وزارة "الصحة" : الأمن أولا
إخبارية الحفير - متابعات: في أول رد فعل رسمي، على مسلسل إبعاد عدد من الأطباء السوريين الذين ثبت تورطهم بأعمال مشبوهة ومساندة لنظام الرئيس السوري فاقد الشرعية بشار الأسد من على أراضي المملكة، شدد المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور خالد مرغلاني، على أن وزارته تعلي أمن الوطن فوق كل اعتبار مهما كلفها الأمر ذلك.
ولم يفصح مرغلاني في اتصال هاتفي عن أعداد الأطباء السوريين المبعدين عن المملكة لثبوت تورطهم في أعمال مضادة للثورة السورية انطلاقا من أراضي المملكة، في وقت اكتفى فيه بالتأكيد على أن وزارة الصحة تدعم العمل الأمني الخاص بإبعاد كل مشبوه تثبت ممارسته لنشاط غير ذي صلة بالمهمة التي تم التعاقد معه من أجلها.
ويأتي هذا الموقف، بعد أيام من كشف عدد من مديريات الشؤون الصحية في مناطق عدة من المملكة، عن وجود أطباء سوريين يدعمون نظام الأسد بجمعهم لتبرعات وهمية بالإضافة إلى إرسالهم لأسماء المعارضين للنظام من أبناء الجالية في المملكة لدمشق. وأشادت وزارة الصحة على لسان مرغلاني بدور الجهات الأمنية على ما تقوم به لحفظ أمن البلاد، وأكد أن الوزارة تقدم أمن البلاد على كل ما يتعلق بمنسوبي الصحة، مشددا على أن الطب لا يمكن أن يكون بدون أمن، وقال "الجهات الأمنية قائمة بالدور الأمني على أكمل وجه، وأمن الوطن في المقام الأول".
ولم يفصح مرغلاني في اتصال هاتفي عن أعداد الأطباء السوريين المبعدين عن المملكة لثبوت تورطهم في أعمال مضادة للثورة السورية انطلاقا من أراضي المملكة، في وقت اكتفى فيه بالتأكيد على أن وزارة الصحة تدعم العمل الأمني الخاص بإبعاد كل مشبوه تثبت ممارسته لنشاط غير ذي صلة بالمهمة التي تم التعاقد معه من أجلها.
ويأتي هذا الموقف، بعد أيام من كشف عدد من مديريات الشؤون الصحية في مناطق عدة من المملكة، عن وجود أطباء سوريين يدعمون نظام الأسد بجمعهم لتبرعات وهمية بالإضافة إلى إرسالهم لأسماء المعارضين للنظام من أبناء الجالية في المملكة لدمشق. وأشادت وزارة الصحة على لسان مرغلاني بدور الجهات الأمنية على ما تقوم به لحفظ أمن البلاد، وأكد أن الوزارة تقدم أمن البلاد على كل ما يتعلق بمنسوبي الصحة، مشددا على أن الطب لا يمكن أن يكون بدون أمن، وقال "الجهات الأمنية قائمة بالدور الأمني على أكمل وجه، وأمن الوطن في المقام الأول".