"إيقاف" استقدام أكاديميي "تخصصين"
إخبارية الحفير - متابعات: شرعت وزارة التعليم العالي في ضبط عملية استقدام أعضاء هيئة التدريس من خارج المملكة، باتخاذها إجراءً بالإيقاف االتدريجي لاستقدام الأكاديميين في كل من تخصصي اللغة العربية، والعلوم الشرعية، في خطوة تهدف إلى الاستفادة من الكفاءات الوطنية في هذا الجانب، وتوظيف مخرجات الجامعات المحلية.
وأبلغ مصدر رفيع في الوزارة، أن قرار إيقاف التعاقد لكل من تخصصي اللغة العربية، والعلوم الشرعية، يعتبر خطوة أولى على أن تتبعها تخصصات أخرى لاحقاً، تجري دراستها قبل وضعها على قائمة الإيقاف، لافتاً إلى أن ذلك ينسجم مع توجهات الوزارة في الاستفادة من المخرجات الوطنية، في التخصصات التي لا تتطلب الاستعانة بخبرات أجنبية.
وقال المصدر إن الوزارة تدرس في الوقت الحالي إيقاف الاستقدام لعدة تخصصات، وحصره في الضرورة القصوى، في الوقت الذي حث فيه وزير التعليم العالي الجامعات السعودية على الاستفادة من مخرجات الابتعاث، وخريجي الجامعات المحلية من الكفاءات المتميزة.
وتأتي هذه الخطوة بعد أيام من التنسيق بين وزارتي التعليم العالي والعمل بأن تتولى الأولى القرار في تحديد احتياجات الجامعات السعودية من التأشيرات، وتحديد الاحتياج الفعلي للجامعات السعودية، وفق ما أدلى به وكيل وزارة العمل للشؤون الدولية الدكتور أحمد الفهيد، الذي أشار إلى أنه جرى التنسيق بين الوزارتين حول ما يتعلق بمنح التأشيرات، وتحديد الاحتياج الفعلي للجامعات السعودية، لافـتا إلى أن التعليم العالي طالبت بأن تكـون هي صاحبة الصلاحية في تأييد منح التأشيرات، وهو ما أيدته وزارة العمل بدورها.
وأبلغ مصدر رفيع في الوزارة، أن قرار إيقاف التعاقد لكل من تخصصي اللغة العربية، والعلوم الشرعية، يعتبر خطوة أولى على أن تتبعها تخصصات أخرى لاحقاً، تجري دراستها قبل وضعها على قائمة الإيقاف، لافتاً إلى أن ذلك ينسجم مع توجهات الوزارة في الاستفادة من المخرجات الوطنية، في التخصصات التي لا تتطلب الاستعانة بخبرات أجنبية.
وقال المصدر إن الوزارة تدرس في الوقت الحالي إيقاف الاستقدام لعدة تخصصات، وحصره في الضرورة القصوى، في الوقت الذي حث فيه وزير التعليم العالي الجامعات السعودية على الاستفادة من مخرجات الابتعاث، وخريجي الجامعات المحلية من الكفاءات المتميزة.
وتأتي هذه الخطوة بعد أيام من التنسيق بين وزارتي التعليم العالي والعمل بأن تتولى الأولى القرار في تحديد احتياجات الجامعات السعودية من التأشيرات، وتحديد الاحتياج الفعلي للجامعات السعودية، وفق ما أدلى به وكيل وزارة العمل للشؤون الدولية الدكتور أحمد الفهيد، الذي أشار إلى أنه جرى التنسيق بين الوزارتين حول ما يتعلق بمنح التأشيرات، وتحديد الاحتياج الفعلي للجامعات السعودية، لافـتا إلى أن التعليم العالي طالبت بأن تكـون هي صاحبة الصلاحية في تأييد منح التأشيرات، وهو ما أيدته وزارة العمل بدورها.