكن لديهم أي توجسات أو مخاوف أو قلق ولكن مخاوفنا -يضيف- «أصبحت حقيقية بعد أن مضت الساعات دون العثور عليها»، وزاد: باشرت سلطات الأمن بالتحقيق مع بعض الأشخاص الذي يعتقد أن لهم صلة باختفاء الطالبة»، وهو ما نفته مصادر أمنية جملة وتفصيلا.
وقال المصدر أن الطفلة خرجت من المنزل، صباح أمس الأول (الإثنين)، إلى المدرسة، ثم غادرت بعد نهاية اليوم الدراسي مع شقيقتها، واتجهت إلى سوق مجاور، مكثت فيها حتى الساعة العاشرة والنصف من مساء نفس اليوم، وحينها تلقت الشرطة بلاغا من أسرتها عن غيابها بسبب مشكلة عائلة بسيطة جدا لا تستدعي اختباءها، لكن صغر سنها لم يمكنها من حساب العواقب.
وأضاف «الطفلة لم تحسن التصرف، وبعد تحرك الشرطة لمعرفة موقعها عن طريق البحث والتحري تم العثور عليها في السوق وسلمت إلى أسرتها»، نافيا أن تكون فرقة البحث والتحري عثرت عليها لدى إحدى الأسر، كما نشر في مواقع التواصل الاجتماعي والصحف الإلكترونية.
كما استغرب المصدر الأمني ما نشر على لسان والدها بأنها تعرضت لعملية اختطاف من أمام المدرسة، داعيا وسائل الإعلام إلى تحري الدقة في مثل تلك الأخبار التي تثير الهلع في المجتمع دون مبرر.
وكانت وسائل التواصل الاجتماعي تداولت خبر اختفاء الطالبة من أمام مدرستها المتوسطة 118 بحي النسيم الغربي، وغادرت فصلها برفقة شقيقتها ناحية سائقهما الخاص، وأمام الباب وأثناء زحمة خروج الطالبات، اختفت، وبحثت عنها أختها ولم تجدها حتى غادر الجميع المدرسة دون العثور عليها.
فيما جاء على لسان والدها بعد ساعات من اختفائها أنه بحث عنها في حينه في كل مكان ولم يجدها وأضاف «ابنتي سليمة وبكامل قواها العقلية وحشمتها، وتعيش مع والديها في المنزل باستقرار، وشديدة الخوف والحياء، وما حصل لها هو اختطاف من مجهولين لأن الساحة المجاورة للمدرسة تشهد وجود مفحطين بشكل دائم».
وفي تلك الأثناء ذكر شقيقها أنها ونظرا لصغر عمر الفتاة لم يكن لديهم أي توجسات أو مخاوف أو قلق ولكن مخاوفنا -يضيف- «أصبحت حقيقية بعد أن مضت الساعات دون العثور عليها»، وزاد: باشرت سلطات الأمن بالتحقيق مع بعض الأشخاص الذي يعتقد أن لهم صلة باختفاء الطالبة»، وهو ما نفته مصادر أمنية جملة وتفصيلا.