شبيه «سامي الجابر».. مبتعث في لندن
إخبارية الحفير - متابعات: يبدو للوهلة الأولى أنه مدرب نادي الهلال سامي الجابر، بينما في الواقع طالب مبتعث لدراسة الدكتوراة في لندن، هكذا أثار هذا الطالب اهتمامات الحاضرين في حفل سفارة المملكة الذي أقيم في لندن، بمناسبة اليوم الوطني ولتكريم المتفوقين من قبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة.
فبعد أن تسلم الطالب أحمد مسرعي شهادة التقدير من الأمير محمد بن نواف بادر عدد من المبتعثين والحضور للذهاب إليه، وسؤاله عن صلة قرابته بسامي الجابر، بل ظنه الحاضرون في بادئ الأمر أنه الجابر نفسه لولا أن أذيع اسمه، كما يؤكد ذلك المبتعث لمرحلة الماجستير في التمريض ماجد عبدالله الرفاعي بقوله «الشبيه بين الجابر ومسرعي أشكل على كثير من الحاضرين، وظنوا للوهلة الأولى أن الجابر من بين الحاضرين، وأنه ضمن المدعوين لهذه المناسبة، لكن كل هذه الظنون تبددت بمجرد ندائه باسمه».
وفيما حرص المبتعثون ــ رغم علمهم بعدم صلته بالجابر ــ على التقاط الصور معه، أوضح مسرعي أن الشبه بينه وبين الجابر يدفع الكثير من الناس لسؤاله مرة باعتقادهم أنه سامي الجابر ومرة باعتقادهم أنه شقيقه، وقال «إن ما حدث في حفل اليوم الوطني وحفل التكريم دائما ما يحدث معي».
فبعد أن تسلم الطالب أحمد مسرعي شهادة التقدير من الأمير محمد بن نواف بادر عدد من المبتعثين والحضور للذهاب إليه، وسؤاله عن صلة قرابته بسامي الجابر، بل ظنه الحاضرون في بادئ الأمر أنه الجابر نفسه لولا أن أذيع اسمه، كما يؤكد ذلك المبتعث لمرحلة الماجستير في التمريض ماجد عبدالله الرفاعي بقوله «الشبيه بين الجابر ومسرعي أشكل على كثير من الحاضرين، وظنوا للوهلة الأولى أن الجابر من بين الحاضرين، وأنه ضمن المدعوين لهذه المناسبة، لكن كل هذه الظنون تبددت بمجرد ندائه باسمه».
وفيما حرص المبتعثون ــ رغم علمهم بعدم صلته بالجابر ــ على التقاط الصور معه، أوضح مسرعي أن الشبه بينه وبين الجابر يدفع الكثير من الناس لسؤاله مرة باعتقادهم أنه سامي الجابر ومرة باعتقادهم أنه شقيقه، وقال «إن ما حدث في حفل اليوم الوطني وحفل التكريم دائما ما يحدث معي».