إمارة المدينة تنفي حدوث حالات إغماء أمام مقر محافظة المهد للمطالبة بختم معرف لإحدى القبائل
إخبارية الحفير - واس:
أوضح الناطق الإعلام لإمارة منطقة المدينة المنورة محمد مصطفى بن سيف صالح بأن إمارة المنطقة تابعت باهتمام بالغ ما تناولته بعض الصحف والمواقع الالكترونية عن وجود تجمع بعض المواطنين أمام مقر محافظة المهد ، وما أشير إليه في بعض المواقع عن حدوث حالات إغماء ونقل بعضهم للمستشفى، وتود الإمارة أن توضح بأن عدداً من مواطني محافظة مهد الذهب توافدوا على مقر المحافظة صباح الأحد 18/10/1434هـ بهدف متابعة إحدى المعاملات التي تختص بتعيين معرف لإحدى القبائل القاطنة بالمحافظة وطلبهم سرعة استكمال إجراءاتها وفقاً لما يروق لهم دون إخضاعها للأنظمة والتعليمات المتبعة ، وقد تم تمكينهم من مقابلة المحافظ والاستماع لوجهة نظرهم تمهيداً لاستكمال اللازم حيالها وفق المتبع نظاماً وبما يحقق المصلحة العامة ، أثر ذلك تم مغادرة الجميع موقع المحافظة دون حدوث حالات إغماء نتيجة تعرضهم لأشعة الشمس ونقلهم بسيارات الإسعاف كما نشر ، كما لم تغلق الأبواب ولم يمنع أحد من الدخول.
وأشار صالح إلى أن إمارة المنطقة وحرصاً على المصداقية والشفافية المطلقة التي انتهجتها في التعامل مع كافة وسائل الإعلام تتابع بحرص شديد احتياجات ومطالب المواطنين والسعي لتحقيقها عبر القنوات الرسمية وبإجراءات سلسلة تضمن توفير الخدمات وتحقيق المطالب الضرورية للمواطنين بعد استكمال إجراءاتها النظامية والتأكد من سلامة تلك المطالب وتحقيقها للصالح العام الذي ينشده الجميع ، وتهيب بوسائل الإعلام كافة التثبت من الوقائع التي تنشر دون مبالغة و إثارة وأخذ المعلومات من مصادرها الرسمية .
ويأتي بيان إمارة المنطقة هذا ، ليعكس المتابعة الدائمة والمتواصلة لكل ما يهم المواطنين في كافة المحافظات والمراكز، كما يكرس لسياسة الباب المفتوح الذي لا يغلق في وجه المواطن.
و سياسة "الأبواب المفتوحة"، وهي سياسة درج عليها قادة البلاد، ويوليها خادم الحرمين الشريفين في وقتنا الحالي،جل اهتمامه وعنايته، حيث إنه دأب على الالتقاء بالمواطنين في شكل مباشر، والاستماع لهم، وتلمس همومهم، ومطالبهم واحتياجاتهم الحلول الفورية.
وهذا المنهج كان له دور كبير في حل كثير من المشكلات، بخاصة أن الدولة -ضمن سياسة الأبواب المفتوحة- رسخت آليات للتواصل بين ولي الأمر والمواطن منذ عهد التأسيس إلى وقتنا الحاضر، وعلى كافة المستويات .
كما أن بيان الإمارة - الذي يؤكد على التحري والمصداقية والتثبت قبل نشر الخبر - جاء أيضا ليؤصل لاستمرار العمل بسياسة الأبواب المفتوحة ، والاستماع إلى المواطن والاهتمام بمطالبه أيا كانت، والعمل ضمن آليات تضمن تسهيل الأمور على المواطن، وهذا النهج متواصل منذ تأسيس المملكة على يد المغفور له بإذن الله تعالى الملك عبدالعزيز، وهو الأمر الذي انعكس على الوزراء في الدولة، عندما أسسوا لهم صفحات شخصية في مواقع التواصل الاجتماعي مثل "فيس بوك" و"تويتر"، حيث يتواصلون بشكل مباشر وحس مرتفع بالمسؤولية والتفاعل مع المطالب والمقترحات المعروضة .
أوضح الناطق الإعلام لإمارة منطقة المدينة المنورة محمد مصطفى بن سيف صالح بأن إمارة المنطقة تابعت باهتمام بالغ ما تناولته بعض الصحف والمواقع الالكترونية عن وجود تجمع بعض المواطنين أمام مقر محافظة المهد ، وما أشير إليه في بعض المواقع عن حدوث حالات إغماء ونقل بعضهم للمستشفى، وتود الإمارة أن توضح بأن عدداً من مواطني محافظة مهد الذهب توافدوا على مقر المحافظة صباح الأحد 18/10/1434هـ بهدف متابعة إحدى المعاملات التي تختص بتعيين معرف لإحدى القبائل القاطنة بالمحافظة وطلبهم سرعة استكمال إجراءاتها وفقاً لما يروق لهم دون إخضاعها للأنظمة والتعليمات المتبعة ، وقد تم تمكينهم من مقابلة المحافظ والاستماع لوجهة نظرهم تمهيداً لاستكمال اللازم حيالها وفق المتبع نظاماً وبما يحقق المصلحة العامة ، أثر ذلك تم مغادرة الجميع موقع المحافظة دون حدوث حالات إغماء نتيجة تعرضهم لأشعة الشمس ونقلهم بسيارات الإسعاف كما نشر ، كما لم تغلق الأبواب ولم يمنع أحد من الدخول.
وأشار صالح إلى أن إمارة المنطقة وحرصاً على المصداقية والشفافية المطلقة التي انتهجتها في التعامل مع كافة وسائل الإعلام تتابع بحرص شديد احتياجات ومطالب المواطنين والسعي لتحقيقها عبر القنوات الرسمية وبإجراءات سلسلة تضمن توفير الخدمات وتحقيق المطالب الضرورية للمواطنين بعد استكمال إجراءاتها النظامية والتأكد من سلامة تلك المطالب وتحقيقها للصالح العام الذي ينشده الجميع ، وتهيب بوسائل الإعلام كافة التثبت من الوقائع التي تنشر دون مبالغة و إثارة وأخذ المعلومات من مصادرها الرسمية .
ويأتي بيان إمارة المنطقة هذا ، ليعكس المتابعة الدائمة والمتواصلة لكل ما يهم المواطنين في كافة المحافظات والمراكز، كما يكرس لسياسة الباب المفتوح الذي لا يغلق في وجه المواطن.
و سياسة "الأبواب المفتوحة"، وهي سياسة درج عليها قادة البلاد، ويوليها خادم الحرمين الشريفين في وقتنا الحالي،جل اهتمامه وعنايته، حيث إنه دأب على الالتقاء بالمواطنين في شكل مباشر، والاستماع لهم، وتلمس همومهم، ومطالبهم واحتياجاتهم الحلول الفورية.
وهذا المنهج كان له دور كبير في حل كثير من المشكلات، بخاصة أن الدولة -ضمن سياسة الأبواب المفتوحة- رسخت آليات للتواصل بين ولي الأمر والمواطن منذ عهد التأسيس إلى وقتنا الحاضر، وعلى كافة المستويات .
كما أن بيان الإمارة - الذي يؤكد على التحري والمصداقية والتثبت قبل نشر الخبر - جاء أيضا ليؤصل لاستمرار العمل بسياسة الأبواب المفتوحة ، والاستماع إلى المواطن والاهتمام بمطالبه أيا كانت، والعمل ضمن آليات تضمن تسهيل الأمور على المواطن، وهذا النهج متواصل منذ تأسيس المملكة على يد المغفور له بإذن الله تعالى الملك عبدالعزيز، وهو الأمر الذي انعكس على الوزراء في الدولة، عندما أسسوا لهم صفحات شخصية في مواقع التواصل الاجتماعي مثل "فيس بوك" و"تويتر"، حيث يتواصلون بشكل مباشر وحس مرتفع بالمسؤولية والتفاعل مع المطالب والمقترحات المعروضة .