بدء تنفيذ مطار حائل الدولي في شوال تشغيل الرحلات الدولية منتصف الشهر الحالي
إخبارية الحفير : محمد الساكن
تبدأ الشركة المطورة لمدينة حائل الاقتصادية في شوال المقبل تنفيذ مطار حائل الدولي داخل مدينة الأمير عبد العزيز بن مساعد الاقتصادية، بعد الانتهاء من الإجراءات الخاصة بالتصاميم الهندسية والفنية لمشروع مطار حائل الدولي، الذي يقع على مساحة 12 كيلومترا مربعا، فيما تبلغ مساحة صالات السفر 10 آلاف متر مربع. ويتميز موقع المطار الجديد بأنه يبعد ساعة طيران واحدة فقط عن 11 عاصمة عربية، و4 ساعات عن وسط أوروبا.
إلى ذلك أكمل مطار حائل الإقليمي كل التجهيزات الفنية والأمنية والخدمية لتشغيل أول رحلة دولية يستقبلها مطار حائل الإقليمي والتي ستكون في منتصف الشهر الجاري بعد تعليقها لاشتراطات داخلية تقوم عليها هيئة الطيران المدني، التي وضعت اللمسات النهائية على المطار ليكون جاهزا لاستقبال الرحلات الدولية المقررة له مع الشركة الناقلة، ليكون أول مطار في الشرق الأوسط يسير رحلات دولية وداخلية في صالات موحدة بدون تخصيص.
وبحسب صحيفة عكاظ حددت هيئة الطيران المدني بشكل مبدئي تسيير الرحالات الدولية في الأيام التي لا توجد فيها رحلات داخلية لعدم تعارض حركة الطيران الداخلي والدولي، بسبب افتقاد حركة مسارات سيور العكس على أرض المطار.
تبدأ الشركة المطورة لمدينة حائل الاقتصادية في شوال المقبل تنفيذ مطار حائل الدولي داخل مدينة الأمير عبد العزيز بن مساعد الاقتصادية، بعد الانتهاء من الإجراءات الخاصة بالتصاميم الهندسية والفنية لمشروع مطار حائل الدولي، الذي يقع على مساحة 12 كيلومترا مربعا، فيما تبلغ مساحة صالات السفر 10 آلاف متر مربع. ويتميز موقع المطار الجديد بأنه يبعد ساعة طيران واحدة فقط عن 11 عاصمة عربية، و4 ساعات عن وسط أوروبا.
إلى ذلك أكمل مطار حائل الإقليمي كل التجهيزات الفنية والأمنية والخدمية لتشغيل أول رحلة دولية يستقبلها مطار حائل الإقليمي والتي ستكون في منتصف الشهر الجاري بعد تعليقها لاشتراطات داخلية تقوم عليها هيئة الطيران المدني، التي وضعت اللمسات النهائية على المطار ليكون جاهزا لاستقبال الرحلات الدولية المقررة له مع الشركة الناقلة، ليكون أول مطار في الشرق الأوسط يسير رحلات دولية وداخلية في صالات موحدة بدون تخصيص.
وبحسب صحيفة عكاظ حددت هيئة الطيران المدني بشكل مبدئي تسيير الرحالات الدولية في الأيام التي لا توجد فيها رحلات داخلية لعدم تعارض حركة الطيران الداخلي والدولي، بسبب افتقاد حركة مسارات سيور العكس على أرض المطار.