المعيقل: لا وجود لحافز المطوّر ونتابع مكامن القصور في البرنامج الحالي
إخبارية الحفير - متابعات: نفى مدير صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف» إبراهيم المعيقل أن يكون هناك ما يسمى بـ «حافز المطور»، مشيرا إلى أن هناك دراسات عدة عن برنامج إعانة الباحثين عن عمل المعروف بـ «حافز». وكشف على هامش احتفال شركة سفاري بتوظيف 1000 من الشباب السعودي المؤهل في الرياض أمس، أننا نقوم بمتابعة ومراقبة سلوكيات هذا البرنامج، وما يواجهه من تحد ونجاح إضافة إلى مكامن القصور فيه، موضحا أنه تم رفع عدد من الدراسات والتوصيات إلى الجهات العليا، معربا عن الأمل في أن ينتج عنها برامج إضافية أو تطوير للبرامج القائمة.
وحول ترحيل 700 ألف عامل أجنبي أكد المعيقل أن ذلك ليس ترحيلا بقدر ما هو تصحيح لتشوه من تشوهات سوق العمل، وهو يعد من أكبر التشوهات ظهورا، موضحا أن هذا التصحيح يشمل المقيمين غير النظاميين، مشيرا إلى أن التصحيح لاينتج عنه الترحيل، معتبرا أن الوظائف التي كان يشغلها هؤلاء ستتيح فرصا أكبر لأبناء هذا الوطن للالتحاق بهذه الأعمال، والانخراط في سوق العمل.
وحول دعم المنشآت الصغيرة أكد المعيقل أن هنالك مبادرة كبيرة تقودها وزارة العمل بالتعاون مع وزارة التجارة، ووزارة الشؤون البلدية والقروية، و «هدف» للتركيز على المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتلك المبادرة تقوم على 7 برامج، وسيتم الإعلان عنها قريبا، متمنيا أن تثمر هذه المبادرة عن وجود مظلة وتسهيلات لأصحاب المشروعات الصغيرةجدا والمتوسطة، بحيث تساهم بأداء دورها المأمول.
وحول قضية «من ديفان» قال إنه يجب أن يسأل عنها ديوان المظالم، نحن جهة داعمة ولكن لسنا طرفا في القضية.
وبين: أننا نقوم بدراسة الشركات الناجحة في السعودة، إضافة إلى دراسة مكامن التحدي، حتى نستطيع استخلاص الدروس والعبر، وتعميم تلك التجارب على بقية منشآت القطاع الخاص.
وحول زيادة دعم كامل الأجور في مثل هذه الشركات أكد المعيقل أنه تمت زيادة الدعم في برامج الصندوق، ومضاعفتها من خلال برنامج الدعم الإضافي، وسيعلن قريبا عن حملة لجذب أكبر عدد من الشركات، مشددا على أن الشركات الواقعة داخل النطاق الأخضر يمكنها الاستفادة من خدمات الصندوق لمدة 3 سنوات، بدلا من السنتين، وبدعم يصل إلى 3 آلاف ريال، أما الشركات الواقعة في النطاق البلاتيني فتصل مدة الدعم إلى 4 سنوات، و4 آلاف ريال كدعم مادي، بغض النظر عن التصنيف الاقتصادي.
وحول ترحيل 700 ألف عامل أجنبي أكد المعيقل أن ذلك ليس ترحيلا بقدر ما هو تصحيح لتشوه من تشوهات سوق العمل، وهو يعد من أكبر التشوهات ظهورا، موضحا أن هذا التصحيح يشمل المقيمين غير النظاميين، مشيرا إلى أن التصحيح لاينتج عنه الترحيل، معتبرا أن الوظائف التي كان يشغلها هؤلاء ستتيح فرصا أكبر لأبناء هذا الوطن للالتحاق بهذه الأعمال، والانخراط في سوق العمل.
وحول دعم المنشآت الصغيرة أكد المعيقل أن هنالك مبادرة كبيرة تقودها وزارة العمل بالتعاون مع وزارة التجارة، ووزارة الشؤون البلدية والقروية، و «هدف» للتركيز على المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتلك المبادرة تقوم على 7 برامج، وسيتم الإعلان عنها قريبا، متمنيا أن تثمر هذه المبادرة عن وجود مظلة وتسهيلات لأصحاب المشروعات الصغيرةجدا والمتوسطة، بحيث تساهم بأداء دورها المأمول.
وحول قضية «من ديفان» قال إنه يجب أن يسأل عنها ديوان المظالم، نحن جهة داعمة ولكن لسنا طرفا في القضية.
وبين: أننا نقوم بدراسة الشركات الناجحة في السعودة، إضافة إلى دراسة مكامن التحدي، حتى نستطيع استخلاص الدروس والعبر، وتعميم تلك التجارب على بقية منشآت القطاع الخاص.
وحول زيادة دعم كامل الأجور في مثل هذه الشركات أكد المعيقل أنه تمت زيادة الدعم في برامج الصندوق، ومضاعفتها من خلال برنامج الدعم الإضافي، وسيعلن قريبا عن حملة لجذب أكبر عدد من الشركات، مشددا على أن الشركات الواقعة داخل النطاق الأخضر يمكنها الاستفادة من خدمات الصندوق لمدة 3 سنوات، بدلا من السنتين، وبدعم يصل إلى 3 آلاف ريال، أما الشركات الواقعة في النطاق البلاتيني فتصل مدة الدعم إلى 4 سنوات، و4 آلاف ريال كدعم مادي، بغض النظر عن التصنيف الاقتصادي.