«الخدمة المدنية» تحسم الجدل وتوافق على تصنيف «الأسرة والطفولة»
إخبارية الحفير - متابعات : حسمت وزارة الخدمة المدنية الجدل الذي رافق الوقفة الاحتجاجية لطالبات تخصص «الأسرة والطفولة» في الرس، وأعلنت الموافقة على تصنيف التخصص بنفس تصنيف قسم الأسرة ونمو الطفل. حسبما ذكرت جامعة القصيم أمس في بيان رسمي.
وزفت الجامعة الخبر السار .
وأشار الدكتور الطامي إلى أن ذلك يأتي تتويجاً للجهد الذي بذلته إدارة الجامعة مع وزارة الخدمة المدنية. مؤكداً أن إدارة الجامعة تستشعر مسؤولياتها تجاه خدمة أبنائنا وبناتنا طلاب الجامعة، لافتاً إلى أن المخاطبات مع وزارة الخدمة المدنية بدأت منذ أشهر حرصاً من الجامعة على دعم طلابها وطالباتها أثناء الدراسة وبعد التخرج، منوهاً بتفاعل وزارة الخدمة المدنية التي قامت بدور كبير تشكر عليه إزاء حرصها على تحقيق تطلعات ولاة الأمر في دعم أبناء وفتيات الوطن.
وأكد الدكتور الطامي أن الجامعة حرصت منذ إقرار خطتها الاستراتيجية على تلمس احتياجات سوق العمل وبالتالي إيقاف القبول في بعض الأقسام واستحداث أقسام جديدة تواكب تطلعات المجتمع والوطن ومن ضمنها كان قسم الأسرة والطفولة الذي أقره مجلس التعليم العالي بعد إعادة هيكلة الكلية من قبل مجلس التعليم العالي وتوج ذلك بموافقة خادم الحرمين الشريفين، مشيراً إلى أنه بناء على ذلك وضعت الجامعة الخطة الدراسية لهذا القسم وبدأت الدراسة فيه قبل حوالي ثلاث سنوات كتخصص يعنى ببناء الفتاة لتؤدي دورها الاجتماعي تجاه الأسرة والطفل كما هو مؤمل منها كمربية للأجيال القادمة.
وشدد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية على أن الجامعة بإدارتها وكلياتها حريصة على تهيئة الأجواء المناسبة لطلب العلم وتلمس كل ما يسهم في بناء الطلاب والطالبات من خلال تأهيلهم تأهيلاً علمياً متميزاً ليسهموا في بناء مجتمعهم ووطنهم ويواصلوا مسيرة البناء التي يقودها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، داعياً الله عز وجل أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه.
وزفت الجامعة الخبر السار .
وأشار الدكتور الطامي إلى أن ذلك يأتي تتويجاً للجهد الذي بذلته إدارة الجامعة مع وزارة الخدمة المدنية. مؤكداً أن إدارة الجامعة تستشعر مسؤولياتها تجاه خدمة أبنائنا وبناتنا طلاب الجامعة، لافتاً إلى أن المخاطبات مع وزارة الخدمة المدنية بدأت منذ أشهر حرصاً من الجامعة على دعم طلابها وطالباتها أثناء الدراسة وبعد التخرج، منوهاً بتفاعل وزارة الخدمة المدنية التي قامت بدور كبير تشكر عليه إزاء حرصها على تحقيق تطلعات ولاة الأمر في دعم أبناء وفتيات الوطن.
وأكد الدكتور الطامي أن الجامعة حرصت منذ إقرار خطتها الاستراتيجية على تلمس احتياجات سوق العمل وبالتالي إيقاف القبول في بعض الأقسام واستحداث أقسام جديدة تواكب تطلعات المجتمع والوطن ومن ضمنها كان قسم الأسرة والطفولة الذي أقره مجلس التعليم العالي بعد إعادة هيكلة الكلية من قبل مجلس التعليم العالي وتوج ذلك بموافقة خادم الحرمين الشريفين، مشيراً إلى أنه بناء على ذلك وضعت الجامعة الخطة الدراسية لهذا القسم وبدأت الدراسة فيه قبل حوالي ثلاث سنوات كتخصص يعنى ببناء الفتاة لتؤدي دورها الاجتماعي تجاه الأسرة والطفل كما هو مؤمل منها كمربية للأجيال القادمة.
وشدد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية على أن الجامعة بإدارتها وكلياتها حريصة على تهيئة الأجواء المناسبة لطلب العلم وتلمس كل ما يسهم في بناء الطلاب والطالبات من خلال تأهيلهم تأهيلاً علمياً متميزاً ليسهموا في بناء مجتمعهم ووطنهم ويواصلوا مسيرة البناء التي يقودها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، داعياً الله عز وجل أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه.