"وقاش" خرج من السجن.. ليلقى مصرعه مع "أنصار الشريعة" في اليمن
إخبارية الحفير - متابعات: "كلها ليس لنا فيها خيار" عبارة ساقها أحد أقارب الشاب السعودي سعيد صالح وقاش "27 عاما" الذي لقي مصرعه فجر أول من أمس في وادي سر بمحافظة حضرموت جنوب اليمن، عبر طائرة أميركية بدون طيار، في الواقعة .
ووفقا للوطن قال شقيق" وقاش" الأصغر سعد في محافظة شرورة أمس: أنه يحمد لله على كل حال، وأضاف" لم يكن لنا الخيرة من أمر أخي سعيد في شيء لا في وفاته ولا في خروجه من المملكة والتحاقه بإحدى الجماعات المشبوهة".
وأوضح أن شقيقه سعيد وقاش حاصل على شهادة الثانوية العامة من إحدى مدارس المحافظة وغير متزوج ولم يسبق له أن التحق بأي وظيفة حكومية، حيث سبق وأن تم سجنه في أبها وقضى به قرابة سبع سنوات، ثم أطلقت الجهات الأمنية المختصة سراحه قبل 7 أشهر قضى بعدها شهرا مع أسرته بشرورة ثم توجه إلى اليمن نظراً لكون الوالد يملك أراضي زراعية وعددا من الماشية، وكان هو القائم عليها باليمن نظراً للرابط الجغرافي وروابط الدم والنسب التي تعرف بين جميع السكان على الشريط الحدودي بين الدولتين الشقيقتين السعودية واليمن.
وأكد أن شقيقه سعيد لم يكن له أي توجه ملحوظ بعد إطلاق سراحه، حيث كان شخصا طبيعيا جدا ولم يلحظ عليه أي عدوانية أو تغير ولا نعلم بالتحاقه بجماعة أنصار الشريعة إلا بعد خبر مقتله الذي نزل بالأسرة كالصاعقة.
ووفقا للوطن قال شقيق" وقاش" الأصغر سعد في محافظة شرورة أمس: أنه يحمد لله على كل حال، وأضاف" لم يكن لنا الخيرة من أمر أخي سعيد في شيء لا في وفاته ولا في خروجه من المملكة والتحاقه بإحدى الجماعات المشبوهة".
وأوضح أن شقيقه سعيد وقاش حاصل على شهادة الثانوية العامة من إحدى مدارس المحافظة وغير متزوج ولم يسبق له أن التحق بأي وظيفة حكومية، حيث سبق وأن تم سجنه في أبها وقضى به قرابة سبع سنوات، ثم أطلقت الجهات الأمنية المختصة سراحه قبل 7 أشهر قضى بعدها شهرا مع أسرته بشرورة ثم توجه إلى اليمن نظراً لكون الوالد يملك أراضي زراعية وعددا من الماشية، وكان هو القائم عليها باليمن نظراً للرابط الجغرافي وروابط الدم والنسب التي تعرف بين جميع السكان على الشريط الحدودي بين الدولتين الشقيقتين السعودية واليمن.
وأكد أن شقيقه سعيد لم يكن له أي توجه ملحوظ بعد إطلاق سراحه، حيث كان شخصا طبيعيا جدا ولم يلحظ عليه أي عدوانية أو تغير ولا نعلم بالتحاقه بجماعة أنصار الشريعة إلا بعد خبر مقتله الذي نزل بالأسرة كالصاعقة.