العنقري يطالب الجامعات بدرس دمج إجازة الفصلين الدراسيين
إخبارية الحفير - متابعات: وجّه وزير التعليم العالي خالد العنقري 25 جامعة محلية بدرس اقتراح تقدمت به وزارة التربية والتعليم لدمج إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني مع إجازة نهاية الفصل الدراسي الأول، لتصبح الإجازة بين الفصلين الدراسيين أسبوعين.
وعلمت مصادر أن العنقري طالب، في رسالة إلى مديري الجامعات المحلية، بضرورة سرعة توجيه مديري عمادات القبول والتسجيل في الجامعات إلى درس الاقتراح وإرسال الرد إلى الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي خلال ثلاثة أسابيع.
وأكد العنقري أنه رغبة من الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي في عدم اتخاذ رأي بمعزل عن الجامعات، فإنها اقترحت استطلاع آراء الجامعات - ممثلة في عمادات القبول والتسجيل - حول ضم إجازة الفصلين لتكون واحدة، مدتها أسبوعان.
وأشار إلى أن الإجازة في منتصف الفصل الثاني تؤثر في سير الدراسة، لما تتسبب فيه من انقطاع لسير العملية التعليمية، وتأثير ذلك في تحصيل الطلاب، وما تؤديه إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني من إرباك للجامعات والجهات التعليمية الأخرى.
وكان وزير التربية والتعليم فيصل بن عبدالله كشف عن عدم رضاه عن كثرة الإجازات في العام الدراسي، وكوَّن لجنة من الوزارة لدرس دمج إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني (التنشيطية) مع إجازة منتصف العام، رفعت توصياتها النهائية إلى المقام السامي.
وعلمت مصادر أن العنقري طالب، في رسالة إلى مديري الجامعات المحلية، بضرورة سرعة توجيه مديري عمادات القبول والتسجيل في الجامعات إلى درس الاقتراح وإرسال الرد إلى الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي خلال ثلاثة أسابيع.
وأكد العنقري أنه رغبة من الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي في عدم اتخاذ رأي بمعزل عن الجامعات، فإنها اقترحت استطلاع آراء الجامعات - ممثلة في عمادات القبول والتسجيل - حول ضم إجازة الفصلين لتكون واحدة، مدتها أسبوعان.
وأشار إلى أن الإجازة في منتصف الفصل الثاني تؤثر في سير الدراسة، لما تتسبب فيه من انقطاع لسير العملية التعليمية، وتأثير ذلك في تحصيل الطلاب، وما تؤديه إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني من إرباك للجامعات والجهات التعليمية الأخرى.
وكان وزير التربية والتعليم فيصل بن عبدالله كشف عن عدم رضاه عن كثرة الإجازات في العام الدراسي، وكوَّن لجنة من الوزارة لدرس دمج إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني (التنشيطية) مع إجازة منتصف العام، رفعت توصياتها النهائية إلى المقام السامي.