«حقوق الإنسان» تنتدب فريقاً للوقوف على قضية «طفلة الحروق»
إخبارية الحفير - متابعات: كشفت مصادر عن تشكيل هيئة حقوق الإنسان فريقاً خاصاً لمتابعة قضية الطفلة ميرال التي عذبت على يد والدها في بيشة ووصلت إلى إحدى المستشفيات وآثار الحروق تغطي أجزاءً من جسدها.
وأوضحت المصادر أن فريق «حقوق الإنسان» خاطب محافظة بيشة للاستفسار عن حالها وسير عمليات التحقيق والتوثيق، مبينة أنها طلبت نسخة التقرير الطبي من مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز، لمعرفة مدى العنف الذي تعرضت له على يد والدها في ظل غياب والدتها المطلقة.
وأكد محافظ بيشة محمد بن سعود المتحمي في التقرير المنشور أن المحافظة تتابع باهتمام قضايا العنف الأسري كلها باعتبارها واجباً وطنياً ودينياً واجتماعياً بالتنسيق مع فرع الشؤون الاجتماعية وفرع هيئة حقوق الإنسان.
وأضاف: «لا يمكن بأية حال من الأحوال التخلي عن أية قضية عنف أسري ودوماً نوجه الخطباء في مساجد الجمعة وأهل الفكر والثقافة إلى إعادة النظر في بعض التصرفات الأخلاقية الدخيلة على قيم أبناء المملكة وعاداتهم وأخلاقهم الاجتماعية».
وحذر من وقوع أي مواطن أو مواطنة في دائرة العنف ضد الأطفال، مشيراً إلى أن ذلك يعد مخالفاً للسنة النبوية في التربية والإصلاح وتحمل الأمانة.
وأوضحت المصادر أن فريق «حقوق الإنسان» خاطب محافظة بيشة للاستفسار عن حالها وسير عمليات التحقيق والتوثيق، مبينة أنها طلبت نسخة التقرير الطبي من مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز، لمعرفة مدى العنف الذي تعرضت له على يد والدها في ظل غياب والدتها المطلقة.
وأكد محافظ بيشة محمد بن سعود المتحمي في التقرير المنشور أن المحافظة تتابع باهتمام قضايا العنف الأسري كلها باعتبارها واجباً وطنياً ودينياً واجتماعياً بالتنسيق مع فرع الشؤون الاجتماعية وفرع هيئة حقوق الإنسان.
وأضاف: «لا يمكن بأية حال من الأحوال التخلي عن أية قضية عنف أسري ودوماً نوجه الخطباء في مساجد الجمعة وأهل الفكر والثقافة إلى إعادة النظر في بعض التصرفات الأخلاقية الدخيلة على قيم أبناء المملكة وعاداتهم وأخلاقهم الاجتماعية».
وحذر من وقوع أي مواطن أو مواطنة في دائرة العنف ضد الأطفال، مشيراً إلى أن ذلك يعد مخالفاً للسنة النبوية في التربية والإصلاح وتحمل الأمانة.