وزير الخدمة المدنية البراك : استيعاب 28574 خريجاً من حملة الدبلومات الصحية
إخبارية الحفير - متابعات: كشف وزير الخدمة المدنية الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله البراك عن توظيف 14574 خريجا آخرين من حملة الدبلوم الصحي خلال مدة لا تتجاوز (12) شهرا، ليصبح إجمالي من تم استيعابه بموجب الأمر الملكي 28574 خريجا.
وقال إن الوزارة تقوم حاليا بالتنسيق مع كافة الأجهزة الحكومية التي تقدم خدمات صحية -دون استثناء- لتوزيع الخريجين عليها وفقا لحجم العمل لدى تلك الأجهزة على أن يستبعد من ذلك من يشغل وظيفة حكومية مدنية كانت أو عسكرية، وتتعاقد تلك الأجهزة مع هؤلاء الخريجين لتدريبهم لمدة لا تتجاوز (12) شهرا.
وأكد أن الوزارة أنهت ما يقع ضمن اختصاصها في معالجة أوضاع المشمولين بالأمر الملكي الكريم الخاص باستيعاب خريجي الدبلومات الصحية وفق التوصيات الواردة من اللجنة الوزارية التي درست الموضوع والعدد المستهدف وفق تلك الضوابط المنصوص عليها بالأمر وعددهم 14 ألفا، منهم 4000 خريج على الوظائف الشاغرة بوزارة الصحة، 4000 بالجهات الحكومية الأخرى بما في ذلك بنود التشغيل، إضافة إلى 6000 خريج يتم استيعابهم بالقطاع الخاص.
وأضاف الوزير البراك انه بعد مطابقة بيانات الخريجين الحاصلين على التصنيف المهني من هيئة التخصصات الصحية، اتضح أن أعدادهم 28574 متقدما، فرفعت الوزارة للمقام السامي مقترحا باستيعاب العدد المتبقي (14574) بالاضافة الى الـ(6000) الذين سبق توجيههم للقطاع الخاص في المرحلة الاولى، فصدرت الموافقة السامية باستيعابهم وفق الأنظمة والتعليمات ممن ثبت لها اجتيازهم للتصنيف المهني بعد دعوة كافة المتقدمين لها، وبناء على الأمر الكريم دعت الوزارة للاجتماع التنسيقي الذي حضره وكلاء الوزارات والجهات الحكومية المعنية بتنفيذ ما جاء في الأمر الملكي حسب ما نص عليه بالاستيعاب وفقا للأنظمة والتعليمات.
وبين الدكتور البراك أن اللجنة المشكلة لهذا الغرض بوزارة الداخلية عقدت عدة اجتماعات وتوصلت إلى آليات وضوابط تم الرفع بها فصدر الأمر الكريم بالموافقة على ما توصلت إليه اللجنة باستيعاب الأعداد المتبقية من حاملي الدبلومات الصحية دون الجامعية المتبقية على قوائم الخدمة المدنية المشار اليهم.
وأشار البراك إلى أنه فور صدور الأمر الملكي عقدت وزارة الخدمة المدنية اجتماعات عديدة مع ممثلين على مستوى عال من الجهات الصحية للإعداد لتوزيعهم وتدريبهم، نتج عنه إعلان توزيع الأعداد المشمولة على الجهات الصحية بعد تطبيق الضوابط وآليات التوزيع بمشاركة الجهات الصحية، والإعداد للبرنامج التدريبي الذي سيبدأ بالجامعات السعودية بعد إجازة عيد الأضحى المبارك ان شاء الله.
وحول من لم يشمل بالأمر الملكي ممن تخرجوا بعد الحصر الأولي عام 1432هـ بين البراك أن الوزارة تتعامل معهم أسوة بغيرهم من حاملي المؤهلات الاخرى سواء كانت دبلومات أو جامعية عن طريق التقديم على برنامج جدارة لتتم مفاضلتهم مع من يماثلونهم بالتأهيل حسب ضوابط المفاضلة.
وقال إن الوزارة تقوم حاليا بالتنسيق مع كافة الأجهزة الحكومية التي تقدم خدمات صحية -دون استثناء- لتوزيع الخريجين عليها وفقا لحجم العمل لدى تلك الأجهزة على أن يستبعد من ذلك من يشغل وظيفة حكومية مدنية كانت أو عسكرية، وتتعاقد تلك الأجهزة مع هؤلاء الخريجين لتدريبهم لمدة لا تتجاوز (12) شهرا.
وأكد أن الوزارة أنهت ما يقع ضمن اختصاصها في معالجة أوضاع المشمولين بالأمر الملكي الكريم الخاص باستيعاب خريجي الدبلومات الصحية وفق التوصيات الواردة من اللجنة الوزارية التي درست الموضوع والعدد المستهدف وفق تلك الضوابط المنصوص عليها بالأمر وعددهم 14 ألفا، منهم 4000 خريج على الوظائف الشاغرة بوزارة الصحة، 4000 بالجهات الحكومية الأخرى بما في ذلك بنود التشغيل، إضافة إلى 6000 خريج يتم استيعابهم بالقطاع الخاص.
وأضاف الوزير البراك انه بعد مطابقة بيانات الخريجين الحاصلين على التصنيف المهني من هيئة التخصصات الصحية، اتضح أن أعدادهم 28574 متقدما، فرفعت الوزارة للمقام السامي مقترحا باستيعاب العدد المتبقي (14574) بالاضافة الى الـ(6000) الذين سبق توجيههم للقطاع الخاص في المرحلة الاولى، فصدرت الموافقة السامية باستيعابهم وفق الأنظمة والتعليمات ممن ثبت لها اجتيازهم للتصنيف المهني بعد دعوة كافة المتقدمين لها، وبناء على الأمر الكريم دعت الوزارة للاجتماع التنسيقي الذي حضره وكلاء الوزارات والجهات الحكومية المعنية بتنفيذ ما جاء في الأمر الملكي حسب ما نص عليه بالاستيعاب وفقا للأنظمة والتعليمات.
وبين الدكتور البراك أن اللجنة المشكلة لهذا الغرض بوزارة الداخلية عقدت عدة اجتماعات وتوصلت إلى آليات وضوابط تم الرفع بها فصدر الأمر الكريم بالموافقة على ما توصلت إليه اللجنة باستيعاب الأعداد المتبقية من حاملي الدبلومات الصحية دون الجامعية المتبقية على قوائم الخدمة المدنية المشار اليهم.
وأشار البراك إلى أنه فور صدور الأمر الملكي عقدت وزارة الخدمة المدنية اجتماعات عديدة مع ممثلين على مستوى عال من الجهات الصحية للإعداد لتوزيعهم وتدريبهم، نتج عنه إعلان توزيع الأعداد المشمولة على الجهات الصحية بعد تطبيق الضوابط وآليات التوزيع بمشاركة الجهات الصحية، والإعداد للبرنامج التدريبي الذي سيبدأ بالجامعات السعودية بعد إجازة عيد الأضحى المبارك ان شاء الله.
وحول من لم يشمل بالأمر الملكي ممن تخرجوا بعد الحصر الأولي عام 1432هـ بين البراك أن الوزارة تتعامل معهم أسوة بغيرهم من حاملي المؤهلات الاخرى سواء كانت دبلومات أو جامعية عن طريق التقديم على برنامج جدارة لتتم مفاضلتهم مع من يماثلونهم بالتأهيل حسب ضوابط المفاضلة.