القتل تعزيرا لسوري هرّب مخدرات في الجوف
إخبارية الحفير - متابعات: أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً في سوري هرّب مخدرات في منطقة الجوف وفيما يلي نص البيان .. قال الله تعالى (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
بفضل من الله تم القبض على المدعو وليد ابراهيم أحمد زين الدين "سوري الجنسية" عند قيامه بتهريب كمية كبيرة من حبوب الإمفيتامين المدرج على قائمة المواد المخدرة وأسفر التحقيق معه عن اتهامه بما نسب إليه وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يتضمن ثبوت إدانته بما نسب إليه والحكم بقتله تعزيراً، وصدق الحكم من المحكمة العليا وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعا بحقه. وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرا في الجاني وليد ابراهيم أحمد زين الدين "سوري الجنسية" اليوم الثلاثاء الموافق 1434/11/11 في منطقة الجوف بمحافظة القريات.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين "حفظه الله" على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره والله الهادي إلى سواء السبيل.
بفضل من الله تم القبض على المدعو وليد ابراهيم أحمد زين الدين "سوري الجنسية" عند قيامه بتهريب كمية كبيرة من حبوب الإمفيتامين المدرج على قائمة المواد المخدرة وأسفر التحقيق معه عن اتهامه بما نسب إليه وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يتضمن ثبوت إدانته بما نسب إليه والحكم بقتله تعزيراً، وصدق الحكم من المحكمة العليا وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعا بحقه. وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرا في الجاني وليد ابراهيم أحمد زين الدين "سوري الجنسية" اليوم الثلاثاء الموافق 1434/11/11 في منطقة الجوف بمحافظة القريات.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين "حفظه الله" على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره والله الهادي إلى سواء السبيل.