«التربية»: الفصل ليس مكانا للصراعات والمداولات السياسية
إخبارية الحفير - متابعات: وجهت وزارة التربية والتعليم تحذيرا شديد اللهجة لإداراتها التعليمية في المناطق والمحافظات وكذلك المدارس والمعلمين والمعلمات، من أي ممارسات أو نشاطات خارج إطار العملية التعليمية والتربوية، مشددة على أن المدرسة ليست مكانا للمداولات السياسية أو المشكلات العقائدية أو ما يحصل في العديد من البلدان الأخرى.
وحملتهم الوزارة كامل المسؤولية عن كل ما يتلقاه الطلاب والطالبات داخل أسوار المدارس من علم وفكر وعقيدة، مؤكدة أن حب الوطن لا جدال فيه والولاء لقادتنا لا نقاش فيه والعمل على رفع شان الوطن مبدأ لا نحيد عنه، وطالبتهم بالحذر واليقظة وأن يكونوا سدا منيعا بالعلم والثقافة والتربية الوطنية لكل محاولات النيل من أمننا واستقرارنا، مضيفة «أن المتربصين والحاقدين والحاسدين لا يرضيهم أن يعيش وطننا وأبناؤه في سلام».
وقال المتحدث الرسمي لوزارة التربية والتعليم محمد الدخيني أمس إن العملية التربوية داخل المدارس عملية منضبطة تخضع لعدد كبير من الضوابط والأنظمة التي تحدد العلاقة بين المعلم والطالب أو الطالبة داخل الفصل ولا يمكن أن تكون المدرسة طرفا في أي من هذه النقاشات أو الموضوعات التي ليست في إطار العمل التربوي والتعليمي.
وأضاف «ما يجب تأكيده أن المعلمين والمعلمات على قدر كبير وعال من الثقة ولا يمكن أن يحولوا الفصل الدراسي إلى مكان لمثل هذه النقاشات السياسية أو غيرها من القضايا التي تتعلق بالفكر أو السلوك أو الممارسات غير المنضبطة أو تلك التي لا تنسجم مع الأداء التربوي والتعليمي»، لافتا إلى أن الوزارة تؤكد في كل عام على عدد من الضوابط والتعليمات التربوية والتعليمية، ومن ضمنها أن لا يكون الفصل الدراسي مكانا للحديث خارج المنهج أو الدرس، وكذلك داخل أسوار المدرسة.
وأشار إلى أن علاقة المعلمين أو المعلمات أو غيرهم من الموظفين بالمدرسة تربطها الأنظمة والتعليمات المتعلقة بمثل هذه الأمور التي ستكون كفيلة بحماية أفكار الطلاب والطالبات.
وحملتهم الوزارة كامل المسؤولية عن كل ما يتلقاه الطلاب والطالبات داخل أسوار المدارس من علم وفكر وعقيدة، مؤكدة أن حب الوطن لا جدال فيه والولاء لقادتنا لا نقاش فيه والعمل على رفع شان الوطن مبدأ لا نحيد عنه، وطالبتهم بالحذر واليقظة وأن يكونوا سدا منيعا بالعلم والثقافة والتربية الوطنية لكل محاولات النيل من أمننا واستقرارنا، مضيفة «أن المتربصين والحاقدين والحاسدين لا يرضيهم أن يعيش وطننا وأبناؤه في سلام».
وقال المتحدث الرسمي لوزارة التربية والتعليم محمد الدخيني أمس إن العملية التربوية داخل المدارس عملية منضبطة تخضع لعدد كبير من الضوابط والأنظمة التي تحدد العلاقة بين المعلم والطالب أو الطالبة داخل الفصل ولا يمكن أن تكون المدرسة طرفا في أي من هذه النقاشات أو الموضوعات التي ليست في إطار العمل التربوي والتعليمي.
وأضاف «ما يجب تأكيده أن المعلمين والمعلمات على قدر كبير وعال من الثقة ولا يمكن أن يحولوا الفصل الدراسي إلى مكان لمثل هذه النقاشات السياسية أو غيرها من القضايا التي تتعلق بالفكر أو السلوك أو الممارسات غير المنضبطة أو تلك التي لا تنسجم مع الأداء التربوي والتعليمي»، لافتا إلى أن الوزارة تؤكد في كل عام على عدد من الضوابط والتعليمات التربوية والتعليمية، ومن ضمنها أن لا يكون الفصل الدراسي مكانا للحديث خارج المنهج أو الدرس، وكذلك داخل أسوار المدرسة.
وأشار إلى أن علاقة المعلمين أو المعلمات أو غيرهم من الموظفين بالمدرسة تربطها الأنظمة والتعليمات المتعلقة بمثل هذه الأمور التي ستكون كفيلة بحماية أفكار الطلاب والطالبات.