«الصحة» تغلق 33 منشأة صحية وصيدلانية
إخبارية الحفير - متابعات: أغلقت وزارة الصحة أخيراً، 33 منشأة صحية وصيدلانية في عدد من مناطق المملكة خلال شعبان الماضي لمخالفتها للأنظمة، ورصدت على المؤسسات الصحية الخاصة 90 مخالفة، والمنشآت الصيدلانية 63 مخالفة، و76 مخالفة على الكوادر الطبية أو الفنية.
وأوضحت الوزارة في بيان لها صدر أمس، أنها أغلقت 12 صيدلية لعدم وجود الكادر المطلوب أو لصرفها أدوية ومضادات حيوية من دون وصفة طبية أو لانتهاء الترخيص أو مزاولة النشاط قبل صدور الترخيص، كما أغلقت 20 منشأة صحية لارتكابها عدد من المخالفات، منها عدم حصولها على تراخيص للعمل وكذلك عدم اكتمال الكوادر العاملة، إضافة إلى أن الكوادر العاملة في المنشأة أقل من المستوى المطلوب، أو التوسع في التخصصات داخل المنشأة من دون وجود أخصائيين عاملين في تلك التخصصات.
وقالت الوزارة في بيانها: «من واقع مسؤوليتها عن مستوى الأداء في القطاع الصحي الخاص، تولي جانب المراقبة والتفتيش أهمية خاصة، للتأكد من تطبيق أحكام الأنظمة واللوائح للمحافظة على سلامة ومأمونية الخدمة المقدمة للمريض من خلال المتابعة الدورية من طريق لجان التفتيش في مديريات الشؤون الصحية أو من طريق الجولات المفاجئة، أو بناء على تعاون المواطنين، لاتخاذ العقوبات على المخالفات التي تشمل الغرامات المالية أو إيقاف عن العمل أو سحب ترخيص أو إغلاق موقت أو نهائي، وكذلك إبعاد الممارس الصحي المخالف عن البلاد ومنعه من العودة.
من جهة أخرى، أعلنت المديرية العامة للشؤون الصحية في منطقة القصيم أمس، أسماء 57 مواطناً حصلوا على وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة للعام الحالي، لتبرعهم بالدم لأكثر من عشر مرات.
وقال مدير إدارة المختبرات وبنوك الدم في «صحة القصيم» الدكتور سلطان العوفي: «إن هذا العمل يجمع الصحة والأجر والاطمئنان، لأن التبرع بالدم يعود بالأثر الإيجابي صحياً على صحة المتبرع وبالأجر والمثوبة له، إضافة إلى تحاليل كميات الدم ومتى ما لوحظ عليها أية مشكلات صحية، يجري التواصل مع المتبرع وتقديم النصائح والتوجيه والعلاج».
وأوضحت الوزارة في بيان لها صدر أمس، أنها أغلقت 12 صيدلية لعدم وجود الكادر المطلوب أو لصرفها أدوية ومضادات حيوية من دون وصفة طبية أو لانتهاء الترخيص أو مزاولة النشاط قبل صدور الترخيص، كما أغلقت 20 منشأة صحية لارتكابها عدد من المخالفات، منها عدم حصولها على تراخيص للعمل وكذلك عدم اكتمال الكوادر العاملة، إضافة إلى أن الكوادر العاملة في المنشأة أقل من المستوى المطلوب، أو التوسع في التخصصات داخل المنشأة من دون وجود أخصائيين عاملين في تلك التخصصات.
وقالت الوزارة في بيانها: «من واقع مسؤوليتها عن مستوى الأداء في القطاع الصحي الخاص، تولي جانب المراقبة والتفتيش أهمية خاصة، للتأكد من تطبيق أحكام الأنظمة واللوائح للمحافظة على سلامة ومأمونية الخدمة المقدمة للمريض من خلال المتابعة الدورية من طريق لجان التفتيش في مديريات الشؤون الصحية أو من طريق الجولات المفاجئة، أو بناء على تعاون المواطنين، لاتخاذ العقوبات على المخالفات التي تشمل الغرامات المالية أو إيقاف عن العمل أو سحب ترخيص أو إغلاق موقت أو نهائي، وكذلك إبعاد الممارس الصحي المخالف عن البلاد ومنعه من العودة.
من جهة أخرى، أعلنت المديرية العامة للشؤون الصحية في منطقة القصيم أمس، أسماء 57 مواطناً حصلوا على وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة للعام الحالي، لتبرعهم بالدم لأكثر من عشر مرات.
وقال مدير إدارة المختبرات وبنوك الدم في «صحة القصيم» الدكتور سلطان العوفي: «إن هذا العمل يجمع الصحة والأجر والاطمئنان، لأن التبرع بالدم يعود بالأثر الإيجابي صحياً على صحة المتبرع وبالأجر والمثوبة له، إضافة إلى تحاليل كميات الدم ومتى ما لوحظ عليها أية مشكلات صحية، يجري التواصل مع المتبرع وتقديم النصائح والتوجيه والعلاج».