«التربية» تدرس التعاقد مع شركات متخصصة لمهام النظافة في 33 ألف مدرسة
إخبارية الحفير - متابعات: علمت مصادر أن وزارة التربية والتعليم تدرس التعاقد مع عدد من الشركات المتخصصة في عمليات النظافة لتوفير عمالة مدربة، تتولى الإشراف على نظافة 33 ألف مدرسة.
وقالت المصادر: إن ذلك يأتي بعد تذمر عدد من مديري ومديرات المدارس من عدم وجود عمالة متخصصة، إضافة إلى مخالفة بعض من يعمل في المدارس لنظام الإقامة، حيث كشفت مهلة تصحيح أوضاع العمالة الوافدة عن وقوع بعض المؤسسات المتعهدة بالنظافة، التي تعاقدت معها الجهات التعليمية في مخالفات نظام العمل والعمال.
وأشارت الدراسة إلى أن تقوم الشركات، التي سيتم التعاقد معها من خلال إدارات التربية والتعليم في المناطق والمدن، بتأمين العمالة المتخصصة لكل المدارس مع أدوات النظافة وبعقد سنوي.
يأتي ذلك في الوقت الذي خصصت الوزارة فيه الميزانية التشغيلية لكل مدرسة مبلغ 54 ريالاً لكل طالب في هذا البند، كما خصصت لكل مدرسة بواقع 33 ريالاً لكل طالب في بند مستلزمات الصيانة للمدارس.
إلى ذلك يعود نحو 500 ألف معلم ومعلمة في جميع إدارات التعليم الأحد المقبل إلى مدارسهم بعد تمتعهم بإجازة الصيف.
وقال الدكتور إبراهيم عبد الله المسند المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة الرياض: إن الإدارة أعدت عشرات البرامج التدريبية للمعلمين والمعلمات في مراكز التدريب التربوي الموزعة على أحياء مدينة الرياض، وسيتم إقامتها لهم خلال الأسبوع المقبل، مبيناً أن الميزانية التشغيلية للمدارس مخصص بها بند للتدريب ومن خلاله يحق لمدير ومديرة المدرسة التعاقد مع مدربين لتقديم دورات في المدرسة للمعلمين والمعلمات بما يرى أنهم يحتاجون إليها.
وأضاف المسند أن المدارس ستكون هذا العام هي المسؤولة عن أمور النظافة التي تخصها، وذلك بناء على نظام الميزانية التشغيلية للمدارس، والذي من ضمن بنوده مخصص النظافة، حيث تتولى المدرسة التعاقد مع شركات النظافة من أجل توفير عمالة لذلك، مما ييسر على المدارس سهولة وسرعة توفير العمالة، إلى جانب الاستغناء عن العمالة السيئة أو غير المناسبة مباشرة عن طريق الشركة التي تعاقدت معها في أي وقت من العام الدراسي، ويأتي هذا الأمر بناءً على طلب مديري ومديرات المدارس أن يتولوا هم هذا الأمر.
ودعا مدير تعليم الرياض مديري ومديرات المدارس بسرعة تهيئة المدرسة وتوزيع الجداول على المعلمين من أجل أن تكون المدرسة جاهزة لاستقبال الطلاب الأحد 25/10/1434هـ ليتم توزيع الكتب وتنطلق الدراسة من اليوم الأول، منوهاً بجهود نحو 80 ألف معلم ومعلمة وإداري وإدارية يعملون في ثلاثة آلاف مدرسة ومكتب تربية وتعليم، المميزة والكبيرة التي بذلوها خلال العام الماضي.
وفي الشأن نفسه، تتجه وزارة التربية والتعليم لوضع خطة استراتيجية لتأمين احتياج المدارس من التجهيزات المكتبية والأجهزة والمختبرات، وذلك لعدد من السنوات.
وتشمل الخطة رصد احتياجات المدارس وتوفيرها قبل بدء العام الدراسي بفترة كافية، مشيرة إلى أن ذلك يأتي بعد تلقي الوزارة شكاوى من مديري المدارس تؤكد تأخر استلام التجهيزات المدرسية.
وقالت المصادر: إن ذلك يأتي بعد تذمر عدد من مديري ومديرات المدارس من عدم وجود عمالة متخصصة، إضافة إلى مخالفة بعض من يعمل في المدارس لنظام الإقامة، حيث كشفت مهلة تصحيح أوضاع العمالة الوافدة عن وقوع بعض المؤسسات المتعهدة بالنظافة، التي تعاقدت معها الجهات التعليمية في مخالفات نظام العمل والعمال.
وأشارت الدراسة إلى أن تقوم الشركات، التي سيتم التعاقد معها من خلال إدارات التربية والتعليم في المناطق والمدن، بتأمين العمالة المتخصصة لكل المدارس مع أدوات النظافة وبعقد سنوي.
يأتي ذلك في الوقت الذي خصصت الوزارة فيه الميزانية التشغيلية لكل مدرسة مبلغ 54 ريالاً لكل طالب في هذا البند، كما خصصت لكل مدرسة بواقع 33 ريالاً لكل طالب في بند مستلزمات الصيانة للمدارس.
إلى ذلك يعود نحو 500 ألف معلم ومعلمة في جميع إدارات التعليم الأحد المقبل إلى مدارسهم بعد تمتعهم بإجازة الصيف.
وقال الدكتور إبراهيم عبد الله المسند المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة الرياض: إن الإدارة أعدت عشرات البرامج التدريبية للمعلمين والمعلمات في مراكز التدريب التربوي الموزعة على أحياء مدينة الرياض، وسيتم إقامتها لهم خلال الأسبوع المقبل، مبيناً أن الميزانية التشغيلية للمدارس مخصص بها بند للتدريب ومن خلاله يحق لمدير ومديرة المدرسة التعاقد مع مدربين لتقديم دورات في المدرسة للمعلمين والمعلمات بما يرى أنهم يحتاجون إليها.
وأضاف المسند أن المدارس ستكون هذا العام هي المسؤولة عن أمور النظافة التي تخصها، وذلك بناء على نظام الميزانية التشغيلية للمدارس، والذي من ضمن بنوده مخصص النظافة، حيث تتولى المدرسة التعاقد مع شركات النظافة من أجل توفير عمالة لذلك، مما ييسر على المدارس سهولة وسرعة توفير العمالة، إلى جانب الاستغناء عن العمالة السيئة أو غير المناسبة مباشرة عن طريق الشركة التي تعاقدت معها في أي وقت من العام الدراسي، ويأتي هذا الأمر بناءً على طلب مديري ومديرات المدارس أن يتولوا هم هذا الأمر.
ودعا مدير تعليم الرياض مديري ومديرات المدارس بسرعة تهيئة المدرسة وتوزيع الجداول على المعلمين من أجل أن تكون المدرسة جاهزة لاستقبال الطلاب الأحد 25/10/1434هـ ليتم توزيع الكتب وتنطلق الدراسة من اليوم الأول، منوهاً بجهود نحو 80 ألف معلم ومعلمة وإداري وإدارية يعملون في ثلاثة آلاف مدرسة ومكتب تربية وتعليم، المميزة والكبيرة التي بذلوها خلال العام الماضي.
وفي الشأن نفسه، تتجه وزارة التربية والتعليم لوضع خطة استراتيجية لتأمين احتياج المدارس من التجهيزات المكتبية والأجهزة والمختبرات، وذلك لعدد من السنوات.
وتشمل الخطة رصد احتياجات المدارس وتوفيرها قبل بدء العام الدراسي بفترة كافية، مشيرة إلى أن ذلك يأتي بعد تلقي الوزارة شكاوى من مديري المدارس تؤكد تأخر استلام التجهيزات المدرسية.