توجه إلى تخصيص مدارس للطلاب الموهوبين والمبتكرين
إخبارية الحفير - متابعات: تشرع وزارة التربية في افتتاح مدارس ومراكز متخصصة تهتم بمواهب الطلاب والطالبات الإبداعية، والاستفادة من المختصين في تدريبهم وتعليمهم، وصقل مواهبهم بما يعود عليهم بالنفع.
وقالت مصادر إن لدى الوزارة توجها لتنمية مواهب الشباب من خلال مراكز ومدارس متخصصة في عدد من المهارات والمجالات الثقافية والفنية، وتخصيص ميزانية لها، مشيرة إلى توجه الوزارة لإشراك القطاع الخاص في دعم هذه المناشط، حيث تجسّد أهمية الشراكة مع القطاع الخاص في جهود تطوير التعليم في السعودية، والسعي إلى الاستفادة من كل السبل بما يخدم العملية التربوية والتعليمية في المجالات جميعها.
وأكد المجتمعون في ورشة العمل التي ضمت عددا من القيادات التعليمية والمهتمين بالشأن التعليمي، بحضور الأمير فيصل بن عبد الله وزير التربية والتعليم، توجه الوزارة لتبني فكرة المدارس المتخصصة، مع التركيز على مشروع ''دار القلم'' في المدينة المنورة الذي ينطلق من فكرة استثمار الطاقات.
واتفق المجتمعون خلال ورشة عمل أقيمت في جدة على أهمية تنوع المدارس والمراكز التعليمية، بحيث تشمل تخصصات القرآن الكريم وعلومه وتلاوته وحفظه وإتقان قراءاته المختلفة، ومدارس أخرى للغة العربية وبخاصة رسم الحرف العربي وتنمية مهارات الخط والزخرفة الإسلامية، إضافة إلى التركيز على المسرح ودوره في الحوار والإلقاء وبناء الشخصية.
وقد استعرضت الورشة جهود الوزارة وتطلعاتها والتحديات التي تواجهها والاستراتيجية الوطنية لتطوير التعليم العام، وكذلك خطط تطوير بنية معهد العاصمة ومدارس الثغر وبحث إمكانية جعلهما ضمن المدارس المتخصصة.
وفي شأن آخر، شرعت إدارات التربية والتعليم في مناطق ومدن السعودية، في تحديد مواعيد لإجراء المقابلات الشخصية للمعلمين والمعلمات، وتخصيص لجان متنوعة للإشراف عليها، ووضع معايير واضحة لطرق المقابلة.
وقالت وزارة التربية إنها ستستعين بقوائم الانتظار التي لدى وزارة الخدمة المدنية في حال غياب المعلمين المرشحين للتدريس عن المقابلة الشخصية.
وأوضحت أن حضور المقابلات الشخصية في المواعيد التي حددها المرشح شرط أساسي للتعيين، وأن من لم يقم بحجز موعد من خلال بوابة التكامل الإلكترونية في موقع الوزارة، أو لم يحضر في الموعد المحدد يعتبر منسحباً.
إلى ذلك، أكد الدكتور إبراهيم عبد الله المسند المدير العام للتربية والتعليم في منطقة الرياض، أن الإدارة حرصت على خدمة المتقدمين للوظائف التعليمية والتيسير عليهم، من أجل اختيار اليوم المناسب لهم، حيث يستطيع كل متقدم أو كل مجموعة اختيار اليوم المناسب لهم، خاصة ممن يحضرون لإجراء المقابلات من خارج الرياض.
وأوضح عقب زيارته لمقر المقابلات الذي خصصته الإدارة لاستقبال المتقدمين للوظائف التعليمية، وذلك في مسرح الإدارة بالمبنى الرئيس في حي المربع، أن الوزارة حرصت على تخصيص رابط، كي يقوم كل متقدم للتدريس باختيار اليوم والوقت المناسبين له، مشيرا إلى أن اللجان المشكلة لاستقبال المتقدمين هي: لجنة الاستقبال والضيافة والمقابلات الشخصية والتدقيق والمطابقة، إضافة إلى لجنة التنسيق والمتابعة، لافتا إلى أنه يتم إخبار المتقدم بعد الانتهاء من المقابلة في اليوم نفسه بنتيجة ترشيحه.
وقالت مصادر إن لدى الوزارة توجها لتنمية مواهب الشباب من خلال مراكز ومدارس متخصصة في عدد من المهارات والمجالات الثقافية والفنية، وتخصيص ميزانية لها، مشيرة إلى توجه الوزارة لإشراك القطاع الخاص في دعم هذه المناشط، حيث تجسّد أهمية الشراكة مع القطاع الخاص في جهود تطوير التعليم في السعودية، والسعي إلى الاستفادة من كل السبل بما يخدم العملية التربوية والتعليمية في المجالات جميعها.
وأكد المجتمعون في ورشة العمل التي ضمت عددا من القيادات التعليمية والمهتمين بالشأن التعليمي، بحضور الأمير فيصل بن عبد الله وزير التربية والتعليم، توجه الوزارة لتبني فكرة المدارس المتخصصة، مع التركيز على مشروع ''دار القلم'' في المدينة المنورة الذي ينطلق من فكرة استثمار الطاقات.
واتفق المجتمعون خلال ورشة عمل أقيمت في جدة على أهمية تنوع المدارس والمراكز التعليمية، بحيث تشمل تخصصات القرآن الكريم وعلومه وتلاوته وحفظه وإتقان قراءاته المختلفة، ومدارس أخرى للغة العربية وبخاصة رسم الحرف العربي وتنمية مهارات الخط والزخرفة الإسلامية، إضافة إلى التركيز على المسرح ودوره في الحوار والإلقاء وبناء الشخصية.
وقد استعرضت الورشة جهود الوزارة وتطلعاتها والتحديات التي تواجهها والاستراتيجية الوطنية لتطوير التعليم العام، وكذلك خطط تطوير بنية معهد العاصمة ومدارس الثغر وبحث إمكانية جعلهما ضمن المدارس المتخصصة.
وفي شأن آخر، شرعت إدارات التربية والتعليم في مناطق ومدن السعودية، في تحديد مواعيد لإجراء المقابلات الشخصية للمعلمين والمعلمات، وتخصيص لجان متنوعة للإشراف عليها، ووضع معايير واضحة لطرق المقابلة.
وقالت وزارة التربية إنها ستستعين بقوائم الانتظار التي لدى وزارة الخدمة المدنية في حال غياب المعلمين المرشحين للتدريس عن المقابلة الشخصية.
وأوضحت أن حضور المقابلات الشخصية في المواعيد التي حددها المرشح شرط أساسي للتعيين، وأن من لم يقم بحجز موعد من خلال بوابة التكامل الإلكترونية في موقع الوزارة، أو لم يحضر في الموعد المحدد يعتبر منسحباً.
إلى ذلك، أكد الدكتور إبراهيم عبد الله المسند المدير العام للتربية والتعليم في منطقة الرياض، أن الإدارة حرصت على خدمة المتقدمين للوظائف التعليمية والتيسير عليهم، من أجل اختيار اليوم المناسب لهم، حيث يستطيع كل متقدم أو كل مجموعة اختيار اليوم المناسب لهم، خاصة ممن يحضرون لإجراء المقابلات من خارج الرياض.
وأوضح عقب زيارته لمقر المقابلات الذي خصصته الإدارة لاستقبال المتقدمين للوظائف التعليمية، وذلك في مسرح الإدارة بالمبنى الرئيس في حي المربع، أن الوزارة حرصت على تخصيص رابط، كي يقوم كل متقدم للتدريس باختيار اليوم والوقت المناسبين له، مشيرا إلى أن اللجان المشكلة لاستقبال المتقدمين هي: لجنة الاستقبال والضيافة والمقابلات الشخصية والتدقيق والمطابقة، إضافة إلى لجنة التنسيق والمتابعة، لافتا إلى أنه يتم إخبار المتقدم بعد الانتهاء من المقابلة في اليوم نفسه بنتيجة ترشيحه.