حرمان معلمي البدنية والفنية والمرشدين من إجازة الحوافز
إخبارية الحفير : متابعات مدير عام التربية والتعليم في منطقة مكة المكرمة بكر بصفر، أن إجازة معلمي المرحلة الابتدائية التي بدأت في 20 رجب ليست لجميع المعلمين، إنما هي حافز لبعضهم ممن تنطبق عليهم شروط منح تلك الإجازة. وبين أن معلمي التربية البدنية والفنية والمرشدين الطلابيين وصعوبات التعلم لا تشملهم الحوافز التي تعطى بعد إجراء اختبارات قياس الناتج التعليمي للطلاب عبر برنامج (حسن) الذي يجرى لطلاب المرحلة الابتدائية.
وأضاف «إذا كانت نسبة تحصيل الطلاب في اختبارات القياس بالإضافة لعدد من عناصر التقويم العام لأداء المعلم بواقع 90 في المائة فما فوق، فإن المعلم يمنح الحوافز المتمثلة في الإجازة الممنوحة لبعض معلمي المرحلة الابتدائية قبل بدء الإجازة الصيفية لبقية المعلمين، أما الذين يقل مستوى تحصيل طلابهم وأدائهم عن 90 في المائة فلا يحق لهم التمتع بإجازة الحوافز، كذلك معلمو التربية الفنية والبدنية وصعوبات التعلم والمرشدون الطلابيون.
وكان عدد من معلمي التربية البدنية والتربية الفنية في مدارس المرحلة الابتدائية في العاصمة المقدسة، قد اعترضوا على عدم مماثلتهم بزملائهم المعلمين في التخصصات الأخرى، الذين بدأت إجازتهم منذ 20 رجب، بينما هم لا يزالون يداومون حتى 12 شعبان؛ أي 22 يوما ما بين إجازتهم وإجازة بقية المعلمين من التخصصات الأخرى الذين سبقوهم.
وأوضح المعلمون في شكوى لإدارة التربية والتعليم في العاصمة المقدسة، أنهم تفاجأوا بتمتع زملائهم المعلمين بإجازتهم السنوية من 20 رجب، بينما لا يزالون يتوجهون إلى مدارسهم كل صباح للتوقيع في الكشوفات والخروج مرة أخرى، مطالبين بالمساواة بينهم وبين زملائهم المعلمين في المرحلة الابتدائية وعدم التفرقة بينهم.
وأضاف «إذا كانت نسبة تحصيل الطلاب في اختبارات القياس بالإضافة لعدد من عناصر التقويم العام لأداء المعلم بواقع 90 في المائة فما فوق، فإن المعلم يمنح الحوافز المتمثلة في الإجازة الممنوحة لبعض معلمي المرحلة الابتدائية قبل بدء الإجازة الصيفية لبقية المعلمين، أما الذين يقل مستوى تحصيل طلابهم وأدائهم عن 90 في المائة فلا يحق لهم التمتع بإجازة الحوافز، كذلك معلمو التربية الفنية والبدنية وصعوبات التعلم والمرشدون الطلابيون.
وكان عدد من معلمي التربية البدنية والتربية الفنية في مدارس المرحلة الابتدائية في العاصمة المقدسة، قد اعترضوا على عدم مماثلتهم بزملائهم المعلمين في التخصصات الأخرى، الذين بدأت إجازتهم منذ 20 رجب، بينما هم لا يزالون يداومون حتى 12 شعبان؛ أي 22 يوما ما بين إجازتهم وإجازة بقية المعلمين من التخصصات الأخرى الذين سبقوهم.
وأوضح المعلمون في شكوى لإدارة التربية والتعليم في العاصمة المقدسة، أنهم تفاجأوا بتمتع زملائهم المعلمين بإجازتهم السنوية من 20 رجب، بينما لا يزالون يتوجهون إلى مدارسهم كل صباح للتوقيع في الكشوفات والخروج مرة أخرى، مطالبين بالمساواة بينهم وبين زملائهم المعلمين في المرحلة الابتدائية وعدم التفرقة بينهم.